الأربعاء، 23 فبراير 2011

جواب



ازيك يامة متوحشك قوي وازاي الواد عوض يا رب تكونوا بخير
فاكرة يامة حسين صاحبي اللي كلمتك عنه كنت قاعد معاه يوميها في المعسكر وبنتضحك مع بعض في العنبر
دخل علينا الظابط وقالنا يلا اطلعوا ع الدبابة وراكم  مأمورية
بلمنا يامة مش وقت مأموريات ولا حاجة يكونش في حرب هتقوم ؟ نفذنا الاوامر من غير كتر حديت
بعد كده قالولنا نخش نص البلد بالدبابة عند ميدان كبير قوي يامة اسمه ميدان التحرير
لقيت عربيات مولعة نار ومبنى كبير قايد نار ومفيش حاجة بتطفيه
ولقيت في نص الميدان ناس كتير قوي قوي يامة اول ما شافوني جاي عليهم لقيتوهم طايرين من الفرح وبيجروا عليا
فاكرة يامة لما كنتي بتقوليلي روح ربنا يحبب فيك خلقه
الظاهر دعواتك صابت يامة الناس جرت عليا تاخدني بالاحضان وبتصقفلي وانا عمري ماشفتهم قبل كده
حسيت نفسي مهم قوي يامة
اومال ليه ياما كنتي بتقوليلي روح يا منيل عمرك ما هتفلح
طب دانا كنت واقف على دبابتي لقيت بتاع مليون واحد عايز يطلعوا يتصوروا معايا فوق الدبابة تقوليش جناب العمدة
ناس طيبين قوي يامة دول كانوا دايما بيعزموني على اي اكل معاهم وبيجبولي شاي
ولما ياجي الليل يخافوا امشي واسيبهم  يروحوا يناموا قدام الدبابة علشان مامشيش
هو انا مهم قوي كده يامة؟ والناس دول بيحبوني قوي كده ليه يامة؟
وفي يوم جت ناس من بعيد ماسكين مطاوي وسيوف واشتغلوا يضربوا الناس دي بالحجارة
انتي عارفة ولدك يامة لما بيلاقي خناقة  جريت  عشان افضها اخدت الدبابة وحسين ووقفت في النص بين الناحيتين
وبرضك يامة مبطلوش خناق وضرب
حسين نزل يخوفهم علشان يمشوا راحوا قتلوه
قتلوه قدام عيني يامة
كان نفسي وقتها افش غلي واضربهم بالنار لكن الظابط زعق فيا وقال متضربش على حد نار اضرب في الهوا بس
قلتله ده حسين يا حضرة الظابط قاللي نفذ الاوامر
يومها عرفت الناس دي هنا ليه وفهمت مين اللي على حق
ويومها منمتش يامة وانا بافتكر حسين قدامي وهو بيونسني في الخدمة
افتكرته وانا قلبي قايد نار علشان مش قادر اخد بتاره
يومها مقدرتش اوقف دمعتي شافني واحد من اللي كانوا جنب الدبابة
قالي : يا دفعة لو مات صاحبك فكلنا صحابك واخواتك احنا هنا كلنا واحد احنا هنا علشانك وعلشان صاحبك وعلشان مصر
وقعد يواسيني طول الليل وقتها حسيت ان حسين مامتش يامة حسيت ان في مليون حسين في الميدان
اتعرفت عليهم كلهم نفر نفر واسم اسم بقينا عيلة واصحاب
سألني واحد من اصحابي : لو قالولك اضربنا بالنار هتعمل ايه
قلتله يا صاحبي امري مش بيدي  لكن انا عارف يدي عمرها ما تطخ صاحبي حتى لو فيها موتي متخافش يا صاحبي مش هنفذ الأمر ولو فيها اعدامي
مش ده برضك اللي علمتهولي يامة علمتيني مخونش ناسي ولا اصحابي ولو فيها رقبتي؟
افرحي يامة بيا
ولدك بقى مهم وله اصحاب كتير قوي
وافتكري جملتي دي يامة وباعاهدك بيها
دم حسين ماهيروحشي هدر
دم حسين ماهيروحشي هدر

والسلام ختام




53 التعليقات:

مصطفى سيف الدين يقول...

