الجمعة، 13 يوليو 2012

عربية كبوت ( بعد ما ركب رئيس )


العربية اللي بنسميها عندنا عربية كبوت هي الموجودة في الصورة عربية ربع نقل وراها صندوق فيه كنبتين , و هي بتعبر عن قيمة المصري الحقيقية في بلده الغير آدمية البوست بلهجتي القناوية و ده اول و آخر بوست هاكتبه كده 


- لسه فاضل واحد على الكنبة دي و واحد على الكنبة دي
قالها السواق لما الناس طالبته يتحرك
- ليا ( بمعنى ليه) يا اسطا دي عربية  دبابة مش بومة (عرضها اصغر)  و كمان مفيهاش غير اربعة شنكل مش خمسة , يعني يدوبك تكفي خمسة على كل كنبة بالعافية ده لو جعدنا على رجل بعض مش هنعرف نجعد ستة و ستة  ده كفاية الاستبن بتاعك واخد مكانين في الآخر , كيف يعني اطناشر واحد يقعدوا في الحوج ( الحوء ده) دِه
- ده النظام اللي ماشيين عليه عاجبك عاجبك مش عاجبك اتدلى
- المفروض خمسة و خمسة و واحد جدام هاشتكيك ...
بص واحد من الركاب و مسك في الشاب المتعصب
- اهدا يا ولدي مفيش مفروض بعد الثورة علشان  مفيش مرور
- حتى بعد ما ركب رئيس جديد ( ركب رئيس جديد يعني جه )
- ايوة ركب يا ولدي بس بدل ما يركب الكبوت ركب طيارة و طلع ع السعودية
- ما هو اكيد هيرجع و يشوف الكبوت
- خلصت يا ولدي كان في بلد و خلصت كله بيعمل اللي عايزو الأجرة كانت خمسين جبل الثورة بجت خمسة و سبعين و دلوجتي جنيه و بكرة جنيه و نص الجشع مالوش آخر
-------------------------------------------------
جوة شوية كان في واحدة ست قدامها في قفص مفتوح فيه كذا دكر بط  و ديك رومي
واحدة ست تانية جنبها بتسألها :
- الطير ده يا خالة للبيع و لا اشترتيه؟
- للبيع
- بكام المالطي ( الديك الرومي) ؟
- 130 جنيه  و دكر البط ده بستين و ده بسبعين  تشتري؟
- لا غالي  اكيد علشان الأفراح و الموسم بتاعها و لا انتي مغلوانية علطول
- غالي؟ ده كده  ببلاش و خراب بيوت و بعدين فين الأفراح دي؟ محدش بيشتري طير الايامة دي (اليومين دول) .  باسرح بيهم اليوم كله و اطلع في عز المظميظة ( وقت الضهرية لما يبقى شديد الحرارة) الف من شرجة ( الشرق )لغربة  (الغرب)  مفيش حد منفعني
- على جولك يا خالة , الحال كله واجف و مفيش حاجة عليها الجيمة و لا حاجة ليها طعم ,البطيخ السنادي اوحمر (احمر) لكن ماصخ (ماسخ) و الجشرة (القشرة) بتاعته تخينة و التفاح معطن مش بيجعد يوم
- مسيرها تتعدل
- ميتا؟(متى) ركب رئيس جديد و كل حاجة زي ما هيه
- جولي يا رب يا بتي هو احسن من الكل
---------------------------------------
في وشهم الناحية التانية اتنين ستات تانيين تحت رجلهم العجلة الاستبن فبيحاولوا يتأقلموا مع القعدة تانيين ركبهم و بيحكوا كان فيهم ست كبيرة في السن بتقول
- ولده الزغطر (الصغير) امبارح بيجوللي أومي
- أومي؟
- آيوة يعني جومي (قومي)  شفتي الخيبة عيال آخر زمن
- أنتي اللي جلعتيهم (دلعتي) من صغرهم فعيالهم طلعوا زيهم
- مكنش عندي غيرهم , الكبير راح الغردجة يشتغل هناك و ساب ولده و مرته و التاني كمان حكايته حكاية , امبارح بيجولي ياما أنا ماشي جلتله اتكل جاللي بس معايزش اسيبك لوحدك . جلتله يعني انت كنت معايا لما ربيتكم كنت لوحدي برضه , افتكرته بجى حنين لكن بعدين جعد يوصيني على نسيبته خيبة تاخده هو و هي   و يقولي ابقى عِزّي  على صفاء يا اما اصلها كانت عيانة( عدي عليها وى اتطمني) جلتله اسكت احسن تخس , جِبِر (قبر) ياخدها جال عيانة جال ده نغج ( استهبال) حريم
- جولي كده بجا الحكاية صفاء لا نسيبته و لا هباب
- كان عايز يشحن تلافونه جبل ما يسافر زعجت فيه  جلتله دي كلها اسبوع استرجل , الهانم جالتله عايزة فراولة  , راح يدور و مالجيش فلت مالجيش غير اللي في طبج (طبق) سألته جبته بكام جاللي بعشرة جنيه اتعركت معاه  ( اتخانقت و تقال بالتفخيم ) عيال خايبة النساوين بتمشيها , فراولة ( بالترقيق ) جال الله يرحمهولها
- و الله كل حاجة باظت في البلد دي أنا جاية من آخر ادِنيا (الدنيا) علشان اروح للضكتور اللي بيجي كل خميس من اسيوط انهاردة( بترقيق الدال) بعد ماخدت المشوار البيه مجاش جال السكة مجطوعة في اسيوط و شكلي هاجيله تاني بالليل
- السكة مجطوعة؟ حتى بعد ما ركب رئيس؟
- و ايا (ايه)اتغير و لا هيتغير بعد ما يركب رئيس , ده الضكتور دلوجت بجى بيتجلع (تعطيش الجيم ) علينا كل يوم يزود كشفه (الفيزيتا) وصل كشفه اكتر من 100 جنيه و عملتله اشعات ب 400 جنيه و لسه ده في اولنا  و جوعت الواد من الصبح علشان رسم المخ و جاية مكفوفة على وشي المهم الواد يُرُوق (يخف)  و في الآخر الضكتور مبيجيش حسبي الله
- هو يعني كان في حاجة من زمان بتيجي في وجتها, كله بيزيد لكن احنا اللي بنخس , بس انتي هترجعي بالليل؟ كيف (بكسر الكاف)؟ بيجولوا في ناس بتسرج الدهب من الحريم
- خليهم يطلعوا و لو لجيوا حاجة ياخدوها مش فاضللي غير حلجي (حلقي) , بس ناس ايا (ايه) يا خالة (بترقيق الخاء) ده المرة (الست ) دلوجت لو طلعلها حرامي هي اللي هتغجه مش هو اللي يغجها ( بتعطيش الجيم بمعنى يغزها)
ضحكوا على النكتة و الست الصغيرة شايلة ابنها على كتفها و الست الكبيرة تانية ركبتهاو ضماهم بايدها , سمعهم راجل جنبهم  فقالهم
- حريم؟ هو في حريم دلوجتي؟  دي المرة امبارح جبتلها جرعة (قرعة) عسلي و جلتلها اعمليها الفالحة بوظتها و بجت شبه السليجة ( السليقة و هي الشوربة )
- أكيد زودتلها المية  متعرفش ان الجرعة بتنز المية من جواها, الحريم خابت يا ولدي  خلاص هات انت الجرعة و أنا هاطبخهالك و ابعتهالك
- ربنا يخليكي يا ستي , لكن المرة اللي متعرفش في الجرع يبقى مالهاش عازة و يمين بالله غصب عنها تتعلمه
ابتسمت الحاجة و هي بتفتكر صفاء و تقول لنفسها هي البت اللي بتفكر في الفراولة هتعرف تعمل جرع؟ شكل صفاء برضه مالهاش عازة
-------------------------------------


