الاثنين، 11 أبريل 2011

السندريلا والاميرة النائمة (احدى قصص المعطف)





برجاء الاطلاع على الجزء الثامن معطف من نوع آخر كي تعرف اكثر فهذه الحلقة يمكن ان يقال عنها جزء ثاني من الجزء الثامن الذي كتبه الاستاذ المبدع Hu-man  صاحب مدونة انسان في عتمة نور



سندريلا والأميرة النائمة

محتضنا المعطف كطفل صغير يحمل دميته ويخاف ان ياخذها منه احد لقد وجد سعادته مع ذلك المعطف وبه ينظر بين الوجوه في الميدان باحثا عن سندريلا التي نست معطفها وهربت قبل بزوغ الفجر
ينظر الى العيون ويلمس نبض القلوب حتى يصل اليها
أين انتي؟
من أنتي ؟
بين كل تلك الملايين المنتشرة في ارجاء الميدان  يناديها
وبينما يبحث وينظر ويتدقق شعر انه مراقب نعم ذلك الشعور حين ينظر اليك شخص ما نظرات مباشرة لا يرفع عينيه عنك
عيناه كأنها كشافين نور يسلطهما على وجهك فتغشى عيناك ولا ترى وهو ممن يكرهون ان تسلط عليه الاضواء فالكاتب دوما يتوارى خلف الكواليس تاركا الشهرة والاضواء لابطال قصته
 هاملت عطيل مكبث ربما يكونون اشهر من شكسبير فنحن نعرف قصصهم وتاريخ حياتهم بينما يندر ما نعرفه عن حياة شكسبير لذلك هو يتوارى ويخاف من الاضواء 
نظر الى مراقبه اذ هي فتاة باهرة الجمال تراقبه شعر بالحيرة فتقدم نحوها قال لها : هل هذا المعطف لك؟
صمتت لم تنبس بشفة تعجب هو لماذا تنظر الي هكذا هل هناك شيء لا يروقها
كرر عليها السؤال فصمتت واومأت فقط برأسها وضع  المعطف بين يديها
وبدا حديث القلوب الصامت حديث لا تنطقه الشفاه
- نعم انه انت .
انه انت من بحثت عنه طيلة الاعوام الماضية من انتظرته ليحملني على فرسه الابيض ويطير بي بعيدا الى عالم آخر عالم عشت فيه اعواما واعواما  لقد انتظرتك ثلاثين عاما هي فترة حياتي على تلك الارض رسمت لك صورا في خيالي ربما كانت صورتك في خيالي اجمل منك الآن لكن قلبي يحدثني انه انت من انتظرتك انه انت من ملك قلبي وعقلي من قبل ان اعرفه او اراه انت من عشت معه مراهقتي وصباي انت من غنيت له اغاني عبد الحليم و فيروز
الا تتذكر حين اردت ان استنشق رائحة البحر فحملتني على بساطك السحري وطرت بي بعيدا حيث الشاطىء
الا تتذكر خمائل الورود التي نحتنا عليها قلوبا وتعاهدنا الا نتباعد؟
اما تتذكر حين سألتك متى ستحملني وتاسرني داخل عالمك فلا اعود لعالمي فلم تجبني
- بالتأكيد لستي انتي 
لستي انتي من اقتحمت حياتي بالامس لتضخ الدماء في عروقي وتنبئني انني ما زلت احيا على تلك الارض لست انتي من أسرتني في تلك البقعة بين الادراك واللا ادراك لستي انتي من جعلت الشموس تدور لها والبلابل تغرد لها وصنعت شخصيات عديدة  فقط كي ارسم لها السعادة
انك جميلة حقا ولكنك لستي انتي قلبي اسير امرأة لم ارها رسمتها وصنعتها من الكمال فدبت بها الحياة وحين اشتد عودها اسرتني وهربت كالسندريلا قبل بزوغ الفجر
-----------
كانت هائمة حالمة تنظر فقط الى عينيه تستجديه ان يحملها بعيدا على صهوة جواده
كان حزينا عيناه لا مبالية بنظراتها فصاحبة المعطف ليست السندريلا التي يظنها و ها هو يعود الآن بلا معطف وبدونها بحسرة العالم يدور على عقبيه مبتعدا لم يرى نظرات الهلع على وجهها وهي تراقبه يبتعد
أمعقول بعد كل ذلك الانتظار تبتعد هكذا؟ لقد انتظرتك طويلا يا فارسي ويا اميري
ناديتك طويلا في عالم الارواح قلت لك انا اسيرتك وحبيبتك ودميتك انا انت الم تسمعني؟
لقد ظننتك سمعتني فاتيتني لتنتشلني فكيف تتركني هكذا
