الخميس، 1 مارس 2012

كوكتيل تعليقات


البوست ده اهداء لفنانتنا العازفة كارولين فاروق علشان تعرف اهمية التعليقات بالنسبالنا و تفتح تاني بقى التعليقات 
انا اخترت بعض تعليقاتي على تدوينات راقية استفزت قلمي و جعلته يجمح بعيدا 
ربما يكون هناك اجزاء ثانية من ذلك البوست 

-------------------------------------------


ايتها الماشطة هاكم أحلامي بين يديكِ تنتظر لمستك السحرية كي تبعثي فيها الحياة من جديد كي تتجسد بداخلي صورة متكاملة ثلاثية الأبعاد أعرف إلى أين تقودني 
أيتها الماشطة أنا مرتبك أنتظر تزيينك لما بنفسي ربما حين تنتهي أفهم اكثر 
أم أن ما بداخلي أجوف و استسلم للمثل حين يقول (واش تعمل الماشطة ..)

 تدوينة الماشطة تعتذر (مكعبات هدير)

----------------------------------------------







يدعونه ب(هو) و أدعوه (أنا) فمنذ عرفته صار مقيما بداخلي أرى بعينيه لساني لا 



يردد إلا كلماته و أذني لا تسمع إلا همساته 

كيف أدعو لي ؟ و كل جوارحي لك فإن أشفقت علي فحرر لساني كي أدع لي (لك)

تدوينة  أحبك ( شيء سيبقى بيننا )

----------------------------------------------------


لو مطرت و الزعابيب دي موجودة هتنزل المطرة طين

ان شاء الله هيروح اللون الاصفر و ترجع الحياة للونها الصافي


و ده مش هيحصل الا اذا كنا من جوانا صافيين

تدوينة الحياة بقى لونها أصفر (بت خيخة و اي كلام )
-------------------------------------------


 و يعود من جديد كي ينثر المزيد فيضيء القلب ويحلم بمستقبل سعيد 


وحياتي يا سيدي لوعنها تحدثت 



عن سعادة الحزن لو ادركت

عن اللذة والنار ربما فهمت 

كيف بين الفراق والوصل تحيد

انا اسطورة العشق وأنت كاتبها

انا سيمفونية الالم و أنت عازفها

انا قطعة حلوى تذوب في يد صانعها

وبين شفتيه تختفي في ريقه حلاوتها

نعم سيدي اختفي فيك 

اتلاشى فيك 

ومع ذلك ما زلت أصرخ هل من مزيد



تدوينة الليلة الأولى بعد الألف (روح قلب ماما)
--------------------------------------------


معطف دثروها به عندما مات قلبها


فكان المعطف كفنا يحوي جسدا بلا روح



تدوينة  معطف من قيود (حدوتة مصرية)
-------------------------


الليل والاشواق هما حقا الرفاق


في دنيا المظاهر والنفاق



لا تجد لنفسك مع احد اتفاق 

الا ذكرى تمر بعينيك تحمل الوفاق

اين رحلتِ؟ 

...سؤال بحثت له عن اجابة فيأتيني كل يوم منك رسالة
انك لن تعودي وانك لن تلمسي اناملي وبنظرة تجودي

هل هي النهاية؟ 

وما النهاية الا ليلة بدون طيفك الجذاب

الذي يأسر القلب ويتركه دون عتاب او حتى جواب

عن اسئلة تعتصر الفؤاد المرتاب

اين انتِ سألت عنكِ الرفاق 

فلم يجبني الا الاشواق 

بنار تأكل ما تبقى من ذكرى العناق 

وتوصمني بعذاب يخنق الاعناق


تدوينة أصدقاء (فكرة)
--------------------------



47 التعليقات:

حنين محمد يقول...

