الثلاثاء، 17 يناير 2012

بلا قلب + تحديث مهم



هذه القصة من وحي تدوينة الاستاذة  فاتيما خرجت و لم تعد


بين أكوام القمامة أبحث عنه لقد رأيتها تلقيه هنا منذ قليل , إنه قلبي الذي استودعتها إياه , بدون اكتراث ألقته , ما زلت أبحث حتى وجدت قلوبا كثيرة دنستها بقايا الآثام  , قلوب ممزقة مهترئة و أخرى صحيحة لكنني بحثت عن قلبي فلم  أجده تصاعدت لعقلي فكرة ما ربما لو استطعت أن أرد قلبا لصاحبه يعود لي قلبي , فالخير كالبحر ينتقل من شاطىء لشاطىء ويعود إليك ثانية , كم أني اشتاق لقلبي أتمنى أن أسمع دقاته مرة أخرى , أين أنت يا رفيق الليالي يا من علمتني أن النجوم تزهو حين تزداد نبضاتك , إنها الحرب يا صديقي دوما هناك ضحايا لكنني لم أكن أعلم أنك ستكون ضحية .
بينما أنظر لقلوب القمامة كي أنتقي منها كان هناك في الجانب قلب مختلف أشعر أنه يناديني (أن إبدأ بي)  قلب يبث فيّ الاصرار على انقاذه لذا أمسكته كي أبحث عن صاحبه , كان محفورا بداخله حروف ما قربتها من ناظري اتضحت انه اسم  (سارة ) هو لفتاة؟
ترى من تكون سارة؟
أمضي بين الطرقات باحثا عن تلك ال (سارة) فلم أعرفها و فجأة شعرت بحنين داخلي إلى البحر كأن شيء ما يقودني إليه  لذا اتجهت إلى الشاطىء و حين اقتربت شعرت بأن القلب الساكن ينبض بين يدي فنظرت
وجدت فتاة جالسة تمسك بقلمها وتخط في أوراقها أشعر بدموعها تتساقط , ملامح الحزن على وجها تزيده فتنة بينما القلب يزداد رنينا
تجد معاناة لتكتب ربما كانت روحها تدمي على الورقة أي ألم يصاحبها؟ بل أي ألم يشعر به من أراد أن ينزع عن نفسه الوجع ليضعه بورقة ؟
انتشلت نفسها من ذلك الألم و غادرت مقعدها ربما أرادت أن تزيل عن عينيها تلك الدموع أو أرادت الاستشفاء من الوجع بالماء و حين غادرت اقتربت أنا من الأوراق لأقرأ
أخبرني أيها البحر
هل كان هناك حيث تذهب أم أنك قد ابتلعته
قل لي أنه سيعود
أخبرني أن الشمس لا تغرب دائما فهي تشرق من جديد
هل سيعود
أمواجك تنبئني أن الغدر حياته و أصدافك حين أقربها من أذني تقول لي أن الحب عذابك
أخبرني يا صديقي الصموت 
تكلم و لو لمرة واحدة هل كتب عليّ الحياة بلا قلب أم أنه سيعود
كم هو قاسي أن لا تشعر بالألم حين تشاك؟
كم هو مميت ألا تشعر بالضيق أو الحزن أو أي شيء
فقد بلغت المنتهى و تساوت لدي كل الأحاسيس لم يعد شيء يغضبني يحزنني يقتلني يميتني صرت جثة على قيد الحياة
صرت لا شيء بدون قلبي
أعده لي

