عندما يجن الليل يتدثر الاطفال باغطيتهم ليناموا ببراءة ويخرج العشاق للحدائق ليتأملوا القمر ويذهب الشباب للمقاهي لقضاء امسية رائعة بينما يذهب هو لصديقه الوحيد المقيم في حديقة منزله
ربما كان صديقه لا يسمع ولا يتكلم لكنه دوما يطمئنه يثلج صدره بأن الحياة لن تنتهي اليوم
كان صديقه تليسكوبا عملاقا كان يقضي كل ليلة ينظر من خلاله الى السماء فخوفه مما يمكن ان يحدث غدا يحيل حياته الى جحيما
افلام تتحدث عن نهاية العالم وكالة ناسا تحذر من اقتراب شهب ونيازك كل ذلك كان يوجه فكره في اتجاه واحد ان السماء تحمل الموت
وكان يخاف كثيرا من الموت كل ليلة ينظر من خلال تليسكوبه الى النجوم يتأكد من وجودها في اماكنها اصبحت تلك النجوم اصدقائه كم كان يهلع حين يرى نجما يسقط من السماء ليحيل ليله الهادىء الى حزن وخوف
في تلك الليلة جاء ليهمس لصديقه الصدوق عما حدث له اليوم وعن مجرياته كيف تأخر عن العمل بعد قضائه الليل بجواره وكيف عامله المدير بقسوة وكيف وكيف كانا بيانا شخصيا عما حدث له في ذلك اليوم قبل ان تبدأ رحلته المسائية الى ما فوق السحاب في عالم ليس فيه خداع البشر او نفاقهم عالم لا يحمل مديرا يؤنبه او شيئا يكدر صفوه الا شيء واحد الرعب
نعم الرعب من الغد هل تحوي تلك الكويكبات مخلوقات تود ان تغزو الارض هل ستسقط النيازك على الارض لتحيلها جحيما هذا فقط ما كان يؤرقه وبالرغم من ذلك هرب من عالم النفاق الى عالم الرعب
ونظراته خلال التليسكوب قد توضح له الصورة
في تلك الليلة كان مجهدا فهو لم يأخذ قيلولته ولكنه لا يستطيع ان يترك صديقه الصدوق دون ان يقص عليه جميع اخبار السماء
لكنه في النهاية لم يستطع المقاومة فجلس على العشب لياخذ فترة من الراحة ثم وجد نفسها راقدا على الارض لم يقوى على مقاومة الارهاق
راقدا على الارض وجهه للسماء البعيدة يراها الآن دون تليسكوب يكاد يسمع صوت فيروز تغني
هل فرشت العشب ليلا وتلحفت الفضا زاهدا فيما سيأتي ناسيا ما قد مضى
لم يكن هناك مصدر خارجي للصوت ان ذلك الصوت كان بداخله
السماء البعيدة القمر المنير يراهم دون تليسكوب يتذكر حين وجه تليسكوبه اتجاه القمر منذ ايام رأي اخاديدا وتجاويف رأى منظرا بشعا لكنه الان يرى لآلىء السماء تنير الكون والقمر بينهم واسطة العقد
انها الجنة كم جميلة ايتها السماء
نسي نهاية العالم والنيازك نسي كل شيء
فبهاء المشهد استحوذ على حواسه
وصوت فيروز يدفىء صدره
هل إتخذت الغاب مثلي منزلاً دون القصور
فتتبعت السواقي وتسلقت الصخور
هل تحممت بعطره وتنشفت بنور
وشربت الفجر خمراً من كؤوس من أثير
فتتبعت السواقي وتسلقت الصخور
هل تحممت بعطره وتنشفت بنور
وشربت الفجر خمراً من كؤوس من أثير
الخمر انه حقا مخمور مفتون انه حقا ليس شيئا يذكر في عالم حوى الابداع كم كان يدفن راسه في رمال الخوف فلا يرى روعة الطبيعة
وصوت فيروز يدغدغ مشاعره واحاسيسه
هل فرشت العشب ليلاً وتلحفت الفضا
زاهداً في ما سيأتي ناسياً ما قد مضى
زاهداً في ما سيأتي ناسياً ما قد مضى
حينها اغمض عينيه بهدوء واطلق عنان احلامه ربما كانت هذه اول مرة ينام فيها قبل طلوع الفجر وغياب النجوم اول مرة لا يستمع الى صاحبه الليل كله
استسلم لنوم عميق يحلم فيه بمنزل دون القصور يلعب بين جفنات العنب ويتتبع السواقي
حلم جافاه العمر كله والآن امتلك كل خلاياه
55 التعليقات:
السلام عليكم ،
كم هي رائعة الفكرة ، والوصف والجو العام للقصة ..
