اشعر بالفخر بانني ضمن فريق العمل القائم على تلك القصة الرائعة واشكر كل من سمحوا لي بكتابة اجزاء من تلك القصة
الدكتورة شيرين سامي والاستاذ ابراهيم رزق
الدكتورة شيرين سامي والاستاذ ابراهيم رزق
اتمني الا يشوه قلمي ما ابدعتم في الاجزاء السابقة
اترككم مع القصة
أحلام هانم
كانت أحلام تتفقد انحاء الميدان كانت تشعر ان كل اولئك الناس هي مسئولة عنهم وعن حياتهم كانت تشعر باهمية دورها كانت تدور في ارجاء الميدان ترى ما يحتاجه الناس وتحاول ان تطمئنهم
كانت تسير على اطراف الميدان تحاول التاكد من الامن فمرت في الشوارع المحيطة وبينما هي تنظر حولها رأته في جانب الطريق معطف ثمين ايقظ احلامها القديمة تذكرت كيف كان يبهرها مشاهد الهوانم في المسلسلات كم تمنت ان تصبح احدى هؤلاء الهوانم ترتدي ملابس غالية تقتني سيارة فارهة وتلبس حليا ثمينة كم تمنت رؤية جنيف وباريس وتلك المدن التي لا تسمع عنها الا في حصص الجغرافيا اوالافلام
ولكنها كانت متوسطة الحال فوالدها موظف بسيط يوفر للاسرة القوت اليومي لكنه ليس غنيا
كانت كل يوم تنظر للمرآة تبحث عن مواطن جمال في وجهها وتمني نفسها ان هذا اليوم قد تشاهد جمالا صارخا في محياها لكنها للاسف لا ترى ذلك التقدم نعم انها مقبولة الجمال فكل النساء جميلات ولكنها جميلة ذلك الجمال الهادىء النمطي لذلك فالامل بالنسبة لها ان تصبح هانما يكاد يكون منعدما فحياتها منطقية نمطية نعم ستتزوج نعم سيكون لديها اسرة لكنها لن تصبح هانما فليس هناك رجل اعمال يتزوج من امراة عادية ولا توجد هناك نجمة مشهورة متوسطة الجمال
لذلك سخطت على تلك الطبقة لضياع املها في الشهرة الى ان وجدت ضالتها حين كانت تشاهد احدى نشرات الاخبار رأت ناشطا حقوقيا فتمنت ان تكون مثله لتحول سخطها على الطبقات الغنية الى محاولة لنصرة المظلوم على الظالم قد لا يكون هدفها في البداية نبيلا
ولكنها بعد فترة من ذلك العمل وذلك النشاط الحقوقي حين رأت اقسام الشرطة وما يحدث فيها حين شاهدت الفساد المستشري بعينيها بدأ قلبها يشعر بالم الناس وصراخهم بدأت تشعر بانينهم وصراخهم بدأت تشعر ان هناك هدفا اسمى من ان تصبح مجرد هانم
لذلك كانت من اول الداعين الى تلك المظاهرات
والآن بعد كل تلك الاعوام الصعبة تراه في جانب الطريق ترى معطفا لا يرتديه الا الهوانم فاستيقظ الحلم القديم بداخلها وانفجر بركان الطموح الدافىء في ليلة باردة وجدت نفسها بدون تردد ترتدي المعطف
آآآآآآه ما أحلاه من شعور وما اجمله من دفء يعم جوانحها تلك اليلة الشتوية الباردة تحولت الي ليلة ربيعية
موسيقى الدانوب الازرق لشتراوس في اذنيها تكاد ترقص فرحا تلك الموسيقى التي كانت حكرا على الهوانم في المسلسلات كأنها ترى دار الاوبرا امامها وكأن الهوانم وحدهم من يعرفون قيمة الاوبرا قلبها اخيرا شعر بالبهجة الحلم القديم يتراءى في الآفاق
سارت بخيلاء الهوانم بين الحشود كان تريد ان تصعد الى المنصة ليرى الجميع معطفها الثمين ويرى الجميع الهانم التي اصبحت عليها انظروا اليَ انا هانم انظروا لمعطفي الثمين ابتسامتها تشرق وجهها وفرحتها تنير جبهتها كم هو جميل حين يتحقق احد الاحلام الصبا