سالت دموعي  من عيني و هي تقرأ تلك الكلمات وانسابت على الورقة ليختلط ماء عيني بدماء روحها ليصنعا مزيجا جديدا يجعل القلب الذي في يدي ينبض أكثر بقوة أكبر
لم ألحظ اقترابها مني و لم ألحظ أنها لم تغضب أو تتعجب لأنني أتطفل على أوراقها بل قالت لي : هل ما زال هناك من البشر ما زالوا يشعرون بالآخرين؟ لا عليك , الكثيرون يقتحمون حياتي بلا استئذان بالأمس مثلا حين كنت هنا وجدت ذلك الشيء ألقاه البحر نحوي
وضعت يدها في حقيبتها و أخرجت قلبا ينبض بقوة  نظرت إليه بتعجب : لم يكن ينبض بالأمس  , يبدو أن مسا قد أصابه , لا أدري ما ألقاه في طريقي بل لا أعرف ذلك ال (عادل) المحفور اسمه عليه.
كررت تلك الكلمة : عادل؟
ثم وجدت نفسي أهتف : هل أنتِ سارة؟
رفعت أحد حاجبيها بتعجب قبل أن تقول : كيف عرفت إسمي ؟
ضحكت بينما أقول : لأنني عادل
- هل هذا قلبك؟
- ربما
و تبادلنا القلوب و بينما هي تعطيني قلبها  قفزمن يدها إلى صدري ليضخ في جسدي دمائها  , كذلك فعل قلبي معها
و جلسنا على الشاطىء نتبادل الذكريات و الحكايات نتبادل الضحكات والدموع و مع كل حرف تنطقه يزداد صوت قلبي فيغري طيور البحر التي تنتظر قلبا ضعيفا كي تمزقه  إلا أنني أهتف فيها أن موتوا بغيظكم قلبي في مكان أمين
لم نكن ندري أن الشاطىء ألقى بجثة رجل قضى اياما داخل البحر يبحث عن قلوب ألقاها فيها بلا رحمة و فجأة تذكر أنه بالرغم من كل القلوب التي كانت بحوزته لم ينبض له قلب لذا حين غرق لم يبك عليه قلب
و لم نكن ندري أن هناك سيدة تبحث داخل القمامة عن بعض قلب لم تدنسه الآثام إلا أنها لم تجد سوى دموع و أسى و حياة بالية ذهبت حين ذهبت روحها و لم يتبق منها غير أكوام قمامة
لم نكن ندري شيا بل لم نهتم بكل ذلك فكل ما كان يشغلنا أن نستمع لدقات قلوبنا التي اشتقنا لها طويلا
قالت لي : أيهما كان قلبك ؟الذي ارتوى من ملوحة البحر ؟ أم الذي توجع من أكوام القمامة؟
جاوبتها : لا أدري لكن كل ما أعلمه هو أنني أحبك 

-------------------------------------

بعيدا عن الإطار : أتمنى أنان شاء الله الاسبوع القادم سينشر كتابي الاول و ربما كان الاخير ( ضوء اسود) اتمنى أن أستطيع حضور حفل التوقيع -ان كان هناك حفل توقيع - وان يكون في ميعاد يناسبكم جميعا حال التوافق على ميعاد لحفل التوقيع سأخبركم به أتمنى أن يحظى الكتاب على اعجابكم


------------------------------------------
تحديث مهم

انا عارف تحديثاتي كترت اليومين دول بس تحديثي المرادي مهم

أتشرف بدعوة حضراتكم لحضور حفل توقيع كتابي الأول (ضوء أسود)
يوم الأحد 5 فبراير الساعة السادسة مساء
في معرض القاهرة الدولي
والكتاب صادر من دار ليلى للنشر كيان كورب و هو ضمن باقة رائعة من الكتب تتبع مشروع النشر لمن يستحق
يتقاسم معي الحفل
الكاتبة المبدعة الأستاذة / نهى جادو للتوقيع لكتابها (فيها حاجة منك)
يشرفني حضوركم

 صفحة الايفينت من هنـــــــــا

56 التعليقات:

ليلى الصباحى.. lolocat يقول...

ياقلبى :) جميييييييييييلة ياسيف المدونين

رائعة بل اكثر

ايه الرومانسية دى لسه فيه كده ؟؟!!