هل انا نائمة ولم ارك حقيقة ام كنت حالمة رأيتك فاستيقظت على نظراتك اللامبالية بحالي
آآآآآآه يا قلبي عشت اعواما تنتظر من لا يأتي ومن ليس له وجود
الهتافات تعلو في الميدان (الشعب يريد اسقاط النظام)
النظام الذي تحكم بها اعواما طويلة كانت لحظات السعادة في تلك الاعوام هي فقط الاحلام احلام اليقظة واحلام النوم كلها كانت ملك فارسها الذي يأخذها على صهوة جواده ويطير بين السحاب يجرون بين النجمات يجلسون على سطح القمر يضحكون يتغامزون ينتشلون من الواقع المرير لحظات المرح
ظلت كالأميرة النائمة احلامها فقط هي ما تبقيها حية كانت الاحلام زادها وقوتها وتنتظر فارسها المغوار الذي يتخطي الاسوار لينتزعها من احلامها الى واقعها السعيد لكن حين اتى فارسها نظر اليها بلا مبالاة وتركها وحيدة تصارع الواقع والنوم تصارع الحياة والموت وحدها فيالحسرتها
الشعب يريد اسقاط النظام
نعم حان الموعد يا دموعي ان تتوقفي وان اثور عليك يا حلمي لن اصبح اسيرتك وها هو معطفك الذي من الممكن ان يكون ذكراك الوحيدة سألقيه على جنبات الميدان حتى امحو ذاكرتك واستقبل حياتي بدونك
وبالفعل القت المعطف على جنبات الطريق وعادت الى الجموع هاتفة : ارحل ارحل
بينما هو كان يبحث عن زهرته السندريلا في ميدان غني بالزهور لكن هل لها وجود قد صنعها من الكمال فالكاتب دوما يبحث عن الكمال والجمال اللانهائي
 لكن شيء ما في عينيها لا يدعه يفكر في سواها فكشافات الضوء قد تبهر عينيك في البداية وتغشيهما ولكن بعد بعض الوقت تتعود فترى الصورة اوضح لذلك تملكه احساس العودة اليها فعاد ادراجه اليها
نظر اليها قائلا : اين المعطف
- تخلصت منه فهو ليس لي
- لكنك قلتي هو لك
-نعم ظننت ذلك لكن فارس الاحلام لا يوجد الا في الحكايات فانا الاميرة النائمة التي انتظرت فارسها يوقظها من نومها
تعجب من اجاباتها لكنه وجد نفسه يقول :السندريلا ايضا لا توجد الا في الحكايات
فابتسمت قائلة : اذا لماذا لا نصنع حكايتنا بانفسنا؟
حين قالت ذلك لم يستطع ان يمنع نفسه من التمعن في عينيها لقد تحولت كشافات النور الى بحور عميقة بحور بلا شطئان بحور تغرق من يريد ان يسبح فيها رأى في عينيها كل قصصه ورواياته رأى كل بطلاته اللائي كان يزيل لهن كل صعب
بل رأى نفسه التي كان لا يعرفها اين كنتي طوال الاعوام الماضية واين كنت طوال السنين
ابتسم: نعم لنصنع حكايتنا
الهتافات تتردد في الميدان (اذا الشعب يوما اراد الحياة فلا بد ان يستجيب القدر )
نظر حوله  ليرى العديد من السندريلا اللاتي قررن التمرد على زوجات ابائهن الطغاة الفاسدين وراى العديد من الاميرات النائمات اللاتي قررن الاستيقاظ من غفوتهن لينقذن ما تبقى من واقعهن ورأى العديد من فوارس الاحلام يشرعون في حمل حبيباتهم على صهوة افراسهم ويطيرون بها بعيدا الى عالم الاحلام
نعم لنصنع حكايتنا هكذا قالت له وهكذا فهم وعرف لماذا دخل المعطف حياته ؟
دخل المعطف حياته ليعرف ان له قلبا مازالت له القدرة على النبض وعقل مازالت له القدرة على صنع الحكايات وروح مازالت لها القدرة ان تجد وليفها
لذلك اخذها على صهوة جواده وطار بها عاليا محلقا في سماء الحرية متحديا قوانين الطبيعة فهي معه وبها يستطيع ان يصنع حكاية جديدة سعيدة حكاية ميدان و حلم وحرية
بينما هي عندما القت المعطف وتمردت على احلامها لم تكن تعلم انها ستحوذ على فارسها وحلمها مرة اخرى لتصنع حكاية جديدة حكاية كتبها قلبين وروحين واحلام عديدة