عيونها الضاحكة تكاد تسخر من احوال اليائسين حولها فهي تعيش حياة الهوانم المتغطرسة
بزهو وتعالٍ تقدمت نحو المنصة دون ان تشعر فعقلها وقلبها تعلقا بحلم ملك كل احاسيسها ولكنها استيقظت على صوت الهواء يمر سريعا بجوار اذنيها محدثا جلبة مخيفة ثم صوت تأوه وارتطام بالارض تلتفت لترى احد الشباب يسقط صريعا خلفها بعد ان اصابت رصاصة جبهته
افاقت من حلمها على دماء الشهيد
بالرغم انها ليلة شتوية وبالرغم من برودة الجو الا انها تتصبب عرقا تشعر بالاختناق
ماذا حدث ؟
ماذا حدث ؟
تقف مذهولة لا تفهم ما يجري فقط اختناق وشوك والم وعرق وشلل كم تود ان تجلس لكي تعيد فهم ما يحدث كم تريد مكانا هادئا ولكن ميدان التحرير يعج بالثوار
قادتها أقدامها دون شعور للخروج من الميدان حتى وجدت شارعا خاليا من الناس جلست تحدث نفسها عن الشهيد كيف مات وماذا كانت تفعل ألم تكن تشعر بالمسئولية عن كل هؤلاء؟
ثم ماذا كان الوضع ان اخترقت تلك الرصاصة راسها هي؟ كانت ستحمل القابا عدة وشهرة كبيرة وكم كانت تحب الالقاب كانوا سيقولون الشهيدة البطلة الثائرة الناشطة محررة مصر أحلام أليس هذا ما تحبينه وانتي امام نفسك مجرد فاشلة أعماها الحلم التافه عن الواقع المجيد اعماها السراب عن النهر الذي يجري تحت قدميها
دموع ونحيب واختناق وعرق يتصبب
العرق والدموع طعمهما مالح في ملوحة بحر لجي مظلم لسانها لا يتحمل الطعم وقلبها يقطر أسى على روح رحلت عن الحياة بسببها
الاختناق يزداد والصدر ينقبض لا تستطيع ان تتنفس أخيرا انتبهت لما يجثم على صدرها
انه ذلك المعطف اللعين خلعته وألقته على جانب الطريق
ثم شرعت في العودة الى التحرير عازمة ألا تساوم على دم الشهيد حتى ولو بمعطف ثمين
عازمة على تحقيق حلمها الجديد وهو ان تسقط جاثية على ركبتيها تحت اقدام ام الشهيد طالبة منها ان تتقبلها ابنة لها حينها فقط ستشعر انها هانم
53 التعليقات:
السلام عليكم ،
ما شاء الله ،
صدقاً لا أجد كلماً مناسباً ..
بارك الله في عقلكم وفكركم وقلمكم ..
دمت بكل الخير .
مساء الورد
شوف انا مقراتهاش كامله بس اسلوب الكلام رائع ان شاء الله فى اقرب فرصه هتلاقينى متابع جيد للمدونه
لان اسلوبك جميل
لينك مدونتى هوhttp://sheref2010.blogspot.com/
اتمنى ان تشرفنى بزيارتك
تحياتى ليك
مصطفى
كل تعليق هو اجحاف في حق كلماتك التي سمت على قمة الابداع
فبدون تعليق
تحياتي
الله يا سيف ماشاء الله
القصه فى منتهى الجمال
واحساسها عالى جدااااا ويوصل القلب من خلال سطورك وكلماتك
الاختيار الاصواب لبطلة القصه
وهى دى الروح المصريه
تسلم ايديك
:))
رائعه
فعلا رائعه
بس ياريت عشان اتابع كل الاجزاء من كل المؤلفين تجمعلنا كل لينكات الاجزاء السابقه للقصه فى بوست واحد
بارك الله فى مخيلتك
مش جديد عليك يا مصطفى
:)
السلام عليكم
استطعت ان تستشف فكرة رائعة من عمق الاحداث ..
وكم من الأحلام كتبت في ميدان التحرير ...