كنت سأقرأ واعلق عليها صباحا ان شاء الله لكن اردت ان يكون تعليقى الاول


تذكرت وانا اتابع قصتك الاية الكريمة التى تقول ( الطيبات للطيبين )

ان الله سبحانه وتعالى رحيم بالعباد ومن يبحث دائما عن قلبه ليحميه ويحافظ عليه ويرعاه بالتأكيد سيلتقى مع حارس طيب ورقيق لهذا القلب

حتى لو تكاثرت عليه الهموم وتركه فى يوم ما حبيب غدر لكن اكيد سيلتقى ذات يوم بحبيب وفى

شكرا لك مصطفى بحجم السماء على لحظات رقيقة واكثر من رائعة قضيتها بين سطورك

تحياتى لك وتقديرى

Bent Men ElZman Da !! يقول...

جميله اوووووووووووووووووووووووى
رومانسيه ورقيقه جدا
تسلم ايدك بجد :))

الف مبروك على الكتاب
وبالتوفيق دايماً
ويارب اقدر احضر حفل التوقيع ان شاء الله :)

أمل م.أ يقول...

تعرف مصطفى
وانا اقرأ قصتك في هذا الليل
الطويل الممل انتابني شعور بالامل
فرغم انها قصة شبه خرافية
الا ان المغزى الجميل منها
حاضر بقوة في كل سطر
احيانا تجود علينا الحياة
في لحظات كنا فيها في اوج اليأس
واحيانا كثيرا يكون مصير ليس
فقط قلوبنا واحلامنا بل حياتنا
كلها سلة المهملات
لكن وكما تفيد قصتك
من يفعل الخير لابد سيجازى بالخير
ولا بد للقلوب الصادقة ان تتلاقي اخيرا
امتعتني جدا قصتك يا عزيزي

لك مني خالص الود
كن بخير دوما يا رب

سواح في ملك اللــــــــــــــــــه- يقول...

مبروك ياصديقي اولا علي الكتاب

نتمني ان يكون كتابك الاول

ونقرا لك سلسلةمن روائعك في كتب تليها

اما بالنسبةلموضوع البوست

فاعلم اخي ان القلوب تًجرح ولاتبلي

تحيتي يامصطفي

Unknown يقول...

السلام عليكم..
جميلة جدا..

faroukfahmy يقول...

مبروك اولا ياحبيب قلبى على الكتاب ولن يكون الاخير بل الاول على ابواب ابداعاتك
ثانيا خواطرك لا زالت تنافس حروفها بعضها البعض
صرت حثة على قيد الحياة صرت لا شئ بدون قلبى
اعده لى
لا تعليق يفقد جمال هذه المعانى الفيحاء

هبة فاروق يقول...

حلو الفكره وتبادل القلوب وحلو السرد شدنى الكلام وشدنى الخيال انت مبدع حقا يا مصطفى
ومبروك على الكتاب واعتقد انه لن يكون الاخير فابداعك مثل موج البحر لا ينتهى
تحياتى للمبدع دائما سيف المدونين

فاتيما يقول...

حلوة يا استاذ مصطفى

بس عندى ملحوظة
بما انى من أصحاب هذه القلوب ... غالبا

:)

القلوب دى محدش بيرميها
اللى بيسيبها ...
بيفقدها

مش عارفة اشرح
بس يمكن البوست اللى هكتبه جديد
يوضح وجهة نظرى ...

لكن كالعادة
رقيق وحزين ... بس فيه أمل


بخصوص ما خارج الاطار
ان شاء الله اول ما حضرتك تستقر على معاد
وتبلغنا هكون من اول الحاضرين
عشان نتشرف كلنا بيك
الف مبروك مقدما
وبلاش الاخير دى والنبى ...
حبة تفاؤل ع الصبح يا بلوجر
احنا مضبطين ع الغمقان ليه بس ؟!!


صباح الورد
:))

مصطفى سيف الدين يقول...

لولو كات
شكرا ليكي و دايما تنوريني باول تعليق ان شاء الله
الحمد لله ان القصة راقت لك ونالت اعجابك و دي حاجة تسعدني دايما
تحياتي لكي

مصطفى سيف الدين يقول...

