رآها فاعجبته ذهب اليها وبكل بساطة صارحها باعجابه فهو عملي يعرف قيمة الوقت ويتخذ قراراته بجدية وهي بالفعل تجاوبت معه واحترمت جراته وبادلته نفس شعور الاعجاب وتحول الاعجاب الى صداقة وتطورت الصداقة الى حب والحب الى عشق والعشق الى وله
كان يناديها (يا قرنفلتي الصغيرة) لانها كان لها تاثير مذاق القرنفل الجميل وتلك البرودة المنعشة التي يخلفها على اللسان وايضا ذلك التاثير المخدر الجميل فهو كان كذلك عندما يجلس معها كان يغيب عن الواقع ينسى لغة الارقام الجافة التي كان يتحدث بها دائما خرج المارد الرومانسي من مكمنه صار هو انسانا جديدا
وهي نعم كانت دائما تقول له( من الذي سمح لك ان تقتحم خلوتي كنت قبلك انام لا يشغلني شيء انام قريرة العين وبعد ان عرفتك صرت معي في كل وقت صرت اراك كلما اغمضت جفني صرت احدثك واحدث نفسي بك لم اذق طعما للنوم من يومها)
وقرر ان يتزوجها وحدد موعدا كي يقابل اهلها
وفي اليوم الموعود كانت هي لا تطيق صبرا لتنتظر قدومه كانت قلقة بالرغم انها تعلم ان اهلها لن يرفضوه كانت تريد ان تقتل الوقت حتى الموعد فاخرجت صحفا قديمة وبدات تقرا العناوين
- طلاق زوجين بعد زواج دام اكثر من ثلاثين عاما وبعد قصة حب عنيفة
- قضايا الخلع صارت هي القضايا الاكثر شيوعا في المحاكم
- بالرغم من حبهاما العنيف قتلت زوجها بعدما علمت انه يخونها
لم تستطع ان تكمل سقط قلبها في قدميها وصارت تفكر لو انني تزوجته بعد كل هذا الحب وسارت حياتي الى ذلك المصير الاسود المجهول كيف اعيش بعدها؟ ايهما افضل ان اتزوج من احب واذا فشل الزواج ماذا يتبقى لي حتى تلك الذكريات الجميلة ستدمرها ذكريات الزواج التعيس اما اذا لم اتزوجه فتلك الذكريات ستبقى وستعيش بداخلي حتى لو فشلت حياتي مستقبلا ساظل احيا على وميض تلك الذكريات الجميلة
وحين اتى هو في الموعد خرجت اليه وقالت له: الزواج يقتل الحب وانا احمل لك ذكريات سعيدة اخاف ان يدمرها زواج غير سعيد فاكون قد خسرت حينها الذكريات والزواج الآن صرت اؤمن انه يجب على الا اتزوج من احب كي لا ياتي يوم اكرهه فيه ولانني احبك لا استطيع ان اتزوجك
ووقع الخبر كالصاعقة عليه فهو متيم بها تغير من اجلها ولم يتوقع رفضهاحينها لم تستطع اقدامه ان تحمله وسقط فلم يستطع ان يعيش بقلب لا ينبض لقد مات صريع رصاصة غادرة رصاصة لم تخرج من مسدس لكنها انطلقت من قلب واي قلب انه قلب اعز الناس اليه
كان يناديها (يا قرنفلتي الصغيرة) لانها كان لها تاثير مذاق القرنفل الجميل وتلك البرودة المنعشة التي يخلفها على اللسان وايضا ذلك التاثير المخدر الجميل فهو كان كذلك عندما يجلس معها كان يغيب عن الواقع ينسى لغة الارقام الجافة التي كان يتحدث بها دائما خرج المارد الرومانسي من مكمنه صار هو انسانا جديدا
وهي نعم كانت دائما تقول له( من الذي سمح لك ان تقتحم خلوتي كنت قبلك انام لا يشغلني شيء انام قريرة العين وبعد ان عرفتك صرت معي في كل وقت صرت اراك كلما اغمضت جفني صرت احدثك واحدث نفسي بك لم اذق طعما للنوم من يومها)
وقرر ان يتزوجها وحدد موعدا كي يقابل اهلها
وفي اليوم الموعود كانت هي لا تطيق صبرا لتنتظر قدومه كانت قلقة بالرغم انها تعلم ان اهلها لن يرفضوه كانت تريد ان تقتل الوقت حتى الموعد فاخرجت صحفا قديمة وبدات تقرا العناوين
- طلاق زوجين بعد زواج دام اكثر من ثلاثين عاما وبعد قصة حب عنيفة
- قضايا الخلع صارت هي القضايا الاكثر شيوعا في المحاكم
- بالرغم من حبهاما العنيف قتلت زوجها بعدما علمت انه يخونها
لم تستطع ان تكمل سقط قلبها في قدميها وصارت تفكر لو انني تزوجته بعد كل هذا الحب وسارت حياتي الى ذلك المصير الاسود المجهول كيف اعيش بعدها؟ ايهما افضل ان اتزوج من احب واذا فشل الزواج ماذا يتبقى لي حتى تلك الذكريات الجميلة ستدمرها ذكريات الزواج التعيس اما اذا لم اتزوجه فتلك الذكريات ستبقى وستعيش بداخلي حتى لو فشلت حياتي مستقبلا ساظل احيا على وميض تلك الذكريات الجميلة
وحين اتى هو في الموعد خرجت اليه وقالت له: الزواج يقتل الحب وانا احمل لك ذكريات سعيدة اخاف ان يدمرها زواج غير سعيد فاكون قد خسرت حينها الذكريات والزواج الآن صرت اؤمن انه يجب على الا اتزوج من احب كي لا ياتي يوم اكرهه فيه ولانني احبك لا استطيع ان اتزوجك
ووقع الخبر كالصاعقة عليه فهو متيم بها تغير من اجلها ولم يتوقع رفضهاحينها لم تستطع اقدامه ان تحمله وسقط فلم يستطع ان يعيش بقلب لا ينبض لقد مات صريع رصاصة غادرة رصاصة لم تخرج من مسدس لكنها انطلقت من قلب واي قلب انه قلب اعز الناس اليه
0 التعليقات:
إرسال تعليق