من غرائب الأقدار : أنك حتى و إن رويت الصبار بماء الورد ما طرح إلا شوكاً و زهرةَ
صبارٍ لعوبٍ تتراقص بين الأشواك تغريك أن تدنو منها فإن طأطأت رأسك لها مرة ما
استطعت اعتدالا , إلا من رحم ربي
قررت يوما ان أكتب مذكراتي ففتحت قوسا ثم لم اجد في حياتي شيئا ذو قيمة اكتبه فأغلقت القوس فكانت حياتي فراغا فيما بين قوسين