صباح الغاردينيا أستاذ مصطفى
حقاً رائع وأبدعت جداً أتعلم أستاذي أنا فعلاً أحيانا تستفزني بعض التدوينات لأكتب وأشعر بحب لتلك السطور البسيطة رغم أنني لم أحتفظ بها يوماً ولكن صدقني تلك التدوينات التي تجعلنا نكتب تشعرك بفرح غريب ليس لأنك أبدعت بل لأنك تحديت نفسك في مجال كتابة أخر قد تكون لم تتطرق إليه خلال سنوات كتابتك أنا مثلا بعض التدوينات القصيرة كـ نبضات للرائعة والحبيبة منى هيكل تجبرني على الكتابة ربما لاأصل لجمال مانثرت صاحبة التدوينة لكن أشعر بشئ ما رائع عشته بين تلك السطور "
؛؛
؛
أحييك على هذا البوست الرائع
وأتمنى أن تعود كارولين الرائعة لفتح باب التعليقات "
؛؛
؛
لروحك عبق الغاردينيا
كانت هنا
reemaas

مصطفى سيف الدين يقول...

تصدقي انا زيك في حكاية نبضات منى بس لو رحت جبت تعليق من اللي هناك مش هيكفي البوست لأني بافضل اكتب ساعة في تعليقاتها
انا مثلك يا صديقتي العزيزة حين اقرأ فإن أحاسيس ابداع الزملاء يغمرني فأدع قلمي ينطلق يكتب وحده
فيكون التعليق و ربما لا أقرأ التعليق قبل النشر :)
هذا البوست ما هو الا وثيقة شكر لزملائي الذين استطاعوا ان يستفز قلمي و منحوه ضوء اخضر كي يكتب تعليق ما و منحوه ضوء اخضر لفكرة ما
الابداع هم ما سطروه فهم خلقوا افكارهم من العدم بينما قلمي اقتبس من افكارهم بعض الضوء
اشكرك يا عزيزتي و أنتِ أول تعليق
يبقالك بقى حاجة حلوة عندي

هبة فاروق يقول...

اولا بشكرك على اهداءك هذا البوست لكوكى
عسى ان يحفزها لترك التعليقات
ثانيا بقى تعليقاتك تستحق ان تكون بوست منفصل
واتذكر تعليق معطف من القيود ههههههه الذى اثار زوبعه كبيره
فقد تركنا المعطف واخذنا نردد كلماتك ومدى اعجابنا بها
بوست مميز وفكرته رائعه
تحياتى اليك

ولاء يقول...

السلام عليكم

تعليقاتك جميلة ودائماً مميزاً بتعليقاتك أستاذ مصطفى ..
وهذه الفكرة أيضاً مميزة ..حكاية إحتفاظك بالتعليقات المميزة ...

والتعليقات هي من تجعلنا نعرف آراء الناس وكثيراً ما تدفعنا وتشجعنا ...
ودائماً ما احتفظ بالتعليقات الجميلة التي في مدونتي أو في الأماكن التي أشارك فيها ..وأنظر إليها حينما أشعر بأنني بحاجة ماسة لدفعة قوية من جديد ...

دمت بحفظ الرحمن ورعايته .

دعاء يقول...

صباح الفل و الفلفل و الجبنة ( التي أكلتها قبل قليل ! )أستاذ مصطفى ..
احم ..

بالفعل ..
أحيانًا نتعلق ببعض السطور و الكلمات التي نثرتها أنامل البعض ، فنكتب و نكتب و نلا نريد أن نتوقف عن الكتابة ،و ملء السطور بكلماتنا و أحاسيسنا و تجاربنا الصغيرة و التفصيلية ، ربما لأن المكان هناك راق لنا ، فنكره أن نرحل دون أن نترك بصمة بذات حجم فضولنا و إعجابنا ..

أتمنى أن تستمع كارولين لكل تلك النداءات التي صدرت من الكثير ممن يحبونها ، فأنا أرى أن التعليقات هي الشيء الذي يسعد الكاتب ، عندما يرى من حوله يعلقون على كلماته ، فيتلمس أثرها بينهم .. و يسعد بها ..

فالشعب يريد إنهاء اكتئاب كارولين !
و الشعب يريد فتح التعليقات !

بانتظار الجزء الثاني !

دمتَ بخير ..

تحيآاتي لكْ ..

faroukfahmy يقول...