بنت من الزمن ده
الجميل هو تعليقك
وان شاء الله تقدري تحضريه
هو مبدئيا هيكون يوم 5 فبراير الساعة 6 مساء

مصطفى سيف الدين يقول...

امل م أ
نعم عزيزتي
فدوما مع العسر يسرا
وفي اوج اليأس تجد شعاع الامل
يسعدني ان قصتي نالت اعجابك
تحياتي لكي

مصطفى سيف الدين يقول...

سواح في ملك الله
اشكرك يا صديقي
اما عن القلوب فهي لا تموت وهذا بالضبط ما قصدته من القصة فالفراق بداية مرحلة جديدة

مصطفى سيف الدين يقول...

بهاء طلعت
الجميل هو مرورك وتواجدك يا صديقي

مصطفى سيف الدين يقول...

الاستاذ فاروق فهمي
منكم نتعلم استاذنا
و يسعدني ان تلك القصة نالت اعجابك
تحياتي

مصطفى سيف الدين يقول...

هبة فاروق
اختي العزيزة
اشكرك على كلماتك الطيبة واتمنى دوما ان اكون عند حسن ظنك
بالطبع يسعدني انها نالت اعجابك

حَنيّـن نِضال يقول...

حلوووووووه كتير تسم ايدك

و مبروك ع اكتاب و يارب اتوفيق و ان شاء اله مش يكون الاخير و يكون الاول في سلسله الالف كتاب و كتاب ^__^

مصطفى سيف الدين يقول...

فاتيما
بلاش استاذ دي
بس بالنسبة لرمي القلوب دي بتحصل في حالة الاختيار الخطأ زي ابطال القصة لما اختاروا غلط في البداية
يعني حضرتك اوحيتي لي بفكرة ان القلوب بيكون محفورة عليها اسم تفضل تدور عليه تفضل الحياة تشيلها و تحطها لحد ما تلاقيه على فكرة انا فاهم اللي انتي عايزة تقوليه من غير بوست بس زي ما قلتلك الفكرة هنا مختلفة هنا اختيار غلط من البداية
بالنسبة للكتاب ان شاء الله حفل التوقيع هيكون 5 فبراير الساعة 6 مساء طبعا هاستنى حضرتك تنوريني وتشرفيني وكل البلوجرية كمان
ماليش حد في مصر غيركم بقى
بالنسبة لشوية امل يا اهل بلوجر احب اذيع اليكي النبأ الهام ان امل بعافية شويتين :)

مصطفى سيف الدين يقول...

حنين
الحلو هو تواجدك و تعليقك
اشكرك و ربنا يخليكي
بس مش كتير حكاية الالف كتاب و كتاب دي

reemaas يقول...

ياسبحان الله رمى القلوب كان سبب فى انه يلاقيها

لاتحزنوا لعله خير

جعتنى اوى فكرة انه دور فى الزبالة لقى قلوب كتير

اد ايه توجع لما تكتشف ان مصير قلب الزباله لمجرد انه حب واخلص

فاتيما يقول...

لأ سلامتها ألف سلامة
أمل طبعااااا
ك)


والف مبروك ليك
وان شاء الله هنكون حاضرين
واخواتك هيشرفوك
متقلقشى
:)

وعقبال كل كتاب جديد


اما حكاية استاذ وبلاش
طب منتا كاتب تدوينة الأستاذة
و كــدا أعمل ايه انا ؟!!!

خلاص نشيل الأستاذية من هنا
وهناك
و خلاص ..
:)


الف مبروك
ومن نجاح لنجاح ان شاء الله
وقول لأمل عيب وبطلى دلع
احنا ف ثورة
ولو مكنتشى تتعافى دلوقتى
هتورينا وشها امتى ؟!!!!!

ليلى الصباحى.. lolocat يقول...

