السبت، 29 أكتوبر 2011

أدركت شهرزاد المساء (مجموعة قصصية )



أدركت شهرزاد  المساء 

في تلك الليلة اسلمت شهرزاد رأسها لوسادتها دون ان تحكي اي قصة جديدة بينما شهريار جسده مقطع لأجزاء صغيرة ومعبأ في اكياس بلاستيكية بالثلاجة  . ربما كان القاتل مسرور الذي سأم ان يبقى ألف ليلة دون ان يقتل , سأم ان يبقى بلا عمل فقرر ان ينزل للشارع كي يروع الناس و يمارس اعماله البلطجية التي كان يحيا منها,   و ربما كان القاتل قائد الجيش المتطلع للسلطة ,او الوزير الطامح  للجاه, وربما كان شهبندر التجار  المرابي , او قائد الشرطة السادي
وبين كل اولئك قررت شهرزاد الصمت للأبد و ان تنام دون ان تحكي حكايتها الاخيرة فمنذ الآن هناك الف راوي و راوي يقصون الف قصة وقصة لليلة الواحدة  كلها قصة شرعية .
والغريب ان الديك  قرر الاضراب عن العمل والكف عن الصياح لذلك لم يوقظ شهرزاد أبدا وعنها حين أدركت شهرزاد المساء سكتت عن الكلام المباح ولم يأتي عليها صباح

--------------------------------------------------------
دائرة مفرغة


لماذا للكنز  خريطة تقودني لجزيرة تحتاج مني لسفينة فابحث لها عن بحارة الذين يريدون المال  وكي أحصل على مال يجب ان يكون لدي كنز الذي له خريطة تقودني لجزيرة تحتاج مني لسفينة فابحث لها عن بحارة  الذين يريدون المال وكي احصل على المال يجب ان يكون لدي كنز الذي له خريطة .......
ستقولون اقنع البحارة ان يقتسموا معك الكنز عندما تجده .
و ما يدريك الا يطمعوا فيه فيقتلوني كي يحصلوا على الخريطة فيتقاتلون بينهم حتى  يبقى واحدمنهم فقط  معه خريطة تقوده لجزيرة  تحتاج منه لسفينة فيبحث لها عن بحارة  الذين يريدون المال وكي يحصل على المال يجب ان يكون لديه كنز الذي له خريطة .............

-------------------------------------------------
النداء الأخير

ذاك هو النداء الأخير  للرحلة المسافرة لأرض الأحلام  بينما هو يستمع للنداء بلا مبالاة ويراقب الطائرة المغادرة بصمت وهي تحلق في الهواء حاملة معها  كل امتعته من طموح وأمل وما تبقى له من حياة

----------------------------------------------------
هش


- أراهنك انني استطيع ان امضغ كل ذلك الزجاج المكسور
راقبته وهو يمضغ الزجاج والدماء تنزف من فمه  فتعجبت من انه يتحمل  كل ذلك الألم  ويستمر في المضغ
فقال لي : بل انا من يتعجب كيف يتحمل الزجاج  الهش دمائي الممتزجة بكل الألم

--------------------------------------------------
أحبك

قال لها : احبك حتى انني ان تركتك لم اعرف متى اغمضت عيني ومتى فتحتها ذلك لأنني في فتحها وغلقها لا ارى الا مشهدا واحدا وهو عيناكِ الساحرة التي تفتت ما بقلبي من صخر
قالت له : أحبك حتى اني ان تركتك لم أعد أسمع  لقلبي صوت
--------------------------------------------------------

اشكركم اخوتي جميعا على شعوركم الطيب نحو والدتي والحمد لله هي بخير
انتم حقا نعم الأخوة
وكل عام وأنتم بخير بمناسبة موسم الحج أعاده الله علينا بالخير والأمان
ولا تنسوني من دعائكم في تلك الأيام المباركة



43 التعليقات:

ليلى الصباحى.. lolocat يقول...

السلام عليكم

كم افتقدت لهذه الكلمات الشجية العذبة الايام الماضية
احييك اخى سيف المدونين

جميعها لها رونقها الخاص لكن اعجبتنى اكثر الدائرة المفرغة فتلك هى كل الحياة


الف سلامة لوالدتك ونحمد الله انها بخير بارك الله لك فى عمرها وألبسها ثوب الصحة والعافية
زكل عام وهى وانت وكل الاسرة بخير

تحياتى وتقديرى

ابراهيم رزق يقول...