- شوف السواج ابن الكلب  بيجري  و ياكل مطبات و لا بيفكر في الخلج اللي ورا
- علشان همه ورا يا ولدي
- يا خال , الناس اتجلبت على بعض كأنهم اتضربوا في خلاط الزنجة (الزنقة) مع المطب الرجال و النساوين كله خبط في بعضه
- معلش يا ولدي مسيرنا نوصل
- لا كمان مش مكفيه المكبوسين جوة الكبوت بيركب كمان على الباب ده مصمم يكتم اي نفس هوا يدخل الكبوت
جالها الشاب للراجل العجوز اللي فضل يقول : خلصت يا ولدي جلتلك خلصت
- بس ايه الهني (البتاع) ده اللي هناك؟ ( قالها وهو بيبص على الطريق ) شايف الكبوت اللي ورانا ده مركب عيال  فوج الصندوج كمان مش خايف يجعه و لا همه خايفين على نفسيهم , ده الحمد لله ان السواج بتاعنا معملهاش
و اخيرا حس الشاب بالرضا على الأقل السقف مش هيقع عليه و سكت و الستين اللي ورا لسه بيضحكوا و بيتكلموا عن احسن الطرق لعمل القرع العسلي و الستين اللي في النص بيتكلموا عن ان المانجة بقت بتمانية جنيه بدل تسعة و انابيب البوتاجاز بجت بعشرة جنيه بس موجودة كله حس بالرضا رغم المظميظة اللي همه فيها رغم ان مفيش منفس حتى الحاج اللي كان بيقول خلصت كان راضي بخلاصها
و كمان الاتنين اللي واقفين على باب الصندوق اللي بيلفح في وشهم الهوا السخن كانوا هاديين و ساكتين و كل ما عينيهم تقاوم الهوا يبصوا على الأمم اللي جوة الصندوق اتناشر راجل و ست منهم الكبير و الصغير و اللي لسة مولود ده غير عجلة الاستبن اللي تقريبا بايظة و الديك الرومي و 3 دكورة بط في قفص و يستغربوا على المشهد رغم العرق و صعوبة التنفس و الخنقة مستنين العربية توصل
لاحظوا ان في واحد ساكت بيتفرج و مبينطقش و مش متجاوب مع الجو بس بيبص حواليه و ينفخ في الآخر لقيوه نطق و بيكلم الحاجة اللي في آخر الصندوق و يقولها :
- طجريلو ( دقيله) والنبي يا حاجة على الجزاز ( القزاز) خليه يوجف و يدليني (ينزلني) هنا
- بس مفيش عمار هنا يا ولدي
- أنا  جرفت و اتخنجت مش متحمل , هاجف على الطريج و استنى عربية تانية
- هتستنى كتير يا ولدي مفيش عربيات بتعدي مش محملة  و الجو حر جوي (اوي) اجعد معانا و هنوصل