ومازال قلمي يرفض الرحيل عن الميدان
ليكتب رؤية أخرى من صورة المشهد الراسي على الميدان
وهذه المرة كتبها بلهجة اخرى
لذلك وجب الاعتذار

زهرة نيسان يقول...

السلام عليكم ،

القصة رائعة بكل المقاييس ،
إحسـاسها مصـري ،
زي كل إحساس جوانا ناحية أي مصري ،

فعلاً ما أجمل هذا الشعب ،
وما أجمل إبداعاتك ..

دمت بكل الخير ..

Casper يقول...

لا عليك أخي العزيز
ولا داعي للاعتذار
_______

حقا لا أجد كلما أقوله أمام تلك القصة غير أنني منبهر من ابداعك وتصويرك وأسلوبك في التعبير الذي وإن دل فيدل على احترافية في الأداء مصداقية في التعبير أحاسيس تنبع من أنهار الصدق

خالص التقدير لفكرك وقلمك
وبجد القصة تحفة

تقبل مروري
Casper

هبة فاروق يقول...

جواب اخرجت فية شعور الجندى البسيط الذى اصبح مصدر فخر وعزة وكرامة فى عيون المصريين الذى رفض ان يطلق عيار واحد فى وجة اخية
تحية وتقدير لجنودنا البواسل الذين اصبحو اجمل بصمة تركتها الثورة فى قلوبنا
تحياتى لك على سردك الرائع وافكارك المميزة دائما

شهر زاد يقول...

افرحي يا ساحة التدوين
افرحي بقلم مصطفي الي بيسطر حروف من ذهب
والي كلماتو بتخلي العين تدمع
افرح يا تدوين
فيك نااس زي القمر بضوي الليل البهيم
وتخلينا نفرح اننا لاقين الي يحكي الي في قلوبنا بكل حنين
افرحو يا مدونين وهزو علام الفخر اهو قدامك شاب بس مش طايش ولا عربيد هو نعم شبابك يا مصر
تحياتي لك

رشيد أمديون يقول...

السلام عليكم
أخي مصطفى أقول لك شيء، مادام احساسك لم ينفصل بعد عن الميدان، ومادام شعورك يجرك إلى أن تكتب عن جوانب من أحداث الثورة فأكتب يا أخي، الإبداع لا يأتي من فراغ بل يأتي من وحي ما نعيشه وما نحس به، فأكتب ما دامت مقتنعا بما تكتب.

أما قصتك اليوم اسمح لي أقول لك أنك تعاملت معها بطريقة ذكية، أحييك عليها، اسمح لي أتكلم قليلا رغم أن حديثي سيطول.
انت استعملت - وتستعمل -رمزيات كما قلت لك قبل في القصة السابقة. فالجندي الذي يتكلم بلهجة أهل مصر وبالتحديد لهجة الصعيد التي تعتبر أقرب اللهجات المصرية القريبة إلى القلوب ببساطتها وصدقها، فالجندي هو الجيش المصري الباسل، وقد جعلته يتكلم مع أمه، ومن هي أمه هنا؟ الأم رمز للوطن ولمصر. وقد صورت مشهد محبة الناس لهذا الجندي وهذا تعبير على التوافق والتفاهم الذي كان بين الجيش والمتظاهرين، وكيف أن البطل هنا في القصة لم يرد أن يطلق النار على الذين هاجموا الميدان، أما حسين الذي استشهد وهو يحاول حماية الناس، هذا رمز للشهداء سواءا في الجيش أو الأمن أو المتظاهرين، لقد برعت في تكوين قصة تحاكي ما وقع وبطريقة استعمال شخصيات لكل واحدة رمز محدد.
ثم بعد كل هذا هناك رسالة ختمت بها قصتك وقد جرت على لسان البطل، ومفادها أن الجيش لن يخون، ولن ينقلب على الثورة ولن ولن.. بل سيواصل الكفاح من أجل نصرة القضية.. "مش ده برضك اللي علمتهولي يامة علمتيني مخونش ناسي ولا اصحابي ولو فيها رقبتي؟"

تلك كانت قراءتي المتواضعة، وأحييك على ما تقدم دائما، وإلى الأمام أخي مصطفى..