اخى مصطفى

اولا حمد الله على سلامة والدتك
ثانيا حمد الله على سلامتك

المشكلة يا مصطفى ان الكل يطمع فى ان يكون شهريار

ما اصعب ان يضع الانسان حياته على حلم اخير و امل اخير

غير معرف يقول...

صباح الورد مصطفى

والحمد لله على سلامة الوالدة .
هل أدركت بالفعل شهر زاد المساء أماأنها تخبطت في دوامة زمانيةأختلط
فيهاالحابل بالنابل فلم تعد تعرف سوى شيء واحد وهو أن قصصها أغتيلت على مذابح الأقدار ..

دائرة مفرغة ولكننا لو فكرنا هكذا يا مصطفى فلن نصل لنتيجة أبداً فطالما أن في الأفق نجم فعلينا إتباعه دون أن يخيفنا وشاح الليل ولكن علينا أن ننتبه من بريق النجم حتى لا يأخذنا بلمعانه فنقع في أقرب حفرة ....

أستمع للنداء الأخير ولكنه لم يكن مبالي بمن على متنه من مرافقي حياته فلا أعتقد أنني سأشعر بالحزن عليه لأنه فرط فيهم مع سبق الإصرار والترصد ...

كان هش لدرجة أن ما تكسر هو روحه وليس الزجاج فبعض الألم المعنوي يفوق بمئات المرات الآلام المادية التي تصيب أجسادنا فجروح الجسد تُداوى ولكن من سيداوي جروح الروح ...

هذا هو الحب عندما يعانق القلب بصدق فلا أجد هذا سوى فعل طبيعي يحدث بين العاشقين دون مبالغة ...

مصطفى كان هذا أروع إدراج قرأته لك منذ دخولي لمدونتك فشكراً أقولها لقلمك وفكرك الجميل ..

كل عام وأنت وجميع من تحب بألف خير

تحياتي وإحترامي

Unknown يقول...

كل سنة و إنت طيب مصطفى صديقي العزيز و يا رب والدتك الكريمه تكون في أحسن صحة و أفضل حال.
سعيده جداً بعودتك الرااااائعه القويه و كنت أفتقد بشده قلمك و أفكارك المميزه جداً...عجبني مقطع الحب و الفرق بينه و بينها :(
و عجبني جداً المقطع الأول و المزج بين الواقع و رائعة ألف ليلة.

مبدع أنت دائماً و البلوجر نور أكيد :)

كل التحية و التقدير لك

lfalsse malika يقول...

حمدا لله على سلامة الوالدة. وأبقاها الله لك بابا مفتوحا للجنة إن شاء الله.
مبدع أنت كما عهدتك أخي.مجموعة قصصية تبرز مدى قدرة مخيلتك على التحليق بعيدا عن المتوقع فإذا بها تهدي لنا فنا راقيا وممتعا .وإلى اللقاء.

وصف الاحساس يقول...

جميله اوي تسلم ايدك
الف سلامه علي والدتك
ربنا يباركلك فيها

Ramy يقول...

أخبار الوالدة ايه

يارب تكون أحسن دلوقت

............

كل سنة و انت طيب و الوالدة و كل الأهل بخير و سلام

....................

(:

ممتع ده أقل شيىء يُقال عن المجموعة القصصية دى

برغم قصر القصص لكنها خلابه بجد صدقنى بدون مجامله

و كنت عاوز تقفل المدونة و تحرمنا من ده كله

لا يا صديق

تسلم الأيادى و الأفكار

دعاء العطار يقول...

حمدالله على سلامتك يااستاذ مصطفى وعلى سلامة والدتك ويارب دايماً تكون بخير

بجد افتقدنا كلماتك الاكثر من رائعه

1: بالنسبه لشهرزاد فليه تحكى ؟ خلاص الكلام بقى شبه السكات مادام كلامها مفيش حد يسمعه .. بس حتى لو قتل شهريار هيبقى فيه امل ان يطلع شهريار غيره يحررها من صمتها وينتقم من كل حد افسد وحاول يطلع للسلطه

رائعه هى اسقاطاتك

2: هذا هو الانسان يدور ف دائره مفرغه بين مااريد وكيف احصل عليه .. هناك من يجازف ويغامر وهناك من يبحث عن اكثر الطرق امنا وسلاما

3: مااقساها من لحظة عليه وهو يرى بعينيه احلاما لم تكتمل وطرق لم يصل لننهايتها وحياة لم يعشها ... لعله يريد ان يصرخ لكنه لا يستطيع فاختار الصمت

4: هش دى فكرتنى برباعية جاهين : مااعجبش من اللى يطيق بجسمه العذاب واعجب من اللى يطيق يعذب اخوه

5: هذا هو الحب ان انتهى ... توقفت معه الحياه

رائع انت يادكتور مصطفى ورائعه هى تشبيهاتك وكلماتك افتقدناها حقاً كثيييراً :)

faroukfahmy يقول...