37 التعليقات:

مصطفى سيف الدين يقول...

استئذنت من الدكتورة شيرين سامي ان اكتب تلك الحلقة التي هي تعتبر جزء ثاني من الحلقة الثامنة التي كان يجب ان تحتوي على جزء ثاني كي نحيط بكامل جوانب المعطف
وارجوها هي واخي الاستاذ ابراهيم رزق في عمل مدونة منفصلة للمعطف يتم فيها ترتيب الاجزاء ليس على اساس الاقدمية ولكن بحيث انسياب الاحداث
ارجو الا يكون قلمي قد شوه ما تبدعون اساتذتي الافاضل
دكتورة شيرين سامي
استاذ ابراهيم رزق
والاستاذ محمد (Hu-man)

Unknown يقول...

فلمك ذاكره من القصص الانسانيه الرقيقه ينزف ابداعاً عوضاً عن الحبر...الفكره جميله و النهايه منطقيه و معبره صغتها بشكل أدبي رومانسي متناسب مع روح الثوره.
أشكرك يا مصطفى و بلاش دكتوره عشان بحس اني في المعمل بحضر الدوا:)
تحياتي ليك و أكيد القصه بتزيد جمال مع ابداعتكم

ليلى الصباحى.. lolocat يقول...

السلام عليكم

فابتسمت قائلة : اذا لماذا لا نصنع حكايتنا بانفسنا؟

اراك سيف المدونين فى هذا الجزء فاجأتنا بشىء جديد خلطت فيه بين طبيعتك الرومانسية وبين الواقع الدرامى البعيد عن الخيال بشكل رائع فصنعت (Mix) رقيق اخذتنا معه لقصة رقيقة ... تبعث داخلنا الشعور بالأمل والاشراق

اعجبتنى هذه الفقرة جدا جدا

دخل المعطف حياته ليعرف ان له قلبا مازالت له القدرة على النبض وعقل مازالت له القدرة على صنع الحكايات وروح مازالت لها القدرة ان تجد وليفها

واشاركك الرأى فى عمل المدونة الخاصة بالمعطف :)
حتى لايضيع جهدكم بين التدوينات
فلو تجمعت الاجزاء مع بعضها سيكون تأثيرها اقوى

تحياتى لك و دمت بكل خير

Casper يقول...

ما شاء الله عليك يا مصطفى قصة جميلة وإبداع مستمر في سلسلة طيبة من القصص التي استمتعنا بها منكم

خالص تقديري لفكرك وقلمك
تقبل مروري

Casper

سكن الليل يقول...

اختطفتنا إلى عالم خرافي

مزيج من الخيال..الحلم..مع رشة واقع

لتخرج لنا حلوى شهية

مجهولة المقادير

في حلمك..