التعليقات ياسيف تشعرك بمدى وصول فكرة ما كتبت الى قارئها
وانا دأبى ان اعطى التعليق حقه وقد تتعدى احيانا مساحة اسطره مساحة ماكتب حتى تضعنى فى موضع الحرج وظن قارتلها اننى اتعاظم واتفاخر عما كتب وكما تقول ابنتى ريماس ان بعض البوستات تجعلنى لا اقف من فيض تقديرى لما كتب واسترسل ولا اعرف متى اقف بقلمى واحيانا يعمى قلمى عن رؤية النورالاحمر و تجده ينطلق لا يخشى اى مخالغة مهما كان خطرها
وتجدنى احيانا ابالغ فى وصف كاتبه حتى اخشى ان يكون فى كلامى غزلا فاربط حزام كلامى وانبه ان هذا وصفاوليس غزلا وبصبح على كل تعليقاتك الموقرة وقبلها بوستاطك الراقية
انا اعلم ياسيف سر اهتمامك بكارولين فانا لا نشى انها من برجك
شكرا لاهتمامك بآل الفاروق

ابراهيم رزق يقول...

اخى العزيز مصطفى

رغم انى امر هذه الايام ببعض الظروف الخاصة الا انى كنت ساكتب بوست و اطلب من كارولين ان تفتح التعليقات مرة اخرى
التعليقات هى جسر التواصل بيننا نختلف و نتفق و نحب و نكره بعض الاشياء نحن بشر و هذه حياتنا
انا تقريبا عندما اكتب تعليق لا اكتبه انما اتكلمه و اشعر به

تحياتى و اتمنى ان تعيد لنا كلارينيت الفاروق التعليقات لكى تستطيع ان تستمع لتصفيق الجمهور على عزف اناملها او و لا بلاش ههههههههههههههههه انا بحذر اهو لو مفتحتش التعليقات انا هعزف بيانو و انتو المسئولين
تحياتى

رؤى عليوة يقول...

فكرة البوست جميله فعلا

ومتفقه مع حضرتك د مصطفى ومع ريماس هناك كلمات تستفز بداخلنا الرغبة فى الكتابة لمعانى مختلفة لكن تظل تلك الكلمات واصحابها لها بداخلنا مكانا

تقبل تحياتى

سواح في ملك اللــــــــــــــــــه- يقول...

هي تعليقات بمثابة تفنيد رائع لموضوع البوست

فكلما كان البوست جميلا كلما استفز المعلق

ليتطرق الي موضوعاته بالتعليق

تحيتي ياصديقي

Tamer Nabil Moussa يقول...

انا معاك مصطفى فى ما كتبت التعليق مهم وانا اعتبر التعليقات الهام وتواصل بينا يجب الا يقطع

ومع انها حرية شخصية الا غلق التعليق يمنع تواصلنا مع الاخرين وتصبح المدونة بدونها كراس اكتب فية وبعد ان اكتب اضعة داخل مكتبى حبيسا

مع خالص تحياتى

مصطفى سيف الدين يقول...

يا هبة لو لو يكن الابداع نابع من التدوينة و من احساس الزملاء الذي تحول لحروف ما كانت هناك تعليقات الاصل في المسألة هي التدوينة لذلك من يجب ان يمتدح هم اصحاب التدوينات
اما عن المعطف فلو لم تكن بدايته قوية من اختي شيرين سامي لما كانت هناك سلسلة له
كارولين تستحق اكثر من مجرد بوست بس المهم بقى انها تفتح تعليقاتها عايز اقولها قسم يا فناننس بقى

مصطفى سيف الدين يقول...

نعم يا عزيزتي و ربما المرة القادمة اعكس البوست و اكتب عن تعليقات الزملاء عندي
اشكرك اختي العزيزة
نورتيني و بارك اله فيكي

غير معرف يقول...

مساء الورد مصطفى

فكرة رائعة بنثر تعليقاتنا أو ما سطرنا للزملاء في مدوناتهم وبعض النصوص

بالفعل تستحق أن نعطيها من ثمين أحرفنا فهي على درجة عالية من الروعة

والجمال بحيث ينزف الحبر على نزفهم لنكمل ما بدأوه ....

تحياتي لجميع من ذكرت اسمائهم

مصطفى سيف الدين يقول...