22 التعليقات:

ابراهيم رزق يقول...

ههههههههههههههههههههههههه
ههههههههههههههههههههههههههههههههههه

ليه يا ابنى شغل انيس عبيد ده
نحنا ناس متعلمة و نعرف لغات

بجد يا مصطفى يا ريت متكنش اخر مرة
بتحكى و لا انك قاعد معاهم

الا صحيح مين الشاب اللى ساكت اللى حب ينزل

عجبنى البوست ده قوى و عشت معاه
ههههههههههه

تحياتى

هبة فاروق يقول...

تصدق بالله قول لا اله الا الله كانى شايفه المشهد بالكامل صورته بطريقه اخراجيه رائعه كانك ماسك كاميرا وبتعمل اسبوت على كل كاركتر ..طبعا الشاب اللى ساكت هو انت بس قاعد بتسجل بكاميرتك لحظه بلحظه
وفى الاخر الصبر نفذ منك وقررت الخروج من الصندوق بعد ما ركب الرئيس
للاسف مازالت مصر كما هى لم الاحظ تغير الا طفيف فى ان البطاطس بقت 2 جنيه والطماطم بقت بجنيه هههههههه..
اللهجه زى العسل زى اصحابها تماما والسرد ضحكت وابتسمت وانا بقرا مواقف من الحياه
رائع يا دكتور

موناليزا يقول...

فيه معزة بينى وبين الصعايدة ومش عارفة ليه.. بس البوست على قد ما هو يخنق بس كنت مبتسمة مش بقولك فيه معزة بينى وبينهم..
يعنى لو المشهد جه مثلاً كان حصل عندنا فى وجه بحرى يا سلام كان ممكن ماكملش قرائته أصلاً :)

حلوج (حلوء) أنا أصلاً مافهمتش يعنى إيه بس استنتجت كده إنك تقصد كراسى مثلاً

بالنسبة للراكب الصامت ده كان سيادتك برضه مش كده :)

مصطفى سيف الدين يقول...