نسيت اقولك مبروووووك على كتابك يا مصطفى ويارب عقبال الكتاب المائة والالف :)

بالتوفيق اخى ويارب تكون حفلة التوقيع جميلة ورائعة وتكون ذكرى سعيدة عليك
نفعك الله اخى العزيز بعلمك ونفع بك العباد


مبرووووووووووك سيف التدوين

ستيتة يقول...

مصطفى
ألف مبروك
النشر لمن يستحق
عنوان مناسب للرجل المناسب

أين أنت يارفيق الليالي يا من علمتني أن النجوم تزهو حين تزداد نبضاتك؟
يا من كنت دوما سببا في تفتح الزهور على ثنايا فمي الضاحك
وتراقص الفراشات بداخل بؤبؤي عيني عند اللقاء

قالت لي : أيهما كان قلبك ؟الذي ارتوى من ملوحة البحر ؟ أم الذي توجع من أكوام القمامة؟
قلت لها: لا أدري .. ولكنه الآن يحيا بين ثنايا أضلع عذبة حانية أنسته ملوحة البحر وأكوام القمامة ومرارة الصبار

مؤكد ها أجي ان شاء الله إن كان في العمر والصحة والصبر بقية
ألف مبروك تاني

ابراهيم رزق يقول...

اخى العزيز مصطفى

الف الف مبروك الكتاب و بأذن الله ساكون موجودا
و عقبال الكتاب الالف

اما القصة فجميلة جدا
ما اجمل الصدف الجميلة عندما تتلاقى قلوب انجرحت و وقعت و اهملت ثم تتلاقى و يداووا جروحهم و يلتقوا من جديد

تحياتى و تقديرى
و الف الف مبروك مرة اخرى و سعيد جدا جدا جدا

أمل م.أ يقول...

الف مبروك الكتاب عزيزي مصطفى
ليتني في مصر
ما كنت سافوت لحظة كهذه
بالتوفيق ان شاء الله
ومزيدا من البهاء اتمناه لك

الغاردينيا يقول...

القصة جدا أعجبتني :) وتاثرت بها جدا
والفكرة جدا حلوة برغم خياليتها بس يمكن عندي ملحوظة انك كنت مستعجل شوية في الجزء اللي قبل الاخير عشان حسيت بربكة شوية و حسيت ان الحرف كان مستعجل عشان يختم :) معرفش يمكن هذا احساسي فقط :)

كان نفسي اكون في مصر عشان احضر :)لكن !
بس لعله مش اخر كتاب لك و يتاح لي يومها ازوركم و اشوفكم بتنشروا كتب وتوقعوها كمان :)

أرق تحياتي :)

وألف مبروووووووووووك أخي واستاذي

محمد الجرايحى يقول...

مبروك د/ مصطفى سيف الدين
وفقك الله تعالى دائماً إلى كل ماتحب وترجو
وإن شاء الله معك بقلوبنا وكل جوارحنا...
بارك الله فيك وأعزك

مصطفى سيف الدين يقول...

reemaas
فعلا الم الحب لا يوازيه الم
و زي ما حضرتك قلتي عسى ان تكرهوا شيئا هو خير لكم
و حتى الفراق هو بداية رحلة جديدة
تحياتي

مصطفى سيف الدين يقول...

فاتيما
رسالتك لأمل هابلغها ان شاء الله بس واجب الاول حضرتك تشتري اتنين كيلو جوافة تزوريها :)
اه لازم تحضري
انا صعيدي و الصعايدة لا يقبلون اعتذارات :)
و يا ريت الكل ان شاء الله يحضر بجد انتو اهلي
الله يبارك فيكي يا فاتيما (بدون استاذة اهوه بس متجيش بعدين و تشتكي :)

مصطفى سيف الدين يقول...

لولوكات
الله يبارك فيكي يا رب
شكرا كتير
ربنا يخليكي و يتقبل منك ان شاء الله

مصطفى سيف الدين يقول...