أخذتنا سندريللا إلى قصة جديدة

بطلة الحكايا ظهرت في دور مختلف

بزي مختلف

لكن بنفس الروح

وأميرها ..بنفس البطولة

شق ساحة الميدان

بحثا عن مليكته

أميرته النائمة الحالمة

أمير على صهوة الحلم

وعلى صهوة الواقع أيضا ..والذي كان في لحظة..حلم وخيال لا نستوعبه في واقعنا

**

يال هذا المعطف الذي يطير بنا إلى عالم الحكايا

يشق بنا دروب الحرف

لنصل إلى تلك الحالة من اللخبطة الممزوجة بالسعادة

***

مصطفى

غبت عنا لأيام

ولم ترجع بخفي حنين

لكن عدت إلينا محملا بغنائم الإبداع

دام إبداعك نهرا لا ينضب

**

Unknown يقول...

السلام عليكم ،

ماشاء الله ،
بوركت أقلامكم ،وبورك إبداعكم ..

لا تعليق ،
فالصمت في حرم الجمال جمال ..

تقبل مروري ..

faroukfahmy يقول...

بوركت اقلامكم ومعها ابداعاتكم التى حلقت بنا عالياالى عالم مزيج من الخيال والواقع ما امتعه واجمله تصوير فى كادر يعجز تركيبه مخرجى الروائع

ابراهيم رزق يقول...

اولا انا كنت هاكتبلك تعليق اقولك اكتب انت الاول لكن انت فاجئتنى مفاجاة جميلة من اجمل الاجزاء

بدات بحلم و انتهيت بحلم اصبح واقع لو كنت ستقراء الجزء العاشر ستندهش من توارد الافكار
ابدعت و اصبح الامر يزداد صعوبة
خالص تحياتى لقلمك الرائع

amira mira يقول...

في عالم الاحلام حيث الحب كالسشمس الساطعه باشعتها القوية قد تعميك في بدايتها قد لا تستطيع تحديد ما صنعته بك ولكن سرعان ما تدرك نورها الدي اضاء لك الوجود وجعله بالوان قوس قزح
حينها ادرك بحسه المرهف بقلب الكاتب الدي كثيرا ما اشعل هدا الوهج المنير في قلب شخصياته
علم ولم يترك الفرصة تضيع ليصنع قصته
فمهما عشنا احلامنا وحبا في شخوص صنعناها علي ورق نظل في احتياج الي حكاية ولو كانت من سطور قلائل نغزلها ونعيشها وتعيشنا
فقط حداري من ان تغمض عينك للابد عن هدا الضوء المبهر والا كان العمر عتمة دائمة

ما اجمل قصتك وما اعدب رومانسيتها
تسلم

دعاء العطار يقول...

انا مااعرفشى ايه حكاية المعطف اللى كلكم بتتكلموا عنه

انا قريت الجزء الثامن بتاع " انسان فى عتمة نور " لكن برضه محتاجه اقرا الموضوع من اوله

حاسه ان القصه شيقه اووووى وعايزه اتابعها من البدايه

فياريت تقولى اتابع الاجزاء اللى فاتت منين

:::::::::

بالنسبه بقى للى انا قريته دلوقتى

فانت بعد مازعلتنى خليتنى ابتسم من تانى

هى دى مأساة الكتاب

يخلقون كل يوم حكايه .. ويالفون الكثير من القصص

ولكنهم يعجزون عن صنع حكايتهم الخاصه بهم

كمن يجهز اشهى الطعام ولا يتذوق منه اى شىء

ومشكلة الكتاب فى ذلك انهم يعيشون فى الخيال .. والخيال دوماً يكون اكثر رومانسيه لاننا نصنعه بايدينا فنشكله كمان نريد.. اما الواقع فيشكل لنا

لكن لو تمعن الواقع ربما لوجده اكثر جمالاً من الخيال

وهذا ماحدث له

بجد مش عارفه اقولك انا استمتعت ازاى بالقصه

ابدعت بجد

دمت بكل خير واسفه على الاطاله

(: (:

افروديت يقول...