غير معرف يقول...

احساس وتعبير صادق من مصرى احب بلده واحب اهله وشعبه وخاف عليهم
جميل اوى تصويرك وتعبيراتك يا دكتور

مليون لايك على القصه

Lobna Ahmed Nour يقول...

جميل جدا.. سلم قلمك

faroukfahmy يقول...

قصصك البطولية ياسيف تنم عن بطولة غالية عالية داخل نفسك العامرة الثائرة فقصصك تشهد بعظمة البلاء وتهون علينا فراق الشهداء

♥نبع الغرام♥♪≈ يقول...

الله عليك يا مصطفى عجزت عن الكلام

راقت ليا الاحرف
دمت ودام الاحساس اخى

مبسوطه انك صديقى

موناليزا يقول...

أحلى حاجة بجد بحسها فى الناس البسيطة اللى على قد حالهم انهم بيربوا ولادهم على اخلاق وشهامة يمكن الناس الاغنياء مايعرفوهاش.. لما بتفرج على اى مشهد فى التليفزيون ويكون بين غنى وفقير الاقى دايما الغنى قوى ومفترى ومعندوش اخلاق والفقير رغم قلة حيلته بس جواه أخلاق حلوة اتربى عليها

يسلم قلمك يا دكتور

Tears يقول...

جميلة القصة

و كمان رائعه الصورة لانها معبره اووووى

amira miro يقول...

جواب صادق من مجند يؤدي دوره رغم بساطته الا انه بمعايشته لمشهد علم من صاحب الحق ومن مدعيه

كل الشكر لهؤلاء الجنود الدين حموا الثورة ودافعوا عنها
كل التحية لهم لانهم في محل ثقتنا وعند حسن ظننا دائما

كل الحب وكل التقدير للجيش المصري
ايدناه في ثورته فكان حاميا وداعما وناصرا لثورتنا

جواب مفعم بالروح والمشاعر الانسانية كعادتك تصيغ ما تريد بارق الاساليب
تحياتي

سكن الليل يقول...

في ثورة انصهرت فيها جموع الشعب
كانت للحكايات الفردية مذاق خاص
وعظمة أي حدث مهما كان لا ننسى ما وراء الكواليس
وفي توحدنا مع رواية لا نغفل أبطالها الذين انصهرت حكاياهم في قدر القصة الكبيرة
اللمحات الانسانية وما وراء الأحداث
من أكثر ما يستهويني
بجد قصة رائعة وأسلوب مميز
وقلم ينبض وطن.. ينجح في ضخ مشاعره بدمنا
تسلم يا مصطفى واستمر في نوع القصص دة
اسرد لنا جوانب عديدة من أبطال الثورة
واحنا وراك
وقدمانا الترعة

مدونة رحلة حياه يقول...

السلام عليكم
مش عارف اقولك حاجة
كفاية المشاعر اللى فى القصة ومعناها
سلام عليكم

Carmen يقول...

حقا لا اجد تعليقا يصف روعتها اسلوبا وقصة ومعنا
استاذ مصطفي انت حقا مبدع ورائع فيما يخطه قلمك
خالص احترامي وتقديري

;كارولين فاروق يقول...

السلام عليكم
من احلي البوستات التي قرأتها حتي
الان عن الثوره ..ابدعت يا مصطفي
تحياتي واحترامي

ثـــوره الــغضب يقول...

تسلم ايدك يا مصطفى احساسك كان جميل والقصه مؤسره جداااااااا

وتحيه لكل شهدااااااااء مصر

اسيره الاحزان يقول...

قصه رووووووعه بكل المقاييس

تحياتى...

emad.algendy يقول...

ههههههههههههههههه
في البداية اثر فيني الجندي المهم
لكن "هانيالك يا تارك التعليق اضحكتني كثيرا
مبروك النصر لمصر
وعيد ميلاد سعيد لمدونتك
بالعربي يصبح للكلام رونق
تحياتي

محطات ثقافية يقول...