دكتورة ستيتة
اولا حكاية النشر لمن يستحق و الرجل المناسب دي شهادة كبيرة اعتز بيها من حضرتك
ان شاء الله تواجد حضرتك شرف كبير ليا في الحفل اتمنى ان احوذه
عجبتني اوي اضافاتك يللجزئيات اللي حضرتك اخترتيها
حاسس فعلا انها اثراء للنص و تكملة للتدوينة
اشكرك جدا
تحياتي

مصطفى سيف الدين يقول...

ابراهيم رزق
طبعا انت مينفعش تعتذر اساسا يا باشا
شكراعلى رايك في القصة فعلا ما الحياة الا صدفة تغير مسارها
والله يبارك فيك
نورتني و ان شاء الله هتنورني في الحفل

مصطفى سيف الدين يقول...

امل م أ
اشكرك عزيزتي
الله يبارك فيكي
وانتي معانا ان شاء الله بقلبك
اشكرك على شعورك الطيب

مصطفى سيف الدين يقول...

الغاردينيا
فعلا انا كنت مستعجل وانا باكتب القصة كلها مش الجزء اللي قبل الاخير بس و مع اخر حرف نشرتها علطول سيبتها باحساسها يعني زي ما طلعت :)
الله يبارك فيكي كنت اتمنى تواجدك لكن ان شاء الله تتاح الفرصة و اجيلك انا حفل توقيع كتبك لان كل كتاباتك تستحق النشر
تحياتي

مصطفى سيف الدين يقول...

استاذ محمد الجرايحي
بارك الله فيك استاذنا
تحياتي الطيبة لك وفقك الله و اعانك على اداء رسالتك الطيبة في التوعية
اشكرك اخي العزيز

موناليزا يقول...

ألف مبروك على صدور الكتاب يا دكتور
ويارب بالتوفيق والنجاح الباهر

-------------

القصة رائعة بجد.. كتبتها حلو أوى
ربنا يديم عليك نعمة موهبة الكتابة

مصطفى سيف الدين يقول...

موناليزا
الله يبارك فيكي
ربنا يخليكي يا رب
والحمد لله ان القصة نالت اعجابك و دي حاجة بتسعدني دايما و اتمنى ان الكتاب ينال اعجابك برضه

aya mohamed يقول...

جميلة اووووى ورومانسيتها تحفة
دايما مبدع ورائع بجد
والف مبروك على الكتاب
وان شاء الله يكون البداية لكتب كتير
اوى علشان انت بجد تستاهل :)

حنين محمد يقول...

صباح الغاردينيا أستاذ مصطفى
وماأجمل القلوب التي تنبض بـ الحب فـ الحب هو الحياة حين يصبح القلب بمشاعر وكتلة من الأحاسيس كـ قلبي عادل وسارة فـ حتماً لها لذة الحب شعرت بدفئ وعبق خاص في هذة التدوينة الي قليل علها كلمة أبداع ولكن لن أتعجب فـ مصطفى سيف يجيد إدخالنا في دوامة الإنبهار والسعادة بشموخ قلمك المتمكن "
؛؛
؛
أما حفلة كتابك الف الف الف مبرووووووووووك وربي سعدت جداً بـ الخبر فمن مدونة شيرين سامي الى هنا أشعر بـ فخر بـ أخوتي المدونين وعقبالي يارب فـ الفكرة في رأسي فقط تحتاج الى دفعة قوية من التنفيذ "
؛؛
؛
بوكيه ورد عشان كان نفسي اكون موجودة وأقدمه بنفسه "
؛؛
؛
http://fashion.azyya.com/attachments/a/11944d1226695153-a-bf1064e_bridal_charm.jpg

؛؛
؛
لروحك عبق الغاردينيا
كانت هنا
reemaas

مصطفى سيف الدين يقول...

آية
شهادتك اعتز بها ربنا يجبر بخاطرك :)
الله يبارك فيكي يا رب و ان شاء الله الكتاب ينال اعجابك

مصطفى سيف الدين يقول...