قصة رومانسية تفوق الحد
روعة بجد يامصطفي المزج داجميل اوي

وراقية اوي بجد أنابحييك عليها لأنك بارع وراقي في كتابتك
دائمآ متألق وخلاق لنوع خاص من الرومانسية
حلوة اوي فعلآ

Carmen يقول...

استاذ مصطفي
دائما ماتبهرني افكارك بها لمسة مميزة تجعلني اعرف ان هذا قلمك
تحياتي لكل من شارك في هذه السلسلة الرائعة

أمال يقول...

ماشاء الله، قوة في الابداع أغبطك عليها أخي مصطفى
مخيلتك تجعلنا نسافر معك بعيدا لعالم لا نود الرجوع منه.
حقا معجبة بأسلوبك الراقي
وعذرا على التأخير لظروف خارج عن إرادتي،فمهما كانت الانشغالات حرفك يجعلني أهرول لتمتع بنغمته
لك التقدير أخي

سكرتيرة جديدة يقول...

يلا سلاااااااااااااام

تصدق بقى كل ماكنت اشوف صور المظاهرات
مانزلتش على فكرة خالص :) كنت سايبه الفارس بتاعى ينزل
:)

المهم لما كنت اشوف صور المظاهرات كنت بقول ياترى ممكن القدر يجمع قلبين ليهم نصيب فى بعض ؟
ياترى ممكن الميدان يجمع ولاد عم فرقتهم المشاكل العائلية والماديه ؟
وياترى ياترى يا ترى

بس بجد سلسله قصص المعطف دى روووووووووعه فعلا

sendbad يقول...

اصبحت فعلا في انتظار ما تخطه يديك ياصديقي يعجبني غوصك في اعماق التفاصيل بطريقة سلسة وجميلة وبارعة
تحياتي لقلمك الجميل يامصطفي

الاحلام يقول...

اول يوم ادخل هنا وقد انتابتنى الدهشه مما كان يحدث معى فكل يوم ادخل عالم التدوين واخرج واحساسى بان هناك شيئا مهما ينقصنى فاليوم حقا عرفته هو اننى لم ادخل هنا من قبل فالان ومع ما رايت هنا من امتاع وسعاده ندمت على ايام مضت ولم ادخل هنا سعيد بوجودى بمدونتك الممتعه وكلماتك الرهيبه واسلوبك الممتع حقا
اسف على اننى لم ادخل هنا من قبل واسف على اننى دخلت بدون اذن ارجو ان تتقبل مرورى الاول واسمح لى بانه لم يكن الاخير تبقى احترامى وتحياتى الاحــــــــــلام

Unknown يقول...

فهي معه وبها يستطيع ان يصنع حكاية جديدة سعيدة حكاية ميدان و حلم وحرية........

لابد أن يظلا معاً حتى تستمر الحكاية ويكبر حلم الحرية التى انتظراها كثيراً.

أحييك قلمك المبدع الراقى
بارك الله فيك وأعزك

ツSmiLeY AnGeLツ يقول...

دائما تبهرني قصصك
قصاص وشاعر ومؤلف
حبكت للقصة تدل على فكرك الخيالي الواسع
جميلة جدا
يسلم قلمك
تقبل مروري ^_^

إيمان يقول...

قصه جميله اوى وتسلسل رائع ودمج بين الخيال
وحكايات زمان
والى بيحصل فى الحاضر
ابتسم: نعم لنصنع حكايتنا
نعم حقا اعجبتنى هذه الكلمه
نعم لتصنع كايتنا
نحن من يصنع الحكايات
تحياتى وتقديرى لقلمك
ومزيد من الابداع
تقبل مرورى

مصطفى سيف الدين يقول...

شيرين سامي
اهوه قلتها من غير دكتورة :)
شكرا لتعليقك الجميل واي ابداع في تلك السلسلة فيعود الفضل فيه بعد الله سبحانه وتعالى الى مبدعة القصة الاساسية وهو انتي
اشكرك لتواجدك
نورتيني

مصطفى سيف الدين يقول...