هو ايه حكاية انت انت
لا انا برة القصة خالص
انا بتفرج زيكم :)

الحلوق دي لاو شفتي عربية ربع نقل من غير صندوق هتلاقي الابواب اللي على الجانبين فيها حاجات شبه الحلق اللي بيدخل منها الحبال علشان تربط اللي عليها
متنسيش ان عربية الكبوت اصلها عربية ربع نقل و اتعملها صندوق

شكرا ليكم نورتوني

ahmed said يقول...

مســاء المكان وما حوى
" د / مصطفي "
:
تبهرني أنفاسك وأنت تسرد الحقيقة
وما خلفها من علامات استفهــام ؟
ركب الرئيس ، فهل سيتغير ركب الحياة من بعده ، هل سيعيش الإنسان المصري ويتعامل
كإنسان أو بني آدم .. !!!
هنالك أشياء عديدة يجب صياغتها من جديد ، فما أبسط الإنسان المصري !
شكراً لما قرأت هنا
تحيتي و تقديري .

..
..
..

أحمــ سعيـد ــد

ابراهيم رزق يقول...

بيتقال اربعة شنكل و خمسة شنكل
و ده قصدك من الحلوق

Unknown يقول...

لأ يا مصطفى دي مش آخر مره أكيد إنت بتهرج :) ده عجبني جداً
البوست بلهجته و تلميحاته عن الناس و حياتهم و شقاهم و سخريتهم كمان.
تعرف أنا بتمنى يجي يوم و أزور الصعيد...دي أمنيه غالية جداً عندي مش متخيل مجرد سماعي للهجه بيخليني اشتاق جداً لزيارة المكان و الناس أكيد في حاجه كده على طبيعتها مش زي هنا الأقنعه بقت كتير أوي.

تحياتي صديقي العزيز

رؤى عليوة يقول...

ااااااه هى عندكم كمان
بجد بجد ياريت يحرقوا كل العربيات دى


بس عارف زمان كنت اشوف ان القعدة وسط الناس اللى بيتفرجوا على اى حد قاعد معاهم ده شئ محرج وبعدين اكتشفت فعلا ان الموضوع احيانا بيكون متعه

لاننا نعتبر مش من البلد يعنى تقريبا اللهجة والعادات بحكم التربيه بتختلف كتير جدا من العادات والاخبار واحوال الناس بنعرفها فى الطريق

عايزين يبقوا خمسه غلوا الاجرة :))


دمت بخير

زينة زيدان يقول...

لقد نلت على مشاهدة ذات جودة عالية لحلقة من مسلسل صعيدي..

صورت الحياة لديهم بكاميرةحرفك و بتنميق مميز من اجتماعي لسياسي لواقعي


بوست جميل انسجمت معه جدا

Sarah Ashour يقول...

أول مرة أشوف مدونتك يامصطفى.

حلو أوي واللهجة جميلة قرايتها غير السمع.
بس أنا كده هقلق على مستقبلي مليش في القرع هههههههههههه

تسلم إيدك :)

سندباد يقول...

هههههههههههههههههههه طبعا انا اكتر واحد فاهم وحاسس الموضوع ده جدا زيك بالظبط مش بيقلك الصعايدة بيفهموا بعض اوي
تسلم ايدك يامصطفي والله ياصاحبي انت عبقري من غير مجاملة
تسلم ايدك يامصطفي شوية ضحك في الجو الحر ده ربنا يخليك لينا
تحياتي

;كارولين فاروق يقول...

باموت في اللهجه الصعيدي
بس انت خلتني احس اني كنت بكتب
صعيدي افرنجي كده يعني صعيدي ال افرنج
مش نافعه الحكايه كده انا لازم اعيش في الصعيد كَتير
موتني من الضحك وكنت اتمني ابقي معاهم في الواقع اسمع منهم واسرح اصلي بحب الصعيد جدا
لا تبخل علينا تاني ولا تكتب الصعيدي
انا بقولك اهو هههههه
تحياتي

Casper يقول...

جميل البوست يا مصطفى
واللهجة الصعيدية او القناوية بجد جميلة

تقبل مروري :)

أحمد أحمد صالح يقول...

