بلد و أحداث وأشخاص هذه القصة خيالية وأي تشابه بينها وبين الواقع هو من قبيل الصدفة المقصودة
اجتماع سري لحزب معارض وقف رئيس حزب المعارضة سائلا من معه في الاجتماع : هل تشكون في ان الانتخابات القادمة سيكتسحها الحزب الحاكم ؟
صمت مطبق من اعضاء الحزب كان هو الاجابة واحساسهم بالضياع وانهم غير قادرين علي مجاراة الحزب الحاكم
فقال رئيس الحزب المعارض : كل ما ساقوله لكم ما قاله ديكارت (أنا أشك اذاً أنا أفكر اذاً أنا موجود ) وبما أنكم حتي غير قادرين علي الشك واعتبرتم ان تولي الحزب الحاكم السلطة هو امر محتوم ومنطقي فأنكم غير موجودين لأن الشك هو الشيء الوحيد القادر علي بث الامل في صدوركم ويجعلكم تبحثون عن أفكار جديدة وبناءة تعيد لكم ثقتكم بأنفسكم وقدرتكم علي الحياة و لكنكم اثبتم لي منذ قليل انكم لستم موجودين
لم يدري رئيس الحزب المعارض ان هناك عيون تكتب وتدون كل حرف يقوله ولم يدري ان هناك تقاريرا وصلت لجهات عليا عما جرى في ذلك الاجتماع (السري)
ما أذهل تلك القيادات هو طريقة تفكير رئيس الحزب المعارض فلو شك أحدهم في قدرة الحزب الحاكم وانه قادر علي حسم اي معركة فأنهم سيستطيعون في يوم ما زعزعته من مكانه علي رأس الدولة تماما كما حدث في احداث فيلم (300 اسبرطي) كانت آخر جملة للبطل المهزوم انه قال يكفيني اني قد جرحت قائد الفرس واثبت للناس انه ليس آله فالآلهة لا تجرح وسيأتي يوم من ينتصر عليه
تلك الأفكار هي ما جعلت القيادات تتحرك سريعا وأحالت الموضوع بكافته الي مجلس الشعب لاتخاذ قرارات حاسمة ضد المدعو ديكارت ربما يتعجب البعض لماذا مجلس الشعب الذي يحتوي علي قوى تمثل كل الشعب معارضة وحكومة فكان التفسير ان المجلس في هذه الدورة قد تم انتقاؤه جيدا فليس فيه صوت قوي
وفي الجلسة الموعودة بدأ رئيس المجلس يعرض الموضوع ماذا نفعل حيال مبدأ (أنا أشك اذاً أنا أفكر وبالتالي أنا موجود)
نظر الاعضاء كل للآ خر في حالة من عدم الفهم فأغلب الاعضاء ليسوا بمثقفين ولا قارئين جيدين أغلبهم اما من اصحاب المال او اصحاب السطوة ولكن قليل منهم المثقفين
طلب احدهم الكلمة وقال : سيدي الرئيس عندما تقدمت لانتخابات عضوية مجلس الشعب شككت ان الحزب الحاكم وبالرغم انني احد رجاله شككت انه سيساندني وبما انني قد شككت فأنا موجود
وظهرت عليه معالم الفرح فقام كل الاعضاء حوله يهنئونه علي وجوده
هنا ظهرت معالم الغضب علي رئيس المجلس كان يري نفسه بين قوم من البلهاء وهو من تعود علي ان يناقش ويتدبر ويسمع الاراء بمنتهى الديمقراطية التي تعلمها جيدا وهي ( قل ما شئت وفي النهاية سأفعل ما أريد ) هذا ما كان يطبقه في الماضي وهكذا تعلم الديمقراطية من اساتذته قل ما شئت أمامي قل ما شئت وأفرغ كل ما بداخلك في كلامك قل ما شئت وانهي كل حنق وغيظ في نفسك وفي النهاية القرار قراري هذا ما كان يود وجوده داخل المجلس اما الآن فليس هناك تمثيل داخل المجلس للمعارضة بالتالي هناك غيظ وحنق وكبت داخل صفوف المعارضة
