جلست بين يديكِ العابثتين بحلمي أقطف من زهرتي أوراقها ورقة بعد ورقة أقصد يوما بعد يوم و أنا أسأل نفسي ( تحبني / لا تحبني) حتى انقضت الأوراق كاشفة عن علامة استفهام جديدة (هل كان عشقي لكِ لأنكِ أنتِ أم لأنني من هواة حل الألغاز )
صباح الغاردينيا أستاذي المبدع ستقطف ورقة وورقة وتسقط من رزنامة أنتظارك أنتظار وتخمين وتبقى بين خوف وحنين ولكن صدقني في الحب لانفك الألغاز خوفاً من النهايات والحب لايحتمل نهاية لأنه دائماً بداية لكل جميل في حياتنا" ؛؛ ؛ قلتها كثيراً رائع ياأستاذ الإبداع أشتقنا تواجدك بيننا :) لروحك عبق الغاردينيا كانت هنا reemaas
عجيبه ان يولد الفعل الذي نظنه انه سيصلنا بالإجابه سؤالًا أخر يحيرنا .. ويولد المشى في السؤال الجديد اسئلة أكثر .. أظن أن من يتبعها يتكشف له الكثير ولكني لم أقوى يومًا علي الاستمرار :)
لماذا تود ان تعرفني؟ اما تكفيك كتاباتي لتعرفني منها؟ حسنا سأريحك لو تقصد التعريف التقليدي فأنا مصطفى محمد سيف الدين صيدلي مصري من محافظة قنا ... اما ان كنت تريد ان تعرف اكثر فلن تجد اجابة عندي احيانا ارى نفسي طفلا مرحا يملك الدنيا واحيانا اراني شيخا عبوسا ملكته الهموم ربما ان نظرت للمرآة رايتني او رأيت شخصا يشبهني فان كنت تعرفني فاخبرني من اكون لأنني لا اعرف من يكون مصطفى سيف
30 التعليقات:
أنا من كبار مشجعي قصصك القصيرة جدا يا مصطفى
هذه بديعة
هل كان عشقي لكِ لأنكِ أنتِ أم لأنني من هواة -جمع الأحزان-
عندك حق
أؤيد رأى لبنى بشده
انت بارع حقا فى كتابه القصص القصيره جدا
برافو
رقيقة و جميلة اوى
دايما مبدع يا مصطفى
لا اعتقد ان حبك لها تكون لانها بالنسبة الك لغز ... اللغز هو كيف جعلتك تحبها .
لولا
السلام عليكم...
هنا بين ثنايا مدونتك.. أجد أحلى وأعذب ما كتبه قلم للقصة القصيرة جدا.
مع خالص تحياتي.
دوما ما يرافق حالات الحب الاستفهام
والخوف
وربما الإضطراب
وهذه الحالة تقترن طرديا مع قدر الحب
فكلما زاد ..زادت
أسلوبك يروقني
ويحتاج تعمق في الألفاظ
لنستشف ما وراء الكلمة من فكرة
ورؤية و نهج
جميلة قوي يا مصطفى :)
نعم يصبح الحب احيانا اكبر لغز نعيشه
اصبت الحقيقة
وتظل النهاية رائعة فى كلتا الحالتين :)
حبها او حب حل الالغاز افضل كثيرا من العلاقة الثالثة الباردة التى لا معنى لها وتحيلنا لشعور الجمادات
وحشنى اوى قصصك القصيرة وخواطرك المتميزة يا سيف التدوين
تحياتى لك
بجد أكثر منرائعة أبدعت الوصف .. مع ودي وتقديري العميق
جميله
لكن دائما بين السطور بعض الألم
أعتقد أنه أصبح ملح الحياه
وبعضا من فلسفتك نلمحها :)
دمت بخير
حُبًا بزهرة تتلخص فيها كُل الاجابات!
لكن، ما نفعُ حياةِ مكشوفة الأفق ؟؟
:)
أحببتُ حرفك
دُمتَ بود!
صبلح الورد مصطفى
ولماذا قضيت كل هذا الوقت في التخمين
بدل أن تسلك أقصر الطرق التي إما
توصلك لحل اللغز أو مغادرتك بكل
الجروح حتى لا تكتشف فيما بعد أنك
نسيت سبب الحب ...
مبدع مصطفى بسطور قليلة استطعت
أن تثير زوابع كبيرة .
تحياتي وإحترامي
لأننى من هواة
الحب
تحياتى
ما اروعك
بدايه مشوقه
ونهايه ممتعه
دمت فى غايه الابداع
تحياتى
دائماً أستاذ مصطفى تجمع الإبداع في بضع كلمات ...
مبدع بحق ...حاولت تقليدك ذات مرة في نهجك هذا ولكني فشلت .
دمت بحفظ الرحمن .
صباح الغاردينيا أستاذي المبدع
ستقطف ورقة وورقة وتسقط من رزنامة
أنتظارك أنتظار وتخمين وتبقى بين
خوف وحنين ولكن صدقني في الحب
لانفك الألغاز خوفاً من النهايات
والحب لايحتمل نهاية لأنه دائماً
بداية لكل جميل في حياتنا"
؛؛
؛
قلتها كثيراً
رائع ياأستاذ الإبداع
أشتقنا تواجدك بيننا :)
لروحك عبق الغاردينيا
كانت هنا
reemaas
حانعمل ايه بقي في الرجل الشرقي
اللي بيحب الالغاز
جميله يا مصطفي جدا
ويبقا لغز الحب الي ابد الابدين:)
لو حد فك اللغز كنا عرفنا من بداية الخلق الي الان ماحدش فك اللغز
عجيبه ان يولد الفعل الذي نظنه انه سيصلنا بالإجابه سؤالًا أخر يحيرنا .. ويولد المشى في السؤال الجديد اسئلة أكثر ..
أظن أن من يتبعها يتكشف له الكثير ولكني لم أقوى يومًا علي الاستمرار :)
تحياتي لكلماتك العميقة
:)
بارع كالعادة
وأعشق قصصك القصيرة جداً :)
كلمتين حكيت فيهم قصه طويله مليانه بالحداث
تحياتي لقلمك الرائع
أسلوبك رائع يا مصطفى
لا جدال في ذلك :)
تقبل مروري
Casper
رائعة تلك الكلمات
ويبقي السؤال بلا اجابة
لغز فعلا ..........
لو اتحل هيبقى بايخ على فكرة
معاني قصتك يا صديقي كأنك وضعتها أمام مرآة لتعكس المعنى الظاهر لكنها عكست معنى باطن جدا، كأنها وضعت معنى مقابل لما جاء فيها..
أمسكت القلم بقوة. تحيتي
أخشى أن تكون من هواة جمع الأحزان .....
فهذا دائماً حال أصحاب الأحاسيس المرهفة من المبدعين .
لغز محير حقاً
قد يصل حد الاحتراق
دمت برقي
....
روعه يا دكتور
استعمت جداً بفكارك وكلماتك الجميله وتشبيهاتك الرائعه
واتمنى انلا تنتهى الغازك لتستمر تلك الحاله المتوهجه والنابضه جدا بالمشاعر
تحياتى
...
إرسال تعليق