بالفعل حين تستحوذ علينا فكرة تجعلنا لا نرى غيرها حتى نكاد نفقد الحياة وما زال النبض بداخلنا ..
وفيروز رائعة في تلك الأغنية ..
تسلم أفكارك وحروفك المختلفة دوماً .
دمت متميزاً .. مبدعاً ،
ودمت بكل الخير ..
أضم صوتي لصوت زهرة نيسان وأقول أن الفكرة رائعة و ان طريقة عرضها أروع وأروع
خالص تقديري لفكرك وقلمك
تقبل مروري
Casper
كم اعشق النظر للفضاء ومع كلماتك عشقت هذا المنظر اكثر واكثر رائعة تلك القصة ووصفها اروع تحياتي لك ولقلمك
ربما كانت نظرته الأولى علمية، والثانية نظرة شاعر يتأمل الجمال، والأخيرة أوسع وأرحب، أما الأولى فهي حسابات ودقائق امور..
أعجبني الجمع بين الإثنين في قالب جميل، يترك لكل واحد مساحة للتأمل..
أحيك صديقي.
أخى الفاضل: د/ مصطفى
عندما تضاق الدنيا رغم رحابتها على الإنسان قد ينسحب ويبحث عن مكان آخر يجد فيه متنفسه وهو لم يجد مكاناً أبرح من السماء الشاسعة اللامتناهية لتكون مهربه واتخذ من النجوم أصدقاء... ربما
سرد يحتاج إلى تمعن وتفكر للوصول للمعنى الذى ربما كان تائهاً بين الأرض والسماء... ربما
جميلة هي تلك اللوحة
احساسنا بالخوف م الموت شيء طبيعي ..ولكن هناك البعض ممن يخشون الموت بشكل غريب مبالغ فيه
واحيانا كتير بسبب مواقف حزينه والافتراق بالموت يكره البعض استعمال الكلمة حتي ولو بطريقة" انا بحبك وبموت فيك" بموت فيك دي حتي صعبة عليهم انهم يسمعوها ويتقبلوها
جميلة اوي القصة والاغنية ...بحبها اووي...انا فيروزية النزعة
تصوير مختلف وجميل للقصة وكم هو صعب استحواد فكرة ما على مخيلتنا نصبح عندها حبساء بين قبضاتها.
تحية تقدير لقلمك الراقي أخي مصطفى
احترامي
وكاني كنت اقرا من قصص الف ليله وليلة ولكن باسلوب طير الرماد مزجت بين الواقع والخيال ووصفت الاحداث والنجوم والسماء وكانني اراهم فعلا
مازلت تبهرني ياصديقي العزيز
جميلة اوى مصطفى وليها ابعاد كتيييييرة .... ماشاء الله عليك دايما بكون مستمتعة وانا بقرأ قصصك
... واكيد احنا دايما بعد احساسنا بالحرية لازم ناخد نفس عميق جداااااااا ونستمتع بالطبيعة وجوها ونفكر اكتر واكتر بعد كده هيكون ايه
لك كل الود والتقدير .....
كم هو رائع تصويرات عن الطبيعه
فضعنا امام مشاهد خلابه
تحياتي
دومت بخير
جميلة يا مصطفى
الاغنية دى من اجمل الاغانى اللى بحب اسمعها لفيروز فيها صورة جمالية رهيبة
حاجة تانية انا اخر مرة سمعت الاغنية دى ليلة المظاهرة المليونية الاولى كنت نايم فى التحرير و بجوارى صديق طبيب تعرفت عليه هناك و بالصدفة كان اسمه مصطفى
مرة اخرى الصورة غاية فى الابداع
وصف رائع ورقيق ما شاء الله
كنت هناك بخيالى ....