أسلوبك مشوق كما هي العادة ...أهنئك على هذه الروعة
دمت قلما واعدا ومبدعاً
اخى العزيز مصطفى
اجدت فى فكرتك و اعدتنا الى ميدان التحرير باحاسيسه الجميلة و ضالة الحلم مهما كبر بجانب حلم عشنا كلنل بداخله
ايضا تطرقت الى شخصية تعرفنا عليها و صادقناها دون ان نتعرف على حلمها لم نتعامل معها على انها انثى
القصة جميلة و لقد صعبت المهمة على من ياتى بعدك
خالص تحياتى
هو انت طبعا اللي عامل القافلة اللي فاتت فطبيعي ان انت تكمل قفلت اللي مش كان ليها الا طريق واحد ... وهو ميدان التحرير ... دائماً تحاول تجديد افكارك ... احييك على افكارك المتجددة دوماً , .....
ياريت تتقبلوا مشاركتي المتواضعة في هذه السلسلة الجميلة ... أنا في فكرة في دماغي هاحاول أبلورها في قصة ... بس اصبروا عليا شوية : )
زهرة نيسان
اشكرك لتعليقك الرائع وتواجدك الاجمل
تحياتي
شريف صابر
اهلا بك في اول زيارة للمدونة اتمنى ان تحظى باعجابك
وبالتاكيد سوف يكون هناك تواصل دائم ان شاء الله
تحياتي
شهرزاد
اشكرك على كلماتك الطيبة التي لا استحقها
تحياتي
الحب الجميل
الحمد لله ان لاقت تدوينتي اعجابك
وحقا الروح المصرية هي التي غلبت في الميدان
تحياتي
سكرتيرة جديدة ان شاء الله هاجمعهملك
على العموم الينك ده فيه اول اربع اجزاء
http://6eyr-elramad.blogspot.com/2011/03/4.html
الجزء الخامس والسادس هتلاقيهم في مدونة سالزياد والرابط بتاعها موجود في نفس التدوينة
اشكرك والحمد لله ان القصة لاقت اعجابك
ولاء
اختي العزيزة
منكم قد تعلمنا
وشرف لي ان مبدعة مثلك تكتب تلك الكلمات في حقي
اتمنى ان استحقها فعلا وليس مجاملة
تحياتي واشكرك
استاذ ابراهيم رزق
اخاف ان اكون قد شوهت قصتكم الرائعة
اشكرك اخي العزيز على مجاملتك الرقيقة
تحياتي
Hu-man
اخي العزيز
لا اخفيك سرا انني كنت انوي ان اطلب منك انت ان تكتب معنا في تلك القصة ولكنني كنت اخاف احراجك لذا آثرت الصمت
يسعدني عن نفسي ان تكتب اجزاء في تلك القصة
بس مش انا اللي قفلت القافلة المرة اللي فاتت انا كتبت الجزء الرابع ودلوقت السابع في جزئين في مدونة سالزياد للاستاذ ابراهيم رزق
شرفتني بتعليقك واشكرك على كلماتك المشجعة
تحياتي
الاخ سيف
ابدعت حقا فيما كتبته وما قراته لك وانا آسف لغيابى عن متابعة ما فات وما استطيع ان احكم به هو ما حكمت به اسلوبك البليغ الذى ظهر بهذه الصورة الرائعة
أسعد الله أوقاتك بكل خير
ونتابع معك قصصك الجميلة المكتوبة بحكمة.. ما أخسّ ذلك المعطف.
حياك الله أخي مصطفى.