كان يرى انه عندما يقول المعارض رأيه فأن الصورة سوف تتضح أكثر وسيختار القرار الانسب في مصلحة الحزب الحاكم مع اتضاح رؤية هؤلاء المعارضين أما الآن فان الصوت واحد والقرار واحد في الغالب هو قراره هو في ظل ذلك المجلس الذي بدون مفكرين هو وحده سيفكر في القرارات مضطر ان يتخيل رد فعل المعارضة وان يتخذ القرار الذي في مصلحة الحكومة قاطعه عن تفكيره طلب احد الاعضاء وهو شيخ من شيوخ الحكومة ومفتي موالي لها طلب الكلمة فسمح له الرئيس فقال: سيدي الرئيس يمكنني ان اصدر فتوى تهدر دم ذلك الديكارت
اجتماع سري لحزب معارض وقف رئيس حزب المعارضة سائلا من معه في الاجتماع : هل تشكون في ان الانتخابات القادمة سيكتسحها الحزب الحاكم ؟
صمت مطبق من اعضاء الحزب كان هو الاجابة واحساسهم بالضياع وانهم غير قادرين علي مجاراة الحزب الحاكم
فقال رئيس الحزب المعارض : كل ما ساقوله لكم ما قاله ديكارت (أنا أشك اذاً أنا أفكر اذاً أنا موجود ) وبما أنكم حتي غير قادرين علي الشك واعتبرتم ان تولي الحزب الحاكم السلطة هو امر محتوم ومنطقي فأنكم غير موجودين لأن الشك هو الشيء الوحيد القادر علي بث الامل في صدوركم ويجعلكم تبحثون عن أفكار جديدة وبناءة تعيد لكم ثقتكم بأنفسكم وقدرتكم علي الحياة و لكنكم اثبتم لي منذ قليل انكم لستم موجودين
لم يدري رئيس الحزب المعارض ان هناك عيون تكتب وتدون كل حرف يقوله ولم يدري ان هناك تقاريرا وصلت لجهات عليا عما جرى في ذلك الاجتماع (السري)
ما أذهل تلك القيادات هو طريقة تفكير رئيس الحزب المعارض فلو شك أحدهم في قدرة الحزب الحاكم وانه قادر علي حسم اي معركة فأنهم سيستطيعون في يوم ما زعزعته من مكانه علي رأس الدولة تماما كما حدث في احداث فيلم (300 اسبرطي) كانت آخر جملة للبطل المهزوم انه قال يكفيني اني قد جرحت قائد الفرس واثبت للناس انه ليس آله فالآلهة لا تجرح وسيأتي يوم من ينتصر عليه
تلك الأفكار هي ما جعلت القيادات تتحرك سريعا وأحالت الموضوع بكافته الي مجلس الشعب لاتخاذ قرارات حاسمة ضد المدعو ديكارت ربما يتعجب البعض لماذا مجلس الشعب الذي يحتوي علي قوى تمثل كل الشعب معارضة وحكومة فكان التفسير ان المجلس في هذه الدورة قد تم انتقاؤه جيدا فليس فيه صوت قوي
وفي الجلسة الموعودة بدأ رئيس المجلس يعرض الموضوع ماذا نفعل حيال مبدأ (أنا أشك اذاً أنا أفكر وبالتالي أنا موجود)
نظر الاعضاء كل للآ خر في حالة من عدم الفهم فأغلب الاعضاء ليسوا بمثقفين ولا قارئين جيدين أغلبهم اما من اصحاب المال او اصحاب السطوة ولكن قليل منهم المثقفين
طلب احدهم الكلمة وقال : سيدي الرئيس عندما تقدمت لانتخابات عضوية مجلس الشعب شككت ان الحزب الحاكم وبالرغم انني احد رجاله شككت انه سيساندني وبما انني قد شككت فأنا موجود
وظهرت عليه معالم الفرح فقام كل الاعضاء حوله يهنئونه علي وجوده