ريماس
عبق الغاردينيا
ما اجمل قلبك عزيزتي الذي يستشعر الرومانسية العذبة و يبحث عن الجمال دوما
اما عمن يدخلنا لحظات الانبهار و السعادة فهو بالتأكيد قلمك الرائع الذي يستحق ان توضع كل تدويناته في كتب حتى يشعر الجميع بلحظات الجمال الصارخة بالسعادة
اشكرك على باقة الورود و لو ان عطر تواجدك طغا عليها
نورتيني وشدي حيلك بقى و قومي بالسلامة
ربنا يخليكي يا رب لتعليقك مرتبة خاصة اختي العزيزة
عبق الغاردينيا لكي

أندروميدا يقول...

ما اكثر القلوب المفقودة في هذا الزمان!! ... ولكن تبقي القلوب المحبة هي القادرة علي اكتشاف طريق العودة دائما ... قصة جميلة ومؤثرة .

الف مبرووووووووك ... بمناسبة كتابك اصدار كتابك الاول .... تمنياتي لك بالنجاح والتوفيق ... وان تمتعنا بالمزيد :)

تحياتي

مصطفى سيف الدين يقول...

اندروميدا
اشكرك استاذي العزيز
بارك الله فيك
نورتني بتعليقك الجميل فانا اتفق معك هي القلوب المحبة فقط التي تستطيع ان تستلهم طريق العودة و تعود بعد ان يظن الجميع انها ماتت
نورتني استاذي العزيز وكلماتك شهادة على صدري

نسرين شرباتي "أم سما" يقول...

أ. مصطفى سيف:
استمتعت جداً بقصتك
أبهرتني الحكاية والسرد
من أين تأتي بالأفكاااااااااااار !!!!
،،،،،،،،،،،،،،،

ألف ألف ألف ألف مبروك على الكتاب
إن شاء الله ترى على وجهه الخير :)
وينجح كنجاح مدونتك :)
وأنت تستحقه بالفعل :)

مصطفى سيف الدين يقول...

نسرين
انا قايل في الاول ان القصة مستوحاة من تدوينة فاتيما
يبقى هاجيبها منين يعني :)
شكرا ليكي يا ستي بعض ما عندكم

الله يبارك فيكي يا ام سما
ربنا يخليكي يا رب
تحياتي ليكي

ولاء يقول...

السلام عليكم

القلب الذي لا يلقي لقلوب الناس بالاً ويرمها في البحر لا شك بأن لا أحد سيبكيه ..وقلبه سيغادره دونما أن يدرك ...

رائعه أخي مصطفى ...

ومبروك حفلة توقيع الكتاب ...وإن شاء الليه تتلوه إصدارات تلو الإصدارات .

دمت بحفظ الله .

مصطفى سيف الدين يقول...

ولاء
نعم يا عزيزتي من يبك قلبا قاسيا هكذا الا ان كان قاسيا مثله والقساة لا يبكون
بارك الله فيكي اختي العزيزة و اشكرك
تحياتي لكي

هيفاء عبده يقول...

أولا ..الف مبروك الكتاب أستاذ مصطفى والف مبروك الحفل ..
ويارب يكون أجمل حفل ..
ثانيا .. القصة خرافية حد الجمال ..بمعني ان تعيش خرفة تجعلك تبتسم وتتحمس لترى النهاية الجميلة كهذه ..
كبدع بحق ..
اتمنى لك كل التوفيق
وبالمناسبة قد تكون القصة غريبة ولكنها حقيقة الى حد ما ..
فالقلوب تتقابل بالفعل بشكل أو بآخر !
وقد تتفاجأ بعد اللقاء وتقول .. كيف التقينا ؟!
لذا لم استغرب القصة وعشتها بالفعل وابتسمت في آخرها ..

;كارولين فاروق يقول...

جميله يا مصطفي
احب الرومانسيات
ومبرووووووك ع الكتاب
تحياتي

محطات ثقافية يقول...