احيك يا سيف على هذا الوصف الرائع وتجسيد المشاعر والاحساس العالى
وطبعا صوت فيروز الرائع
تحياتى لشخصك الكريم
عندما صعدنا للقمر فجعنا لما رأيناه وندمنا على ما تخيلناه واختلفت نظرتنا الاولى عن نظرتنا الثانيةففى الحقيقة اننا كلما اقربنا بشدة من الشئ وجدناه عكس ما منا نتصوره فمثلا كلما اقتربنا من النار بشده لسعتنا وفقدنا دفئها وانا لااميل الى النظرة الشعرية واعشق النظرة الشاعريةاجدت ياسيف فى هذا التصوير واحسنت التصور
آسف ياسيف اقصد اننى لااميل الى النظرة العلمية واعشق النظرة الشاعرية
واااااااااااااو
تخيل رائع وجميل عشت معه لحظات جميله وسرحت فى الفضاء انظر النجوم والقمر شعرت بمدى احتياجى الى مناجاتها
وصف فى منتهى الجمال شئ مش غريب عنك يا درش هذا الابداع
هناك العديد من الجوانب لدات الشيء
فقط نظرتنا هي ما تحكم عليه
فمن كانت نظرته قاصرة حرم من متع كثيرة وسجن نفسه داخل اطار ضيق محدود
اما من فتح قلبه وعقله فقد تعلم الكثير وتمتع بالكثير وجني الكثير
مااروع اعطني الناي للجميلة فيروز
نسجت طيفا رومانسيا للقصة
ابدعت في التصوير
تسلم
أنا شخصياً أحب تلك الأغنية جداً ... اختيار تماشى كثيراً مع جو القصة ...
الفكرة الحالمة للسماء ونجومها وصفاءها وذلك العالم ربما أشعرني بتناقض مع الموت وفكرة العالم المرعب ... لم أجد له بداً أن يزج بها في جو مفعم بالأحلام والخيال
رائع جداً ياصديقي ختيار موفق للألفاظ ... خاصة المقدمة كانت تنئ بقدوم الأمتع
السلام عليكم
ازيك يا مصطفى بك
تحياتى
صحيح فيه استنتاجات علميه بتقول ان فيه فى سنة 2012 حتحصل مشاكل فلكيه .. بس مش نهاية العالم زى ما بيقولوا .. معاها حتحصل مشاكل فى الاتصالات وفى الموجات الكهرومغناطيسيه وستؤثر هذه الموجات فى كثير على وجه الارض لكن مش نهاية العالم ولا حاجه ..
انا من عشاق فيروز واظننى احفظ الحانها واحيانا كثيره ادندنها على الآلات الموسيقيه وخصوصا اعطنى الناى وغنى .. يا سلااااام فيروز عندما تغنى تسمعها تداعب جسدك ولاتسمعها باذنك .. تتخلل خلايا الجسد وخلايا المخ .. حتى كأنك لا تدرك من اين يأتى الصوت من الآله ام من الفضاء او من حولك او من فوقك او من تحتك .. انها صوت اسطورى
تحياتى
أخي مصطفى
الحياة اوسع من اننا ننظر لها فقط من تلسكوب
لو ازحناه عن اعيننا لملكت علينا روحنا حب التأمل وراينا ان الحياة ليس عنطراواحد وان فيها الكثير يستحق ان ننظر اليه ونحلم به
دائما تطل علينا بروعة كتاباتك
دمت بخير تحياتي
منهم لله شعب المايا..خلوا الناس تفكر في اشياء تخوف ويعملوا افلام تخوف كمان.. كانوا بيقولوا نهايه العالم 21-12-2012...والناس دلوقتي مهوسين بالفكرة دي..وعملوا عليها فيلم كمان
ياسيدي كانوا بقولوا قبلها نهايه العالم سنه 2000
والحمد لله احنا اهوا وصلنا 2011 في لمح البصر
ما علينا
فعلا شئ جميل .. انك تستلقي وتسرح في الفضاء
دائما لما بشوف نجمه منورة اوي ...