هنا ظهرت معالم الغضب علي رئيس المجلس كان يري نفسه بين قوم من البلهاء وهو من تعود علي ان يناقش ويتدبر ويسمع الاراء بمنتهى الديمقراطية التي تعلمها جيدا وهي ( قل ما شئت وفي النهاية سأفعل ما أريد ) هذا ما كان يطبقه في الماضي وهكذا تعلم الديمقراطية من اساتذته قل ما شئت أمامي قل ما شئت وأفرغ كل ما بداخلك في كلامك قل ما شئت وانهي كل حنق وغيظ في نفسك وفي النهاية القرار قراري هذا ما كان يود وجوده داخل المجلس اما الآن فليس هناك تمثيل داخل المجلس للمعارضة بالتالي هناك غيظ وحنق وكبت داخل صفوف المعارضة
كان يرى انه عندما يقول المعارض رأيه فأن الصورة سوف تتضح أكثر وسيختار القرار الانسب في مصلحة الحزب الحاكم مع اتضاح رؤية هؤلاء المعارضين أما الآن فان الصوت واحد والقرار واحد في الغالب هو قراره هو في ظل ذلك المجلس الذي بدون مفكرين هو وحده سيفكر في القرارات مضطر ان يتخيل رد فعل المعارضة وان يتخذ القرار الذي في مصلحة الحكومة قاطعه عن تفكيره طلب احد الاعضاء وهو شيخ من شيوخ الحكومة ومفتي موالي لها طلب الكلمة فسمح له الرئيس فقال: سيدي الرئيس يمكنني ان اصدر فتوى تهدر دم ذلك الديكارت
الرئيس : لكنه ميت بالفعل منذ زمن طويل
الشيخ: اذاُ ما المشكلة
الرئيس: لقد مات ديكارت لكن أفكاره لم تمت الافكار تنتقل بين العقول تسافر من عقل الي عقل وتتكاثر في داخلها لتتطور وتحدث الفارق الافكار بلا اجنحة فنقصها او نكسرها
و ظل يفكر طويلا ثم قال : المشكلة ليست في المعارضة الآن فالتقرير يؤكد انهم لا يشكون ولا يفكرون في التطور المشكلة في من سيأتي بعد ذلك وأظنني قد وجدت الحل
و ظل يفكر طويلا ثم قال : المشكلة ليست في المعارضة الآن فالتقرير يؤكد انهم لا يشكون ولا يفكرون في التطور المشكلة في من سيأتي بعد ذلك وأظنني قد وجدت الحل
بعد تلك الجلسة باعوام قام مدرس الفلسفة يشرح الدرس لطلبته فقال : لقد كان ديكارت عالم كبير من علماء الفلسفة ولا أحد ينسي جملته المشهورة (انا اشك اذاُ انا ميت )
قاطعه احد الطلبة : ماذا كان يعني ؟
المدرس : احفظها كذلك لقد كنا ندرس الجملة بطريقة اخري ولكن المناهج تغيرت فاحفظها كما كتبت في كتب الوزارة
الجزء الثاني من هنـــــــــــــــــــــا
34 التعليقات:
ههههههههههههه
أضحكتني الخاتمة الى درجة البكاء لانها فعلا نكة من أحشاء الواق
كل المناهج تغيرت لخدمة مصلحة الحزب الحاكم كما في القصة
وقصتك تعبر عما يجول في خاطر الالاف
شكرا على المتعة التي قدمتها الينا
تحياتي
اضحكي يا شهرزاد هو حد واخد منها حاجة
ان شر البلية ما يضحك
تحياتي ليكي وشكرا علي تعليقك الجميل
منوراني
السلام عليكم ورحمة الله
واضح ان الحزب الحاكم بيعمل غسيل مخ لكل طوائف الشعب
مش التغيير فى المناهج الدراسية بس
اعتقد ان الشعب هيوصل فى سنة من السنين انه حتى لا هيشك ولا هيحس خالص بشىء
(( لايغير الله مابقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ))
ولو اتغيرنا للافضل ساعتها مش هنحتاج للحاج ديكارت ولا مفاهيمه لان هنكون اتمسكنا بما هو انفع للناس (( الحق )) وكلام الله وشرعه
(يكفينى اني قد جرحت قائد الفرس واثبت للناس انه ليس آله فالآلهة لا تجرح وسيأتي يوم من ينتصر عليه )
تفتكر اخى مصطفى هيجى يوم وفارس من بلادنا يقول الكلمة دى؟؟!!!