احيانا نحتاج لبعض الألم حتى ندرك قيمة السعادة وحتى نقدر قيمة الهبات التي تمنحنا اياها الطبيعة فلا نضيعها أبدا
قصة رائعة أخي واصدار موفق با\ن الله
تحياتي لشخصك اخي

دعاء العطار يقول...

الف مبرووووووووك يادكتور مصطفى

وان شاء الله مش هيكون اخر كتاب ابداااا وهتتوالى الابداعات :)

بالنسبه للقصه ... عجبتنى جدا فلسفتها والفكره اللى فيها

كعادتك .. المعنى مختبىء بين السطور :)

الف مبروك مره تانيه ويارب دايما كده من نجاح لنجاح ومن ابداع لابداع :)

غير معرف يقول...
أزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.
Unknown يقول...

لبوست رائع جدا وكالعادة مختلف ..
يسلم فكرك وقلمك ..

مبرووووك الكتاب ويارب يفرحك بنجاحه ..

في الإنتظار لقراءته وكلنا شوق وتأكيد بروعة مضمونه ..

دمت بخير وموفقا .

لــــ زهــــــراء ــــولا يقول...

مبروووووووووك مبروووك مبروووووووووووووووك ويارب من توفيق لتوفيق تستاهل كل خير

نيجي للقصة بقى ما شاء الله ربي يبارك قلمك ويسعدك الفكرة جميلة استمتعت بقرأتها دايماً سارة تبحث عن عادل وقصتهما في كل مكان تجدها
الاهم ان نجد القلوب المناسبة السليمة المتشابهه اما ذلك القلب المشبع بملوحة البحر الذي اضاع القلوب ولم يبك عليه حين مماته قلب لا يعنينافي شئ
لولا

AhMeD RaDy يقول...

مصطفى

بجد بجد حلوة اوى اوى

ايه يا مصطفى الابداع دا


وفعلا كل شئ نصيب وممكن الواحد يفضل يخبط فى كتير ويفضل القلب ساكت صامت لا يتسمع له صوتا وحين يحين الدور

يضئ ويصبح الليل نهارا والصمت كلاما

تسلم يا مصطفى على القصة التحفة دى

وبالنسبة للكتاب الف مبروك وعقبال يارب يارب الف كتاب ..

ربنا يسهل واكون فى اليوم د ااجازة ان شاء الله تعالى وابقى اجى بقى بس اعمل حسابى فى حتة جاتوه انا طفس اساسا :S

P A S H A يقول...

ألف ألف مليون مبروك على الكتاب وإن شاء الله بالتوفيق والنجاح
:)
دمت بخير وسعادة

Yasmeen يقول...

راااااااااااائعة أوي جميلة جدا
مش عارفة اقول ايه بجد جميلة جميلة جميلة
تحياتي لجمال إبداعك الراقي

بس في سؤال هو ليه التقيم خانة واحدة بس (مرح وممتع وجداب) بتفرض علينا رأيك مثلًا ؟!
خليك متوضع وحط ( جميل ، جمييييييييل أوي ، رائع وخلاب ) وخلي الناس تعبر براحتها ^^ متبقاش دكتاتوري

مبروك عليك الكتاب وانا ناوية بأذن الله اجيبلي نسخة لو لسه في نسخ ف السوق بس هو في مكتبات معنية في القاهرة اشتري الكتاب منها؟ انا مش من القاهرة وهطلب من شخص يجبهولي فلو تسهل عليا وتعرفني المكتبات اللي بتبيع الكتاب تبقي عملت فيا معروف ^^

وأتمني بجد ميكونش أخر كتاب زي ما بتزعلنا وتقول .... اتمني يكون بداية لسلسة عملاقة من أعمال مصطفي سيف تمتلك موهبة براقة ولامعة وأسلوب أدبي رائع وفلسفة في كل حرف يخطيه قلمك فما المانع من اكمال المسيرة ..