كارولين هي من برجي و هي ابنتك استاذنا و هي اخت هبة التي عرفتني عالم التدوين , وهي من اوائل من شجعوني على امال طريق التدوين بعد ان كنت اكتب فقط في احدى المنتديات
كل تلك حقوق يضاف اليها قلم كارولين الذي يستحق ان نعلق عليه و عنده و الذي دوما يرسم ابتسامة على الشفاة او فلسفة في العقل
اشكرك استاذي العزيز و اكتب تعليقك مهما طال فهو احساس صادق بك و منك

مصطفى سيف الدين يقول...

قلبك ابيض يا كبير
لا هي هتفتح التعليقات اكيد بعد التهديد اللوزعي ده
سلامتك من ظروفك الخاصة و ان شاء الله ترجع تاني تنور مدونتك و تكتب علشان وحشتنا رومانسيتك

مصطفى سيف الدين يقول...

صح يا رؤى
لولا مكانة الاصحاب ما كتب القلم
تحياتي لكي

مصطفى سيف الدين يقول...

على فكرة يا خالد
مش لازم يكون في علاقة بين التعليق و موضوع البوست
كفاية انه يمنحك فكرة معينة او احساس معين يحلق من بعده قلمك في الخيال
تحياتي لك

مصطفى سيف الدين يقول...

صح يا تامر التعليقات مهمة فهي تمنح لك ضوء يريك ان يقف قلمك و هل ما تكتبه يعد شيئا جيدا ام ان هناك بعض الانتقادات التي تدفعك الي تعديل و تصحيح و المعالجة في المستقبل
كما ان التعليقات تفتح نافذة ابداع لاصدقائك كي يحلقوا معك في الفضاء

مصطفى سيف الدين يقول...

مساء الورد يا فارس
يا صديقي ليس من ذكرت اسمائهم فقط انهم أمثلة للابداع الذي يتناثر في ارجاء عالم بلوجر
و الذين يستطيعون استفزاز اقلامنا لتحريرها عن ماديتها و جعلها تحلق بعيدا .
انهم امثلة ربما تقنع كارولين باعادة فتح التعليقات
شكرا لكل الاصدقاء المبدعين الذين سمحوا لقلمي التحليق معهم

ستيتة يقول...

ايوة يا مصطفى
في التعليقات دي وفي أخرى اشهد ان تعليقاتك وجهة نظر في حد ذاتها
بوست مستقل
كلما مر وقتي في المدونات سعيدة بالتعرف على ناس مثلك
قمة النضج والحس ولا نزكي على الله احدا
تحياتي

;كارولين فاروق يقول...

اشكرك يا مصطفي علي اهتمامك
لقد احرجتني بذوقك
لقد احرجتوني كلكم
لقد فتحت النعليقات
مش عارفه اقول ايه اكثر من
ان انا شعرت ان لي اسره اخري
تحتضني بحبها واهتمامها
تحياتي واحترامي وتقديري

ليلى الصباحى.. lolocat يقول...

السلام عليكم سيف التدوين

الرائع هنا والبطل الحقيقى ليس التدوينات ولا اسلوب التعليقات
لكن البطل الحقيقى الذى استفزنى وحرك مشاعرى الانسانية هو قلب الانسان الطيب الذى ينبض بين ضلوعك يامصطفى
انسان صعيدى مصرى اصيل يدرك مفهوم الترابط والاعتراف بالاخوة وقدرها

كم هى رائعة مشاعر الود والحب والصداقة والاخوة بين البشر
ليت كل الناس يدركون اهمية هذه المشاعر وكيف تفعل بالروح الافاعيل وتحثها على التواصل و الاستمرار بالحياة


احييك اخى العزيز واشاركك نداءك للغالية كارولين
لكن انا اعلم نفسية كارولين باذن الله
فهى فنانة والفنان بطبعة مزاجى النفس
فحين يمر الانسان ببعض الضغوط او حالة خاصة يؤثر الابتعاد قليلا عن الدنيا الى ان يستعيد توازنه النفسى ثم يعود افضل مما كان


كارولين حبيبتى عودى لاحبابك وافتحى شباك الحياة للتعليقات فكل كلمة يكتبها لك اصدقائك ستكون لك دفعة للاستمرار بالحياة والابتعاد عن ضغوطها


شكرا لك سيف المدونين شكرا لك اخى العزيز ودمت دائما محب لاصدقائك ووفى لهم

بارك الله فى كل الاخوة هنا
تحياتى للجميع

مصطفى سيف الدين يقول...