أشك
تحياتى لك
صدقت ياصديقي شر البلية ما يضحك
وبغض النظر ان هذه الاحداث خيالية كما قلت الا ان الخيال دائما عندما يقترب من الحقيقة بيكون مؤلم
تحياتي وتقديري
جميل اوي اسلوبك
فعلا شر البلية ما يضحك
_________
خالص تقديري لابداعك
بالتوفيق
تقبل مروري
Casper
الدكتور سيف قل ما شئت وفى النهاية سأفعل ما اريد ...... كم كانت هذه كانت هذه العبارة مؤثرة فى نفسى وفى نفس كل قلب ينبض بحب مصر فمهما بلغ الطحين .. فاين العجين .. فمهما بلغت الويلوة فاين المسمعة .. . فمهما بلغ الصد فاين الرد..كتابتك رائعة بالغة وتفكيرك جامع شامل انك صوبت فاصبت كبد الحقيقة سواء كنت قاصدا او غير قاصد وارجو ان لاتكون يوما مقصودا
السلام عليكم
هههههههه
الواحد مش عارف يضحك ولا يقلبها تراجيدى ولا احنا بقينا فين ما تيجى نجرب منشكش وننجرح على طول
تقبل مرورى
والله القصة واقعية مئة في المئة
اليوم يغيرون المنهج والافكار
وغدا ربما لا يعجبهم وكثيرا ما لايعجبهم في الدين
والله أعلم لأين سيصلون
أسأل الله ان نتغير ونقدر على مواجهة هكذا جبروت
تحياتي لقلمك وبنات أفكارك النيرة
قدمت قصتك هذة بشكل فلسفى رائع ممزوج بالطرافة وخفة الدم
اخشى ان يتحول خيالك الى واقع وتتغير المفاهيم وتتبدل
اقوال الفلاسفة حسب اهواء السلطة
واخشى ايضا ان يتحول علماء الدين الى ربوتات تصدر فتاوى لمصلحة السلطة فوقتها سوف نقول على الدنيا السلامة
تحياتى لك سردك وفكرتك اوضحت مدى عمق خيالك وتصورك
لما يحملة لنا الغد من واقع اليم
تحياتى لك يا صاحب الفكر الرائع
صباحك ورووود
برغم السواد اللي انت كاتبة وبرغم انك خليت المدونة غامق ف غامق ...يعني إسود في بيلاك...
هم يبكي وهم يضحك
فكرتك حلوة اووي بجد وللأسف واقعية جدا...
طيب نقول اية ف الواقع الاسود ده....؟
عجبتني النهاية كالعادة....بتعرف تنهيها صح
تحياتي
(أنا أشك اذاً أنا أفكر اذاً أنا موجود )
جبت مربط الفرس يا درش
طبعا فهمت المخزى من القصه
وقرأت ما بين السطور
هههههههههه
لكن لغوا انا اشك وانا افكر ودائما برددون انا موجود
مشكله حقيقى
احسنت اخى على طرحك الراقى
واتمنى ان يستوعبوه
تحياتى
السلام عليكم
أول مرة أزور مدونتك، وقد استوقفتني هذه القصة التي رغم خيالها إلا أنها من الواقع، فعندما نقولب الواقع في قالب الخيال يصبح أوضح وأنصح.