مصطفى
الف سلامة لوالدتك ، عشت لها وعاشت لك
شدتنى قصصك بجد ، ووقفت طويلا امام الكسيرة شهرذاد فى تحقيق ذاتها
ارادت ان تحمى بنات جنسها من جبروت حاكم ظالم ولكن القدر سبقها وانهى حياته بيد سواها
جميل ياسيف تصويرك لمتابعيها وخاصة الديك الذى كف عن الصياح لعدم سماعه صدحها وفصحها وصوتها
كما اضم اعجابى لاعجاب رائدتنا ام هريرة بالدائرة المفرغة فتلك كما تقول هى الحياة
لماذا لم يلتق قلمك فى احضان قلمى من مدة ياسيف ... الف سلامة
الفاروق

شهر زاد يقول...

اخي مصكفى الحمد الله على سلامة والدتك ويارب يبعد عنها الاذى
انا زعلانه منك
تحياتي

موناليزا يقول...

عجبتنى أوى "شهر زاد"
واختيارك للصور كالعادة معبر جداً

وألف سلامة على والدتك أول مرة أعرف دلؤتى
يارب تكون دلؤتى أحسن

candy يقول...

عجبتنى أول وتانى واحدة قوى :)

شهرزاد المصرية يقول...

كل سنة و أنت طيب يا عزيزى
و الحمدللع أن الوالدة بخير

انا القصص فهى مبدعة مثل عادتك و فيها بعض الطرافة أيضا و هو شئ جميل

تحياتى

Casper يقول...

مجموعة رائعة يا مصطفى
كالعادة تبهرنا بأسلوبك القصصي المتميز

بالتوفيق دائما
تقبل مروري

Emtiaz Zourob يقول...

ألف سلامة على سلامة الوالدة وكل عام وانتم بخير .

بصراحة احترت أي قصة هي الاجمل .. اعجبتني شهرزاد كثيرا ومن ثم قصة البحارة والزجاج الهش .. كلهم بصراحة اجمل من بعض ..

عندي سؤال اخي مصطفى هل هذه القصص من الكتاب " ضوء أسود " أم لا ؟؟

نسرين شرباتي "أم سما" يقول...

شهرزاد المساء::
تماماً ككل الساكتين عن حقهم،، كل اللاجمين،، ككل المصدومين في هذه البلاد العربية،، سكتت ونامت نومةً أبدية،، الموت أرحم من هذه الحياة التي لا حياة فيها،، نرى المجرم الحقيقي بعيننا ولا نستطيع اتهامه أو حتى التلميح إليه،، نكتفي بأن نضع رأسنا على وسادتنا وننام وننعم في النوم،، وننغمس في ملاذنا

،،،،،،،،،،،،،

مفرغة:
هي مفرغة فقط
نفكر ونفكر ونفكر ونتكاسل عن أداء الأدور التي علينا،، نتحجج بحجج واهية،، وكل إنسان يرمي حمله على الآخر ويقول ومالي أنا،، أريد معي وأريد معي وأريد معي،، ولن أصفق وحدي،، الخوف الذي يسكننا هو ما يعيقنا عن التقدم

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

النداء الأخير::
هكذا هو،، كالكثيرين،، يترك أحلامه تضيع هباء في الهواء،، لا يكترث لها،، فقد ذهب وقتها،، عاش حياته يحلم ويحلم ويحلم،، ولم يحقق حتى نصف ماحلم به،، فماذا يفعل في بلد صادرت حتى الأحلام؟؟

،،،،،،،،،،،،،،،

هش::
ألم في ألم،، يعيش بألم،، يتحمل مرارة الحياة،، لأجل من؟؟ ولماذا؟؟ يضحك أمام الآخرين ويستغربون من ضحكاته،، وهو يقول في نفسه، لو علموا ما بي لبكوا دماً،، مليء خاطره بالعديد والعديد من الأحزان المميتة التي لن يحتمل أحدها جبل بحاله،، لكنه يعيش،، وتستمر الحياة،، صابر :)

،،،،،،،،،،،،،

أحبك:::

جميلة حالة الحب هذه بين الاثنين فبرغم كل الآلام الصامدة أثبت لنا أ. ابراهيم بأنه ما يزال هناك شعاع أبيض في هذه الحياة :)

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

ألف الحمد لله على سلامة والدتك
وكل عام وأنت بخير :)

أعتذر لتقصيري الدائم

Chaimae Ali يقول...