ام هريرة
اتفق معكي حقا ان الاجزاء لو تجمعت في مدونة سيكون افضل كثيرا واسهل للمتابعة
اشكرك على فهمك الجيد وقرائتك العميقة للقصة
وجودك زاد تدوينتي اشراقا ونورا
تحياتي

مصطفى سيف الدين يقول...

كاسبر
تواجدك اسعدني
اشكرك اخي العزيز على تعليقك الجميل وكلماتك الطيبة

مصطفى سيف الدين يقول...

سكن الليل
تحليلك رائع
اشكرك للتعليق الاروع
واشكرك لكلماتك الطيبة
وانتي نهر الابداع الذي لا ينضب
تحياتي

مصطفى سيف الدين يقول...

زهرة نيسان
اشكرك على كلماتك الطيبة وتعليقك الراقي
تحياتي لكي

مصطفى سيف الدين يقول...

فاروق فهمي
اشكرك اخي العزيز على تلك المجاملة الرائعة
واتمنى دوما ان اكون عند حسن ظنكم
تحياتي

مصطفى سيف الدين يقول...

ابراهيم رزق
اشكرك اخي العزيز على كلماتك المشجعة الطيبة
انتظرت قصتك قبل ان اعلق بالفعل هناك توارد خواطر بالرغم ان المعطف مختلف في الحالتين
تحياتي واشكرك اخي العزيز

مصطفى سيف الدين يقول...

اميرة
اشكرك اختي الفاضلة على قرائتك المتعمقة للقصة وتحليلك الاكثر من رائع
اتفق معكي في كل ما قلتي
تحياتي

مصطفى سيف الدين يقول...

دعاء العطار
بعتتلك على مدونتك لينكات سلسلة المعطف
بالنسبة لتحليلك للقصة فهو خيالي
لا اعرف كيف يمكن ان ارد عليه قرائتك الرائعة للقصة توصلت للمضمون بطريقة متميزة فحللتيها بمنتهى البراعة
احييكي واعجبتني ان الكتاب يعجزون عن صنع حكايتهم الخاصه بهم

كمن يجهز اشهى الطعام ولا يتذوق منه اى شىء
تحياتي لكي

مصطفى سيف الدين يقول...

افروديت
تعليقك هو الراقي وكلماتك هي الطيبة
تحياتي لكي واشكرك اختي العزيزة

مصطفى سيف الدين يقول...

كارمن
اشكرك على كلماتك الرقيقة
واتمنى دوما ان اكون عند حسن الظن

مصطفى سيف الدين يقول...

امال
اختي العزيزة لا داعي للاعتذار
اشكرك على كلماتك الرقيقة واحساسك الرائع
واتمنى ان اكون استحق ذلك الثناء حقيقة
تحياتي لكي

مصطفى سيف الدين يقول...

سكرتيرة جديدة
فعلا الميدان تجمع فيه ملايين اكيد فيه قصص كتير جواه
اشكرك على تعليقك الجميل اوي
واشكرك على تواجدك
تحياتي

مصطفى سيف الدين يقول...

سندباد
اشكرك اخي العزيز على كلماتك الرقيقة التي اتمنى ان اكون استحقها حقا
تحياتي لك

مصطفى سيف الدين يقول...

الاحلام
اهلا بك اخي العزيز
تشرفت بزيارتك اول مرة لمدونتي واهلا بك دوما
اشكرك على كلماتك الطيبة التي اتمنى ان اكون اهلا لها
تحياتي

مصطفى سيف الدين يقول...

استاذ محمد الجرايحي
اشكرك اخي الكريم على تعليقك المختصر الجامع فانت دوما تكتب ما قل ودل وعبر عن الجوهر
تحياتي الطيبة لك

مصطفى سيف الدين يقول...

خواطري مع الحياة
اشكرك على كلماتك الطيبة
واتمنى دوما ان اكون عند حسن ظنك

مصطفى سيف الدين يقول...

ايمي
اشكرك اختي العزيزة على كلماتك الطيبة
والحمد لله ان القصة لاقت اعجابك
تحياتي