تحياتي أخي.
www.hams-rroh.net.tc
www.adwae.net.tc
اخي مصطفي
في البدايه اعاتب عليك في شئ
يمكن يخصك ولك الحريه فيه
لون البوست القديم كان راقياو يميزك عن
بقيه البوستات وكان لونه يبث البهجه
وثانيا اسلوبك جميل جدا هذه المره واكثر من رائع
وديكارت الظاهر كان غلطان لانه لم يعلم انه في يوم
من الايام سوف تتبدل القيم والخوف يعم والمبادئ تتبدل بالفساد
لك تحياتي واحترامي
ام هريرة
بالفعل كل ما يفعلوه هو غسيل مخ واغراق في هموم الغلاء وصعوبة المعيشة حتي نتوقف عن التفكير غسيل مخ لكل شيء ومتفق معكي تماما في ان العودة للدين والقيم والثوابت وأخلاقنا العربية هي الحل الانفع لمواجهة مشاكل حياتنا
اما عن الفارس العربي وهل سيأتي من يقول تلك الجملة اعتقد ان الاجابة بنعم يجب ان نتحلي بالامل والصبر والا لن نستطيع ان نحيا
شكرا لكي اختي الغالية علي تعليقك الاكثر من الرائع الذي اسعدني
صديقي سندباد
هو بالفعل خيال واقعي مؤلم
شكرا لكي صديقي علي تعليقك الرشيق
Casper
تواجدك زادني شرفا ونورا اخي المبدع
وشكرا لتعليقك
مدونة رحلة حياة
اعتقد افضل الحلول ان نضحك دوما
بس ليه نجرب منشكش وننجرح علطول ماحنا فعلا بنعمل كده من غير ما نجرب
شكرا لك اخي الفاضل منورني بتعليقك الجميل
حرة من البلاد
اتمنى غدا افضل نعود فيه لجذورنا حتي نستطيع مواجهة هذا الجبروت الذي وصفتيه
شكرا لكي اختي الفاضلة تعليقك الرائع اسعدني
هبة فاروق
اعتقد بالنسبة للمشايخ اللي بيطلعوا فتاوي موالية للنظام اعتقد دي موجودة فعلا وفي مشايخ كتير ورجال دين كده ولسه من كام يوم كان فتوى باهدار دم البرادعي
شكرا ليكي هبة واتمنى من الله ان يصلح حالنا ويوفقنا لما يحب ويرضي وان نتمسك بثوابتنا وقيمنا
اسعدني تعليقك الجميل
استاذ فاروق فهمي
اسف اكتشفت اني تخطيت تعليقك عن دون قصد
وبالفعل تعليقك اسعدني جدا لأنه ارتكز علي اهم نقطة في القصة قد قصدتها وهو معني الديمقراطية في مجتمعنا المصري
واعتقد انه كان من الغباء السياسي حجب المعارضة عن مجلس الشعب لانه ما تم اثباته علي مر التاريخ ان المعارضة لها صوت يخرج من فم بلا انياب فما كان وجودها سيضر المجلس قط بل كان تواجدها في مصلحة النظام لتحقيق شرعية المجلس
وبالنسبة للشعب فهو يكتفي فقط بالكلام
شكرا لك اخي العزيز علي تعليقك الذي استهدف روح القصة واتمني ان اكون قد اصبت كبد الحقيقة واتمني الا اكون مقصودا قط
وجودك زادني شرفا ونورا وتعليقك اسعدني علي الوجه الخاص
رحاب صالح
مسائك ورد (الساعة داخلة علي 7 بالليل)
بالنسبة للمدونة مش عارف بس اللون الاحمر كان بيتعب عيني من ناحية و من ناحية تانية انا زملكاوي مكنتش طايقه :)
وزي مانتي قلتي هو واقع اسود بالفعل مينفعش فيه كلام
شكرا ليكي نورتيني
جايدا العزيزي