ما اجمل كلام الابنودي حينما يتجسد في كلماتك وفي كلمات كل مصري سواء كان جندي او مواطن
وما اجمل التسامح وتقديم المصلحة العليا عن امور ولو جرحتنا
ما اروعك اخي وما اروح الملحمة المصرية

مصطفى سيف الدين يقول...

زهرة نيسان
عطرك الفواح ززكى مدونتي
اشكرك على تواجدك الجميل وتعليقك الاروع وبالفعل مصر بداخلنا وما فعله الشعب المصري سيظل ميراثا تتوارثه الاجيال
تحياتي

مصطفى سيف الدين يقول...

كاسبر
اشكرك اخي على كلماتك الرقيقة
التي اظنها اكثر مما استحق
اتمنى ان اكون عند حسن ظنك دوما

د.آيه يقول...

ماشاء الله
جميلة جداا .. صعب الإنفصال عما حدث في الميدان .. أكتب كل إحساسك .. فما أجمل كتابة التاريخ

قصة معبرة جدا و لا يتوجب أبد الإهتذار من اللغة فهى لها بريق خاص ..

بورك قلمك

مصطفى سيف الدين يقول...

هبة فاروق
ستظل القوات المسلحة درعا لكل المصريين
وستظل اسلحتهم موجهة فقط على اعداء الشعب
تحياتي واشكرك للتعليق الجميل

مصطفى سيف الدين يقول...

شهرزاد
ايه الكلام الكبير اوي ده اتمنى اكون فعلا استحقه
اشكرك اختي بل انتي ومثلك من المدونين الافاضل هم من يجب على التدوين العربي ان يفخر بهم فهم تراث عظيم
تحياتي

مصطفى سيف الدين يقول...

ابوحسام
اشكرك اخي العزيز
لقد اصبت وفهمت حقا ما كنت اريده من هذه القصة
اشكرك على قرائتك الواعية

مصطفى سيف الدين يقول...

الحب الجميل
مليون لايك لتعليقك الاروع

مصطفى سيف الدين يقول...

Unique
اشكرك اختي الفاضلة
تواجدك يشرفني
وتعليقك يسعدني

مصطفى سيف الدين يقول...

فاروق فهمي
اشكرك اخي العزيز على كلماتك الرقيقة
واتمنى ان تكون جميع تدويناتي عند حسن الظن دوما

مصطفى سيف الدين يقول...

نبع الغرام
اشكرك اختي العزيزة
وانا ايضا مبسوط لانك صديقة

مصطفى سيف الدين يقول...

موناليزا
اعترف معك ان الفقير مشاعره ليست متكلفة او مصطنعة
وكثير منهم كما يقولوا اللي على قلبهم على لسانهم لكن هناك العديد والكثير جدا من الاغنياء يتحلون بتلك الصفة وراينا العديد منهم في الميدان
اشكرك اختي العزيزة وراقني تعليقك

مصطفى سيف الدين يقول...

تيرز
اشكرك اختي الفاضلة
ونورتيني

مصطفى سيف الدين يقول...

اميرة
كل الشكر لكل من ساهم في نجاح تلك الثورة
وكما يقولون الجيش والشعب ايد واحدة
وايضا كل الشكر لكي ولتعليقك الراقي

مصطفى سيف الدين يقول...

سكن الليل
طب حاسبي من البلهارسيا اللي في الترعة :))
كما قلتي الصورة مليئة بالبشر فيها اكثر من اثنين مليون انسان لكن لو دققتي في الصورة ستجدين جمالا آخر وهو الدافع والحافز في تكوين الصورة المجملة
تحياتي واشكرك

مصطفى سيف الدين يقول...

مدونة رحلة حياة
استاذ محمد
اهلا بيك ومنورني وشرفنتني بتعليقك

مصطفى سيف الدين يقول...

كارمن
بل انتي المبدعة اختي الفاضلة
نورتيني بتعليقك المميز وشعورك اللطيف

مصطفى سيف الدين يقول...

كارولين فاروق
اشكرك اختي العزيزة
واتمنى ان اكون دوما عند حسن الظن

مصطفى سيف الدين يقول...