حمد الله على سلامة الست الوالدة و ربنا يخليهالك يارب و يديها الصحة و العافية.
المجموعة رائعة كالعادة , و لعل اكتر شيء لمس عقلي و قلبي هي النداء الاخير في زمن اللامبالات .
كل سنة و انت طيب و دمت مبدعا دائما .

حَنيّـن نِضال يقول...

السلام عليكم

حمد لله ع سلامة الوالدة حفظها الله

و حمد لله ع سلامك افتقدناك كثيرا

و ان شاء الله لا ياتي العام المقبل في مثل هذا الايام و الا و انت مع حجاج بيت الله الحرام


.............

المجموعة القصصية جميلة سلمت يديك

دمت بخير

Unknown يقول...

السلام عليكم ،

حمداً لله على سلامتك والدتك ،
وربي يحفظهالك ويسلمهالك من كل سوء وشر ..

أشتقنا لحرفك الرائع ،

أعجبتني حكاية شهرزاد ،
وبتمنى تشوف صباح مشرق ، ويعود الديك للصياح والعمل ..

دمت سالماً .. مبدعاً

جايدا العزيزي يقول...

راقنى دمجك للحقيقه والخيال

الممكن والمحال

وسعدت معك بالابحار فى ركب الابداع

كل عام وانت بخير

عيد سعيد بلاش مبارك

دعواتى للوالده

تحياتى

مدونة رحلة حياه يقول...

السلام عليكم
حمدالله ع سلامة امى يا صاحبى وحمدالله ع سلامتك
حلوة قوى عندما أدركت شهر زاد المساء معانيها من الاخر صراحة

اما الباقى فتهت شوية مع البحار والكنز والجزيرة والخريطة
واتألمت مع الدماء المتناثرة ع الزجاج لذا لم استطع اللحاق بالرحلة المتجهة صوب جزيرة الاحلام فغرقت فى بحر من الحب ربما لم أره او استشعره
دومت رائعا صديقى

reemaas يقول...

هى والدتك كانت تعبانة؟
والله ماعرف الف سلامة عليها يا مصطفى


عجبتنى كل القصص جدا وخصووووووووووصا دواير مفرغه
مالهاش حل الحقيقه

افروديت يقول...

السلام عليكم

بعتذر ياسيف عن عدم سؤالي عن والدتك

ربنا يطمنا عليهاويعافيها ويخليهايارب

البوست أكثرمن رائع أنت فعلآ "أديب"

" هش : قاسية جدآ وحقآمؤلمة"


ربنا يوفقك ويكرمك

هبة فاروق يقول...

ازيك اخى مصطفى
فى البداية اقول حمد لله على سلامة والدتك يا رب دايما بخير وصحة
ثانيا ابهرتنى هذة المرة بكلماتك وافكارك المميزة واختيارك للصور اكثر من رائع
رائع يا مصطفى دائما اجد الجديد فى موضوعاتك
تحياتى لك

Ramy يقول...

أنا
كنت علقت
انبارح على فكرة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!

ツSmiLeY AnGeLツ يقول...

الف الحمدلله على سلامة والدتك
ويارب تفضل على طول بصحة وعافية

مجموعة قصص جميلة جدا

كل سنه وانت وكل اسرتك واهلك طيبين ^_^

تقبل مروري ^_^

غير معرف يقول...

بسم الله وبعد
بوركت أخانا في الله على الطرح
تحياتنا واحترامنا وتقديرنا لك

موقع المنشد مازن الرنتيسي - أبو مجاهد
صفحة أحلام الرنتيسي – هذه سبيلي

غير معرف يقول...