بتاخذني فكرة انها بتكون متفجرة ..من سنوات ضوئيه كثيرة..وعقبال ما يوصل الضوء لنا بتاع انفجارها تكون هي اصلا مش لها وجود.. بنكون سعيدن بأنفجارها..فكرة غريبه.. بس دائما النجوم الصغيرة اكيد ما ترطب الجو ..علشان بتكون من بقايا النجمه المتفجرة..يعني مش تفجرت علي الفاضي...
الكل بيكمل مشيرة الاضائه..
فعلا كون فسيح..وفيروز صوتها يتردد في اصدائه
مرسي مصطفي علي الرائعه دي
تحياتي لك
أجمل حاجة دقة اختيارك للكلمات و المعانى
انها الجنة كم جميلة ايتها السماء
نسي نهاية العالم والنيازك نسي كل شيء
فبهاء المشهد استحوذ على حواسه
وصوت فيروز يدفىء صدره
السلام عليكم
سامحنى اخى ع الغياب فد شغلت كثيرا
احسست بأن كلماتك كالبحر الرائق اغرق بين هدوء امواجه وانسى داخلها كل شئ
نعم انها راحة نفسية ربما نفتقدها فى كثير من كتاباتنا واوقاتنا
دومت بخير حال
جميلة اوى الفكرة
عجبنى الخيال اللى فيها جدا
بجد قصة جميلة يامصطفى
ربما عاش حياته في ثقب التليسكوب الضيق
لا يرى النجوم إلا مع عتمة قناته
حين تخلى عن تليسكوبه مرغما لليلة
رأى السماء كما يراها العاشق..أو الحالم
استمتع بعالم الضياء غير مباليا بعتمة الليل
هي ليست عتمة .. لكنها مزيجا مضيئا لعالم مجهول
متوج بالجمال .. ملتحما بسيمفونية
أبطالها قيثارة الشرق ودقات قلبه وأنفاس معطرة بالارتياح
قصة روعة
حبيت تمازج القصة مع اغنيه فيروز
جميل ان تجلس مع نفسك لتتأمل الكون
تتأمل الفضاء وتشعر براحتة وانت تشاه النجوم والقمر
في منتهى الجمال
اعذرني على تأخري
تقبل مروري ^_^
سلامي ليك اخي.
السلام عليكم
أهنئك واحيك على هذه الروعة ...
جعلتني النهاية أبتسم ..بقدر ما فجأءتني البداية ..
لم تفاجاني لكونها غريبة لا بل بإعجابي بالطريقة التي سلسلت فيها أفكارك ...لتصل إلى هذه النهاية ..
دم على ذلك وفقك الله ..
واتمنى لك المزيد من التألق ..حفظك الله .
زهرة نيسان
صدقتي اختي العزيزة حين تسيطر علينا فكرة معينة تعمينا عن جمال غيرها
تحياتي لكي واشكرك على تعليقك الجميل
كاسبر
الروعة هو تواجدك وتعليقك المتالق
تحياتي لك
كارمن
السماء رائعة وكلنا نعشقها ونتمنى التحليق فيها
تحياتي واشكرك لتعليقك الراقي
ابوحسام
انها الحياة
تحمل كل المتناقضات فقط كل ما عليك ان تنظر من جهة اخرى
تحياتي واشكرك تعليقك متميز
استاذ محمد الجرايحي
وهل هناك اجمل من السماء نهرب اليها؟
حقا ان المعنى تائها بين الارض والسماء نبحث دوما له عن اجابة
تحياتي لتعليقك المميز
رحاب صالح
رهاب الموت يصيب الكثيرين فينسون انهم احياء ويموتون قبل ان يموتوا
ومن منا ليس فيروزي النزعة ؟
فيروز تحوي دفء الاحساس وجمال الصوت
تحياتي
اميرة الامل
اشكرك اختي العزيزة على كلماتك الطيبة
تحياتي وتقديري لحضورك الرائع
سندباد
كلماتك اكثر مما استحق
اشكرك على مجاملتك الرقيقة يا صديقي
تحياتي
وردة الجنة
الحرية لم تحررنا من حاكم طاغية فقط ولكن حررت احلامنا ايضا
تحياتي واشكرك
كارولين فاروق
اشكرك اختي العزيزة على تعليقك الرائع