ثورة الغضب
اشكرك اخي الكريم
وتحية للشهداء في كل وقت في جميع الانحاء
تحياتي لك

مصطفى سيف الدين يقول...

اسيرة الاحزان
نورتي تدوينتي
واسعدني تعليقك الجميل
تحياتي

مصطفى سيف الدين يقول...

عماد الجندي
نورت مدونتي في اولى زيارتك التي اتمنى ان تتكرر كثيرا
وهنيالك يا تارك التعليق هذه لها معنى وهو ان كنت شاكرا فلك الشكر وان كنت ناقدا فلك الثواب لانك توجه نظري لنقاط لم الحظها وفي كلتا الحالتين هنيئا لك
ومعك ان الكلام بالعربي له رونق خاص وافضلها عن نفسي لكنني في اوقات قليلة جدا اكتب بالعامية
واشكرك على تهنئة مدونتي بعيد ميلادها وانت طيب وبصحة جيدة اخي الفاضل
نورتني وراقني تعليقك جدا واتمنى تكرار زيارتك دوما

مصطفى سيف الدين يقول...

حلم
ربما لا تعلمين ان الابنودي وامل دنقل ابناء بلدتي ولذلك ربما وجدتي تشابها في اللهجة
الروح المصرية هي البساطة وهي الوطنية
والملحمة المصرية هي نتاج ذلك
تحياتي واشكرك نورتيني

مصطفى سيف الدين يقول...

د/آية
حقا لم يكن بامكاني كتابة هذه القصة الا بتلك اللهجة
واعدك انني سأظل اكتب عن ملحمة الثورة حتى يجف مداد قلمي
تحياتي واشكرك على تعليقك المميز

Hagar Elshimy يقول...

الرائع ... مصطفى
مازال قلمك ينبض بدماء الثوار
ومازال طيرك يحلق فى سماء التألق
ولا نكف نحن عن الدهشه ..
ونصفق لك طلباً للمزيد ..
رائع رائع رائع
كل الود

Unknown يقول...

أخى المبدع القدير: د/ مصطفى
أحييك خطاب من لحم ودم......
وتصوير بليغ بالكلمة والحرف
حفظك الله ورعاك
ودمت مبدعاً راقياً

BNT ELISLAM يقول...

حلو اوى اوى اوى
يسلم احساسك وتعبيرك
وطريقه عرضك جميله جدا



كلنا مش هننسى حسين ولاغير حسين


ويارب يرحمهم ويرحمنا

حرّة من البلاد..! يقول...

أخي مصطفى
ان تغادر ارض الميدان كأن الأوطان تغادر روحك العذبة
رائع في طرحك
تحياتي

مصطفى سيف الدين يقول...

انثى استثنائية
اشكر لكي كلامك الرقيق واتمنى ان اكون دوما عند حسن الظن
تحياتي

مصطفى سيف الدين يقول...

استاذ / محمد الجرايحي
اشكرك اخي الفاضل على كلماتك الجميلة
ومنكم نتعلم اخي العزيز
تحياتي

مصطفى سيف الدين يقول...

بنت اسلام
ربنا يرحم جميع الشهداء ويغفر لهم اللهم امين
اشكرك اختي على تعليقك المميز
ونورتيني
تحياتي

مصطفى سيف الدين يقول...

حرة من البلاد
لن أغادر الميدان سأظل اكتب نماذج اخرى
وجوانب اخرى من الصورة الكبيرة
تحياتي واشكرك

وردة الجنة يقول...

قصة رائعة فعلا بكل مقاييسها

وحقا بانوراما الثورة وان شاء اله تكتمل ويكتمل قصص وعبر تخلدها التاريخ وان شاء الله دم اى شهيد مش هيروح هدر وهيجنى ثماره قريبا

بالتوفيق لك ولقلمك

تحياتى لك .........

مصطفى سيف الدين يقول...

وردة الجنة
ان شاء الله ستكتمل الثورة وتخلد عبر التاريخ
ودم الشهيد مش هيروح هدر مادام الشعب كله واقف على دمه علشان يرجعه
اشكرك اختي الفاضلة ونورتي مدونتي