* ألف سلامة للوالدة العزيزة نتمنى لها الشفاء العاجل إن شاء الله

مصطفى سيف الدين يقول...

ramy
لا والله يا استاذ رامي موصلنيش اي تعليق من حضرتك
يا ريت تعيد تعليقك تاني
وانا اتاكدت كمان من الايميل مفيش اي تعليق وصل
انا اسف جدا
لو ممكن حضرتك تعيد تعليقك وانا هاشيل خاصية مراقبة التعليقات كمان

Ramy يقول...

حمد الله على سلامة الوالدة

و كل سنة و هى و انت و كل العائلة الكريمة طيبين و بخير

............

أما بالنسبة للبوست بقى

رائع بجد

القصص كلها أحلى من بعض

و كنت عاوز تقفل المدونة و تحرمنا من ده كله

يا دكتور

مش حرام عليك

(:

أن شاء الله

بالتوفيق دايماً

Ramy يقول...

عارف ليه بقى انا متأكد ان بعت كومنت لأن النظام دة مبيقبلش متابعة إلا لما يكون فى رسالة موجودة

((:

بس و لا يهمك هو انا فى ديك الساعة ((:

لما اقرا البوست تانى و تالت و رابع

مصطفى سيف الدين يقول...

ربنا يخليك يا استاذ رامي
بجد حاجة غريبة
مشفتش تعليقك ابدا على موقع بلوجر
وبعد ما شفت الكومنت بتاع حضرتك بصيت على الايميل مالقتهوش
كتبت الكلام ده
بعدين دورت تاني في الايميل لقيت وقمت بنشره
انا اسف جدا والله العظيم السبب مش مني

رشيد أمديون يقول...

أخي مصطفى، معينك لا ينضب وفلسفتك مازلت تجود بصيغ مختلفة تضمها في سردك القصصي الجميل.
دائما الفكرة تبلورها في سياق رمزي، وهذا هو الجميل، لأن لغة المباشرة قد تستحي أن تكون أبلغ.

لك التحية

Ramy يقول...

يا دكتور مصطفى و لا يهمك صدقنى مفيش حاجة

انا بناغشك

و بعد كده اللى يحبك يلاغيك

انا بلاغيك بقى (((:

Carmen يقول...

كل سنة وانت بالف خير يادكتور افكار رائعة كما عهدناك سلمت اناملك

eng_semsem يقول...

كل سنه وانت طيب ويارب يكون عيد سعيد على الجميع وربنا يدي الوالده الصحه والعافيه من كل سوء
تحياتي لقلمك الرائع

سندباد يقول...

كعادتك دائما تغوص في اعماق الاعماق وتخرج بكل ما هو نفيس ونادر
احسن قلمك
ودعاءنا جميعا للوالدة شفاها الله وعافها

أمال يقول...

سلام الله عليك أخي مصطفى
بداية حمدا لله على سلامة والدتك واتمنى لها الصحة والعافية وطوللا العمر

اما عن المجموعة القصصية، فما شاء الله ، مبدع كما عهدتك
تحياتي أخي

Bent Men ElZman Da !! يقول...

كلهم تحفه
عاجبتنى اوووى ادركت شهرزاد المساء والنداء الاخير

حمدالله على سلامه والدتك وربنا يخليهالك يارب :)
وكل سنه وانت طيب

احلام عمرنا يقول...

وانا بقرا التعليقات لقيت

كله بيقولك حمدالله على السلامة

انا كمان بقولك حمدالله على السلامة

وبهنيك على كتاباتك قصص جميلة اوى


بالتوفيق ديما

تحياتى

أمال الصالحي يقول...

قصص من وحي الحياة، من صراعاتنا معها..بطريقتك الخاصة جعلتنا نعيش وقائعها

كل التحية وحفظ الله الوالدة

أمل م.أ يقول...

استاذاي العزيز
بداية الف الحمد لله على سلامة الوالدة
وكل عام وانت بخير مقدما

يعجبني جدا اسلوبك في توصيل الفكرة
وقلب الواقع لتصبح شهرزاد قاتلة وهذا ينطبق بشكل كبير على واقعنا الحاضر
وايضا هذه الدائرة المفرغة التي كثير منا يدور فيها دون ان يستطيع التوصل لحلول مناسبة
وايضا اعجبني في هش وفي "احبك " قدرتك العالية على وصف الالم والحب بطريقة قوية جدا.

كن بخير دوما

حياتي يقول...

السلام عليكم

اولاً حمالله على سلامتك

ثانياً كل سنة وانت طيب

ثالثاً موضوع رائع كعادتك

لنستفيد ونستزيد

دمت بكل خير

زهرة