المجد يسمو لخيوط الدخان الحزينة
تعلو حريقا مندلعا في أطراف المدينة
يتطاير فوق أعمدة إنارتي المنطفئة
و سيزيف وحده يحمل صخر اثينا
و عجبي
قررت يوما ان أكتب مذكراتي ففتحت قوسا ثم لم اجد في حياتي شيئا ذو قيمة اكتبه فأغلقت القوس فكانت حياتي فراغا فيما بين قوسين
0 التعليقات:
إرسال تعليق