طبعا لغوا انا اشك وانا افكر ولغوا عقولنا كمان
نورتيني بتعليقك اللذيذ
اختي جايدا بس في حاجة المدونة بتاعتك مش راضية تفتح من جهازي ومش عارف ايه السبب جربت اكتر من مرة ومش راضية تفتح
ابو حسام
وعليكم السلام اخي
انت منورني واتمني ان تتكرر هذه الزيارة كثيرا
وبالفعل هذا ما اردته في هذه القصة وهو توضيح الواقع حتي تتسع مجال الرؤية فكان يجب اللجوء للخيال
شكرا لك اخي العزيز علي تعليقك المتالق
اختي كارولين
والله حكاية القالب دي تعبتني جدا بصراحة القالب القديم بالرغم انه بيبث علي البهجة الا اعتقد انه متعب للعين دورت علي قالب تاني وطبعا لازم يكون غامق لان كل التوبيكات بتاعتي مكتوبة بالوان فاتحة
مالقتش حاجة دخلت مزاجي غير ده للاسف علي العموم هافكر ارجعه
ثانيا فعلا معاكي حق في الزمن ده تبدلت كل المفاهيم وعم الفساد والخوف
تعليقك جميل اوي ومنوراني
تحياتي
مســـــــــــــــاء الوروود
إيــــــــــــة ده انت زمالكـــــــــاوي....
والله.....
بجد....
طيب شيك هاند بقي....
انا زمالكاوية جدا جدا جدا
وكل العيلة علي فكرة
اه والله يا رحاب زملكاوي جدا
شيك هاند يا ستي ولا حتي شيك من غير رصيد
اخيرا لقيت حد زملكاوي علي النت
كنت بدأت ايأس
حلوة اتغيرت في كتب الوزارة والمناهج الجديدة دي ^_^
قصة جميلة تسلم ايدك ^_*
تحياتي لك
الحفظ ده مشكلة التعليم الازلية اللى خربت اجيال و ح تخرب اللى جاى
هههههههه تحفه
أحيك و أرفع لك القبعه قصه رائعه و واقعيه
أسلوبك رائع و مشوق و طبعاً الكوميديا السوداء مُبهره
أشكرك على القصه الجميله انت موهوب لا شك
تحياتي الخالصه
Carmen
بصراحة في مناهج كتير اتغيرت ومش فاهملها سبب غير ده زي مثلا حكاية الفتح العثماني اللي خلوها احتلال عثماني مش فاهم اي سبب تاني غير انهم بيحاولوا يكرهونا في تركيا بعد حكاية اسطول الحرية وبعد ما تركيا بقي لها دور قوي في المنطقة ونصرة فلسطين
تواجدك هو الاجمل اختي الفاضلة نورتيني
Tears
تصدقي انا كنت قاصد فعلا اوضح الحتة دي لما المدرس بيقولوا احفظها زي ما هي كده مش مهم هتحفظ ايه ولا اللي هتحفظه هو في الاساس صح ولا غلط المهم الامتحان
شكرا ليكي اختي منوراني
شيرين سامي
زميلة النقابة والتدوين خلي القبعة مكانها ومتتعبيش نفسك
والكوميديا السوداء بقت حال البلد عامة
تعليقك جميل وشهادة اعتز بها شكرا ليكي
السلام عليكم
كيف حالك يا دكتور
بالايمان دام حب الرجل والمرأه وماتا على حبهما
وبالعصيان وقع اللص فى شر اعماله
تحياتى
فشكووول
وعليكم السلام
الحمد لله انا بخير اشكرك اخي علي السؤال
ونعم كما قلت الايمان يحمينا من كل الشرور والعصيان يوقعنا في كل الشرور
اشكرك اخي العزيز علي زيارتك للمدونة واتمني ان تتكرر دوما ولا تحرمنا من تعليقاتك الجميلة
إرسال تعليق