نورتيني
ابراهيم رزق
اشكرك اخي العزيز وبالتاكيد كان التحرير يحوي كل الجمال
واصدقاء التحرير لن تنساهم الذاكرة
تحياتي واشكرك على تعليقك
الحب الجميل
اشكرك على كلماتك الرقيقة
نورتيني
فاروق فهمي
صدقت
النظر من قرب يوضح عيوب مشهد حلمت به افضل وربما تتمنى البقاء بعيدا كي تطلق عنان احلامك الي اقصى درجاته
تحياتي
مرمر
اشكرك على كلماتك الرقيقة
واسعدني ان قصتك لاقت اعجابك
نورتيني
اشكرك على حضورك المميز
اميرة
اصبتي كبد الحقيقة فهذا ما قصدته
اشكرك اختي الغالية على تعليقك الاروع وكلماتك الطيبة
وابهجني ان القصة نالت اعجابك
تحياتي
Hu-man
هذا ما قصدته
كيف يكون مصدر الرعب والخوف هو نفسه مصدر الحلم
كلنا ننظر الى الكوب من جهات مختلفة
وهو نفس الكوب
كيف يصبح ما يرعبك هو مصدر اسعادك تلك هي فكرة القصة
تحياتي واشكرك على تعليقك الجميل
نورتني
فشكووول
اشكرك لسؤالك انا الحمد لله بخير يا فشكووول باشا
بالنسبة لنهاية العالم فلا يعلم الغيب الا الله وقد تكون تلك الاستنتاجات كاذبة ما علينا هو ان نعبد الله كما امرنا والا نخاف من قدره
اما عن فيروز فحدث ولا حرج من منا لا يدندن بكلماتها
اشكرك اخي العزيز وتحياتي
حرة من البلاد
الحياة اجمل واروع
ابدعها الخالق سبحانه لنتفكر ونتدبر ونتامل
تحياتي واشكرك على تعليقك الراقي
تحياتي
ray
نهاية العالم لا يعلم وقتها الا الله سبحانه
وكل تلك الحسابات والتخمينات قابلة للتكذيب
فلنستمتع بتامل خلقه سبحانه وندع ما يقدره لنا في حينه
تحياتي واشكرك على كلماتك الطيبة وتعليقك الممتاز
عندما يتوجس الفكر عمدا من شيء ما ، أو يزرع فتيل فكرة مدمرة بين خلايا دماغه فهو أنذاك لا يرى غيرها، تسيطر عليه حتى تملكه، وبالتالي تنغص حياته وتحجب عنه الأفق الجميل
أعجبتني قصتك لعبرتها، تجعلنا نعيد التفكير
تحياتي الخالصة
تيرز
اشكرك اختي العزيزة
والحمد لله ان قصتي راقت لكي
مدونة رحلة حياة
استاذ محمد
اولا لا داعي للاعتذار عن الغياب
اشكرك اخي العزيز على كلماتك الطيبة
نورتني بتواجدك الرائع
تحياتي
نهى صالح
بل تواجدك هو الاجمل
اشكرك اختي العزيزة
نورتيني
سكن الليل
دوما تبهريني بتعليقك الجامع
اشكرك على كلماتك
وتحياتي
خواطري مع الحياة
اشكرك على انفعالك واعجابك بالقصة
ولا داعي للاعتذار عن التاخير
واتمنى لكي ولاهل اليمن جميعا ان يرزقهم الله الامان
اشكرك لكلماتك الطيبة واسعدني ان القصة لاقت صداها عندك
تحياتي
ولاء
هذه الشهادة من مبدعة مثلك وسام على صدري
اشكرك على كلماتك الرائعة
تحياتي ونورتيني
امال الصالحي
صدقتي اختي الفاضلة
حين تسيطر علينا فكرة تتحكم في كل اعضائنا فتعمينا عن غيرها
تحياتي واشكرك على تعليقك المميز
فعلا السماء والبحر مكن عشان مكان مفتوح بنغرق فيهم ونشوف كل افكارنا وكل اللي جوانا وكل مخاوفنا وكل افراحنا
فعلا انا حسيت اني قاعد جنبه وبيحكي ليا
تقبل تحياتي
باشمهندس سمسم
اشكرك على كلماتك الجميلة الطيبة
الحمد لله ان قصتي لاقت اعجابك
تحياتي
إرسال تعليق