شكرا يا دكتورة
كلماتك شهادة اعتز بها و اتمنى ان اظل دوما عند حسن الظن
اما عن النضج و الحس فهو بعض مما عندكم و منكم تعلمنا و لو ذكرنا محاسنكم لما اسعفتنا اقلامنا و لا نزكي على الله احدا

مصطفى سيف الدين يقول...

فتحتي التعليقات ليه بس؟ طيب مش هنعلق ههههههه
ايوة اكيد يا كارولين كلنا اسرة واحدة و مش هانسى ايام ما كان خط التليفون بايظ عندي و مش بادخل نت الاستاذ فاروق كان يوميا يتصل يتطمن عليا
احنا كلنا عيلة واحدة يا كارولين

مصطفى سيف الدين يقول...

اختي العزيزة ليلى
لا استحق كل تلك الكلمات
و بين الاخوة لا يجب ان تكون هناك كلمات شكر
كارولين اختنا جميعا بل كلنا اخوة و علينا المؤازرة و التأييد و مساعدة بعضنا بعضا دون انتظار كلمة شكر او تقدير
على فكرة انا اتعلمت ده منك يا ليلى :)
شكرا ليكي نورتيني

Unknown يقول...

ههههههههه فاكره التعليق الرائع كالعاده بتاعك على قصة المعطف و تقريباً كل اللي علق بعديك عمل كوبي و بيست :)
تعليقاتك مميزه زي بوستاتك
مبروووووك النيو لوك..أكيد متأخره:)
إقبل تحياتي
:)

هدير عرفة يقول...

مصطفى الرائع :)
عايزاك تعرف حاجة واحدة بس : التدوينة لما بتتكتب مش بتكون ناقصة غير تعليقك بس و لو فضلت من غير تعليقك مش هتكون كاملة ابدا , فتعليقك اثراء خاص و قيمة لنا :)
اشكر احساسك الراقي و تواصلك الدائم ...دمت بخير مبدعا و متألقا و معلقا على تدويناتنا دائما ..
شكرا لأني حظيت بشرف ان يكون تعليقك من تدوينتي الاخيرة , عميق الشكر و التحيات يا مصطفى !

جارة القمر يقول...

عند حق اكيد التعليقات مهمة فى التواصل ما بيننا .. ولكن احيانا يمر الانسان ببعض الظروف و الضغوط التى تجعله يؤثر الابتعاد قليلا ولكنه فى النهاية سيعود بالتأكيد

تعليقاتك مميزة يا مصطفى والله ... ربنا يديم عليك نعمة الابداع

مصطفى سيف الدين يقول...

اهلا و سهلا صديقتي و زميلتي و شريكتي تقريبا في كل حاجة التدوين و الصيدلة و دار ليلى و المعطف :)
و بعدين المعطف ده ابنك و صنيعتك و كل اللي يطلع منه ده بسببك
الله يبارك فيكي يا شيرين و مش متأخرة و لا حاجة المهم انك نورتينا تاني و رجعتي بالسلامة

مصطفى سيف الدين يقول...

مش للدرجادي يعني يا هدير
الاصل في الابداع هو الفكرة التي تراود الكاتب اما التعليق فهو يبنى على الفكرة يعني مبني على اصل مش من العدم زي الكاتب
انا اللي باشكرك يا هدير انتي و كل المدونين الرائعين انكم تستطيعون اسنفزاز قلمي ليطلق ما بداخله من مداد لا اظنه كان موجودا قبل ان يقرا لكم
انا اللي سعيد جدا بحضرتك
دمتي كاتبة رائعة راقية

مصطفى سيف الدين يقول...

ما هو ده اللي بقوله
ان في احلك الظروف انت محتاج ايد تطبطب عليك مش تبقى وحيد
شكرا جارة القمر
منوراني
دمتِ رائعة

شمس النهار يقول...

اختيارات جميلة
كتير اقرا تدوينات جميلة جدا لأكثر من مره
ولا اجد كلمات تصف احساسي بتلك الكلمات
واحيانا التدوينة تجعلني اعلق بتعليق طويل عريض يمكن اكبر من التدوينة نفسها

مصطفى سيف الدين يقول...