فاروق فهمي
اشكرك اخي العزيز
وحمدالله بالسلامة
نورت عالم التدوين
واشكرك على كلماتك الطيبة
ابو حسام
اشكرك اخي الفاضل
بالفعل ما أخسه من معطف يقيد الروح ويطلق الشرور
تحياتي لك
صدقني ياصديقي انا فعلا بتعلم من اسلوبك السلس البسيط والمعاني الجميلة والرائعة التي تبثها فينا بهدوء وسلاسة
تحياتي ليك يامصطفي
احسنت وبشدة
ما شاء الله الله أكبر
بجد رااااااااااااااااائعه يسلم قلب اللى حسها وإيد اللى كتبها
دمتم مبدعين :)
قصة رائعة وتناول أكثر من ممتاز
خالص التقدير لكل من ساهم في هذا العمل الادبي
تقبل مروري
Casper
السلام عليك أخي
أحيي قلمك المبدع
شكرا لأنك تمتعنا بأسلوبك الراقي
لك التقدير والاحترام أخي
مودتي
مصطفى
ربما بهرها المعطف للحظات
لكنها ابدا لم تساوم
فانا ارى ان المساومه كانت تعنى موت القلب والضمير
اجل معك اتفق الاصل والقلب الطاهر لا تغيره اغراءت
ولا يسير وراء المساومات
بل يبقى طاهرا لانه خلق هكذا وسيظل
انت تستحق منى الاحترام وان ارفع قبعتى وانحنى امامك
وانت تدرى لما
تحياتى
مصطفى, مبدع الى أبعد الحدود... شخصية الناشطه الساسيه شخصيه لم يسلط عليها الضوء كثيراً و انت نجحت انك تعبر عن جزء مهم جداً منها و هو شعورها بالرُقي بعد ارتداء المعطف و احساسها بالدونيه قبله فكره جميله و نهاية موفقه أحيك عليها بشده لأنك جمعت الاحساس مع الشعور بالواجب.
تحياتي الخالصه لك يا زميلي العزيز أثريت القصه بالطبع أشكرك جداً
يعني كلهم قالوا مبدع
وكنت عايزه اقولها بس
حاقول كاتب شاطر واسلوبه سلس
وشعرت بلابداع والرقي
تحياتي
أخى المبدع الراقى : د/ مصطفى
كثيرات هن من ألقينا بمعاطفهن الثرية الوثيرة لقد كانت ثورة بكل المعانى للشعب المصرى بكل طوائفه...
أحسنت التشبيه والتصوير ومازال المعطف ينتظر من يلتقطه المرة القادمة وماذا سيكون الحال معه...
تقبل خالص تقديرى واحترامى
وبارك الله فيك وأعزك
جميل اوى يامصطفى تسلم ايدك
وشكر لكل من ساهم فى هذه القصه عمل رائع بجد
تسلسل رائع لقصة كانت بدايتها قوية للغاية
تحياتي لفكرك وقلمك الراقي
السلام عليكم
المعطف هذا الذى اصبحت اتخيله فى قصص الاصدقاء الذين تناولوه ( بعض من مبادىء وقيم متفاوته ) قد تشكلت فى فرائه ... ويتلقفه انسان بعد اخر
ليرى ايساوم على مبادئه ام يثبت وينتصر لها
لفت نظرى جزء اعجبنى جدا فى القصة
هذا الذى تصور فيه احلامها الورديه وهى ترتدى المعطف وتخيل موسيقى الدانوب الازرق لشتراوس ......... الخ.. جعلتنى اتصور المشهد بصدق ..احييك مصطفى على هذه القصة
واعتقد انك مليت من كلمات مبدع ورائع وجميل
فلتكن هذه المرة دعاء بالتوفيق الابدى :)
تحياتى لك وتقديرى
هى مش مقايضه
ولكن التنازل عن حلم مادى بحلم انسانى يكون اكبر انتصار
روح ميدان التحرير ستظل روح تبدع فى كل ميدان
الى الامام
أخي مصطفى
ما زلت أسير تلك اللحظات في ميدان التحرير
وما زلت تستنبط أجمل ما يكون من كلمات وتصوغها بفكرك الراقي والرائع
مبدع دوما
دمت بخير
تحياتي
سندباد
صديقي العزيز انا الذي اتعلم منك دوما اتعلم كيف اصيغ الكلمة في معناها المطلوب وكيف انتقي الحروف التي تناسب العاطفة
تحياتي لك
ما كفاية بقى