طيب يا دكتور أنا أعلج أجول ايا؟
أنا زعلت من أول جملة في الملحمة دي لأني اتمنى طبعا ما تكونش دي أخر مرة..
...
واضح ان موضوع ستة وستة ده في كل مصر !!
و نفس السلبيات من شعلقة على السلم و ركوب على الشبكة..الخ
و بعدين حوار الستات ده انا ماكنتش بأقراه أنا كنت بأسمعه..حتى عوجة اللسان في فراولة سمعتها !!
..
يمكن جمال القصة و اللهجة اللي مكتوبة بيها- و انا فاهمها من غير ترجمة- هتلهي البعض عن مغزى القصة الجميل، لكن أنا فعلا استمتعت جدا جدا جدا بالقصة دي و اتمنى انك تكررها..تحياتي

Bent Men ElZman Da !! يقول...

مأساه المواطن المصرى اليوميه فى وسائل المواصلات
وسائل المواصلات بجميع اشكالها فى كل حته بجد عالم تانى بتشوف فيها ناس كتير وكذا حياه مختلفه عن التانيه
كأنك فى اليوم الواحد بتعيش حيوات متعدده بعدد الاشخاص اللى بتقابلهم

الطريقه اللى عرضت بيها البوست واللهجه حقيقى تحفففففففه
حاسه كأنى سامعه صوت الناس اللى بيتكلموا

شمس النهار يقول...

تسلم يدك ياولدي

ياريت كل ماادله هينيه الاجي كلام زين كيف ده

اسمع كلامي ياولدي اكتب منه كتيييييير(بفتح الكاف)
ربنا يفتح عليك

مروه زهران يقول...

جميلة أوى الحكايات
واللهجة كمان حلوة ومفهومة ومش صعبة
حسيت انى قاعدة معاهم وسامعة وشايفة الأحداث كلها قدامى
ما شاء الله عليك دايما رائع

تحياتى لابداعك

دعاء يقول...

لا أعرف أأضع علامة تعجبٍ أم أضحك !!!

richardCatheart يقول...

ههههههههههههههههههههههههههههههه يا خبببببببببببببر ابببببيض بس ازاى اسمى ماجاش ماعهم يا ولدى يا درش دانا كنت جوا بتعطيش الجيم معاهم يا ولد


بجد هاااااااااااااااااااايل ازاى تبقى اول ولية تبقى اخرررررررررررررر

انا مش عارفة هو انت بثرد قصة حقيقية ولا من وحى خيالك فى كل الاحوال هااااااااااااااايل وحقيقى اوووووووووووووووووووووووووى اووووووووووووووووووووووووووووووى

على فكرة فى كلام كتير انا فهامة بس فكرة الدبلجة دى تجننننننننننن ههههههههههههههه شبة المزيكا التصورية

الشاب اللى حب ينزل عندة حق بس بردو الست عندها حق هو لسه اؤدم الخيارين اما الصبر وهيوصل بس لما روحة تكون طلعت او ينزل واللى يجرى علية هيكون اختيارة فى كل الاحوال

كلللللللللللللللل دا وريس ركب هع هع هع

هايل يا فنان :)

Emtiaz Zourob يقول...

يعني ع بال ما فهمت نص الكلام ... وفهمت نص الموقف .. أحب اقلك .. دي اول مرة واخر مرة تكتب القيناوي ^^

عمرو يسرى يقول...

يا بوووووووووووووووى دا انا لما كنت بدرس فى الصعيد كنت قاعد فى البندر
ليه ماكتبتش بيها قبل كده وليه بتقول اخر مره ديه لهجه جميله اوى
انما بالنسبه للحكايات فيتغير المكان والزمان واللهجات والقصص واحده بتحصل فى كل محافظات مصر

Unknown يقول...

السلام عليكم...
قرأتها بالأمس.. وأقسمت أن آتي يوما لأعلق عليها (بإذن الله)..
أعجبتني جدا جدا جدا.. بالذات لخبرتي الطويلة في اللهجات الصعيدية بحكم كثرة معاشرة الصعايدة!
كلمة (هني) بالذات لها معي الكثير من المواقف والذكريات..
أما عن موضوع القصة، وهو العربية الكبوت، فما كتبته هنا أعاصره دائما عندما كنت أزور مسقط رأسي في إحدى قرى الدلتا بنفس التفاصيل، البط والوز والشعلقة على الباب في عز الشمس!!
تسلم يدك يا كبير (بفتح الكاف) ههه
تقبل تحياتي...