هنيا يا دودو عليكي الفول و الفلافل و مطرح ما يسري يمري
صدقتي يا عزيزتي
و الحمد لله ان كارولين استمعت لندائنا
غير متأكد ان هناك اجزاء اخرى

مصطفى سيف الدين يقول...

فعلا يا شموسة احساسنا بالتدوينة ممكن يخلينا نعمل تدوينةتانية و اطول
شكرا ليكي نورتيني

زينة زيدان يقول...

جميل القول لا يأتي إلا من أهله أصحاب الذوق الرقيق
وما التعليقات إلا تلخيص للحالة التي يعيشها القاريء
أثناءقرائته للتدوينة..

أخي مصطفى
دوما كلما أتيت هنا تطوف بي مشاعر
وأحساسيس عذبة جياشة ... وهي بالطبع
أثر وقع كلماتك التي تأتي دوماجميلة
كجمال مصر وأهلها..

دوما لك تحية
واحترام

مصطفى سيف الدين يقول...

نورتي اختي زينة
افتقدت تواجدك كثيرا هنا
لكن لوقع تواجدك دوما احساس رائع و حكمة بليغة
دمتِ بخير و دام اخواننا في فلسطين بخير

reemaas يقول...

برافو يا مصطفى بجد وفرحانة ان البوست اثر فى كارولين وخلاها تفتح التعليقات تانى

هيام يقول...

الأستاذ / مصطفى
أريد أن أرسل لك تحية اعزاز وتقدير لشخصك الكريم
فكم هو جميل أن نقدر ونعلي قيمة الكلمة ونمسح
من قلوب أصدقائنا أي أثر من حزن أو الم....
كم هم محظوظين أصدقاء الكلمة والقلم فالمداد
نهر جاري أبدا لاينضب ... والكلمة رابطة ابقى
وتخلد حتى بعد فناء الجسد ... تستحق كارولين
الادراج وانت تستحق لقب الخل الوفي ...
لازلت ضيفة على مدونتك وسوف أبدأ القراءة
ان شاء الله... تحياتي لمداد قلمك

الاحلام يقول...

دائما ننتظر منك مثل هذه المواقف لاننا حقا نتعلم منك كل شىء جميل تحيه وتقدير بما يشعر بنبض ما يحبهم ويعتز بهم
تحياتى ابوداود

مصطفى سيف الدين يقول...

اهلا بيكي لجين نورتي المدونة
اشكرك يا صديقتي و اتمنى ان اكون عند حسن الظن دائما
لكنني لم افعل سوى ما يمليه علي واجب الصداقة

مصطفى سيف الدين يقول...

اشكرك اخي ابو داود
بارك الله فيك و حفظك
و منكم نتعلم يا صديقي
تحياتي لك

فشكووول يقول...

لماذا كارولين تغلق التعليقات مع ان موسيقاها رائعه

rona ali يقول...

فكرة حلوة كنت بفكر اعملها
واصبح ليك السبق هههههههه

انا فاكرة تدينه آيه وردك كمان
بيجد استمتعت جدآآآ
تدوينه هدير روحت قريتها هى وكذا مدونه شدونى اوى
وبيجد فكرة حلوة وتعليقك جميل جدآآ

مصطفى سيف الدين يقول...

قد اعادت فتح تعليقاتها استاذي العزيز
و هي بالفعل عازفة رائعة
تحياتي

مصطفى سيف الدين يقول...

معلش بقى يا رونا قلبك ابيض
فعلا تدوينة اية جميلة اوي و تدوينة هدير رائعة
شكرا ليكي يا رونا
قولي بقى ايه فكرتك الجاية علشان اعملها قبلك؟
هههههههههههه

rona ali يقول...

ههههههههههههههههههههههه

لاء خلاص انسي انا بفكر مفكرشي فيها
اصلا افكاري بتتسرق حتى من غير اعلان
ههههههههههههههه

مصطفى سيف الدين يقول...

ليه بس فكري و قوليلي و هي مش هتتسرق خالص
بس انا هانفذها قبلك بس
هههههههههههه