اشكرك اختي الفاضلة لتواجدك وتعليقك المميز
والحمد لله ان التدوينة لاقت اعجابك
كاسبر
اشكرك اخي العزيز
والحمد لله ان القصة حظت باعجابك
تحياتي
اميرة الامل
اشكرك اختي العزيزة على كلماتك الطيبة التي اتمنى ان اكون على قدرها
تحياتي
جايدا العزيزي
لم اقصد المساومة بالمعنى الذي وصلك كنت اقصد انها فضلت تحقيق حلم عن حلم اخر
حلم شخصي عن حلم عام وهذه هي المساومة
مقايضة بسبب المعطف كادت تنسيها قضيتها الاساسية
اشكرك اختى العزيزة نورتيني بتعليقك المميز
تحياتي
د / شيرين
زميلتي العزيزة واختي الفاضلة
كل ابداع في تلك القصة انتي ملهمته الاولى لذلك وجب علينا ان نشكرك انك منحتينا تلك القصة التي اطلقت عنان خيالنا
شكرا لكي انتي والحمد لله ان هذا الجزء نال اعجابك
تحياتي
كارولين فاروق
اشكرك على كلماتك الرقيقة التي اتمنى ان اكون على قدرها
تحياتي لكي
استاذ محمد الجرايحي
كثيرون هم من تخلوا عن احلامهم الشخصية ومزجوا كل احلامهم في حلم واحد يخص كل الشعب المصري
لذلك نجحت ثورتنا
تحياتي لك ومثلك انتظر من يلتقط المعطف
اشكرك على تعليقك الرائع
بنت الاسلام
اشكرك اختي العزيزة على تواجدك الاروع
تحياتي
كارمن
اشكرك اختى الفاضلة على تعليقك الجميل
نورتيني
ام هريرة
نعم المعطف هو نوع من المساومة على المبادىء والمشاعر والاحاسيس
بل هو نوع من المساومة على الانسانية بداخلنا
الحمد لله ان القصة لاقت اعجابك
واشكرك على كلماتك الرقيقة
تحياتي
بسنت
قصدت بالمقايضة هو اندثار حلم عام وقضية كبرى عندما تراءى لها حلمها القديم
وروح الميدان هي روح الابداع كما قلتي ستظل تلاحقنا اينما ذهبنا وستردنا دوما الي الميدان
تحياتي واهلا بك
حرة من البلاد
ما حدث في ميدان التحرير لا يحدث الا كل بضعة قرون
لذلك استوقفني واستوقف جميع الشعوب واسرني بروعته
اشكرك اختي العزيزة
تحياتي لك
بجد روعة
بس انا عندى اقتراح ياريت تعملوا للقصة مدونة مستقلة
هيبقى اسهل على القراء كتير
ايه رأيكم
تسلم ايدك جميله فعلا وفي وقتها التمام ياريت دايما ما ننساش اللي ضحوا بحياتهم عشانه وما نضيعش حقهم
تقبل تحياتي
حلوة اوى يا مصطفى ماشاء الله عليك بتكمل فعلا سلسلة المعطف وقيوده اللى دايما بقيد بيها اللى بيلبسه فى احلامه وطموحاته بالرغم من ان فى حاجات تانية واحلام افضل المفروض نتمسك بيها
تسلم ايدك يا مصطفى وتسلم ايد كل اللى كتبوا فصول القصة
تحياتى لك ولقلمك المبدع اخى الكريم .....
قصة جميلة جدا كمعظم قصصك اخي مصطفى .. واعتقد بان ميدان التحرير سوف يكون ملهم للكثير والكثير في القصص والاشعار والافكار الجديدة ..
تحياتي لك ولقلمك ..
أخي الكريم
بعد صراع تفتحت أكمام الاحلام عن زهر الآمال فعادت الجماهير منتشية بالنصر وظل ميدان التحرير شامخا مسرورا
فرحا بفوزه وقد سكر قلبه برحيق نشوة ساحرة لم يكن له عهد بمثيلها.
موفق ان شاء الله ولكم مني خالص التحية
مصطفي ايه الابداع دااااااااااااااا... احلام هانم في عالمك مع موسيقي الدانوب شدتني .. ليه معملوش البلوجر زي الفيس ويسهل التعليق .. و الجو .. هقراها و هقولك رأيي مش بتعليق قليل .. ربنا يكرمك يارب
الله عليك خليتني اعيش بعض الدقاق من الخيال الجميل
شكرا لك
رؤوف
إرسال تعليق