- يا تيتة انا شفت في الحلم ديناصورات
سألته : احكيلي بقى كان كبير ؟
- كان في مقاث (مقاس) البيت ده كده
- كان وحش؟
- لا كان لاتيييييف (لطيف ) و مؤدب
- زي اللي بتشوفه في التلفزيون؟
- لا اللي بشوفه في التلفزيون مش صح لكن الحقيقي .. (هنا تيتة قاطعته مسمحتلوش يكمل )
قالتله : حقيقي؟ الديناصورات مش حقيقية و اللي في الحلم مش بيبقى حقيقي
ده كان اللي حصل النهاردة بين عبد الرحمن ابن اختي (4 سنين)و والدتي , اتمنى ان عبد الرحمن يفضل يحلم و ميحبطش
رغم ان الديناصورات نفسها انقرضت علشان حلمت انها تقدر تتحدى الطبيعة بس من غير ما تحلم مكنتش برضه هتحس بطعم الحياة
18 التعليقات:
ما شاء الله عليه :)
المهم ان الواحد يحلم
مش مهم يوصل لحلمه فى الاخر بس زى ما قولت الاحلام بتدى طعم مختلف ولذه للحياه
ما زالت تغوص في اعماقنا وتحلل وتفند وتخرج بكنوز الكلام
لو محلمناش ما كناش قمنا بثورة ولو بطلنا نحلم هاتفشل
احسنت ياصديقي
لو بطلنل نحلم نموت
تحياتى
جميلة كالعادة يا مصطفى
لو بس يسيبونا نحلم
بس انا متسيبونيش احلم اوي لاحسن بتقلب بكوارث :)
تحياتي لابداعك الدائم :)
كم هي جميلة أحلام الأطفال .. وكم هو رائع أسلوب طرحك لها تحياتي
مساء المكان وما حوى
أديبنا الراقي
" د / مصطفى "
:
ويبقى الحلم أمنية
ولو كانت مُحالة
ونبقى دائماً على قيد الأحلام
سواءاً كنا اطفـال او غير اطفال
فبعد كل ليل طويل صباح جديد
يحمل الدفئ و الإشراق
تحيتي و تقديري .
..
..
..
أحمــ سعيـد ــد
محبش حد يصدمني بالواقع
:(
ربنا يحفظله قدرته على الحلم
تحياتي لك
لا يا سيف المدونين الديناصورات ما انقرضت علشان كان حلمها انها تتحدى الطبيعة لكن علشان الانسان بجبروته هو اللى حدد مقايسها :) ( بعد الله )
ماشاء الله على ابن اختك وجميل انك بدأت تحكى لنا عن اسرتك
على فكرة انا مش بحب ابدا اقلل من شأن تفكير الاطفال حتى فى الاحلام واضرب مثال برؤيا يوسف عليه السلام كان رآها وهو صغير ايضا فربما الرؤى والاحلام يكون لها تفسير حقيقى فى حياتنا واحنا مش عارفين ولا واخدين بالنا حتى ولو من طفل صغير
احب طريقة تفكيرك واسلوبك التربوى جدا يامصطفى
تحياتى المتجددة لك وانتظر تدوينتك بشوق كل يوم
مامتك فكرتني بامي الله يرحمها وبعائلتي كلهم.
الحلم حياة داخل الانسان يعيش بها
وزى ما بنتقول لو بطلنا نحلم نموت
ربنا يخلية وتفرحون بة
مع خالص تحياتى
ياريت كنا نفضل زيه أطفال و الحلم يلازمنا زى زمان :(
صباح الغاردينيا أستاذي
بص بقى أوعى تزعل عبد الرحمن أنت جيبه عندي وأنا أخليه يحلم حتى وهو صاحي ههههههههه وتلاقيه بعد فترة فاتح لكم مدونة شباك الأحلام :) تربيتي بقى ههههههههه
طب بلاش هزار نيجي للجد أنت عارف أنه أحلى حاجة في الدنيا هما الأطفال وأحلامهم حتى لو حلمو أحلام مش ممكن تتحقق بردو بتبقى أحلامهم حلوة وبريئة ...
ربنا يخليه يارب ويطول في عمر الوالده لحد ماتشوف ولاد مصطفى يتنططو حواليها وبس يشوفوك داخل من الباب " بابا فين الآيس كريم ومامتهم من وراهم جبت الطلبات يامصطفى ههههههههههههههههه ماأنا عارفاك بتموت في القرش "
؛؛
؛
لروحك عبق الغاردينيا
كانت هنا
reemaas
عبقرية الأطفال فى الحلم
وعبقرية الكبار الـــمرة فى
إنزالهم لأرض الواقع الحقيقى
الحلم هو النافذه الوحيدة للهروب من الواقع أو التحايل عليه
وهو الطريق الوحيد ليكون الغد أفضل من اليوم...
كل تفكير جميل نحو الغد هو حلم نسعى لتحقيقه و التوفيق يأتي في معظم أحواله موافق لدرجة التصميم و عشقنا للحلم نفسه والمثابرة لأجله
أدام الله الوالدة
و مودتي ل عبد الرحمن الصغير
عبد الرحمن من احب الأسماء لقلبي
اتمني ان لا يكتفي صاحب الخاطرة بأن يتمني دون ان يفعل ..
في بعض الأحيان يتصرف الآباء بطريقة تقتل الإبداع وخيال داخل الاطفال وواجب من واعي ذلك الدفاع عن هذا الطفل شجعه ان يروي لك الحلم وأعرض اشتياقك لمعرفة كيف كان الديناصور ربما لو شجعته علي رسم ما رأي وان كانت شخابيط لا معني لها تقوي لديه الايمان بالحلم والخيال ..
فلتحقيق الاهداف الكبري لا بد من الحلم والخيال مقدمًا وإلا فسيظل كل ما نحققه هو رد فعل لا فعل يغير واقعًا
الأحلام هى العالم الذى لا تحده الحدود
الاطفال ببرائتهم وكما خلقهم الله اكثر قدرة على الحلم بلا حدود
ليتهم يظلون لا يعترفون بالحدود المأرقة
دمت بخير وربنا يخلى عبد الرحمن
اخى مصطفى لو بطلنا نحلم نموت
ياريت نحاول نترك العنان لخيال اطفالنا لانهم فى اجمل فتره فى حياتهم قبل ما يتصدموا زى ما ذكرت بالواقع
عايزه اشكرك جدا جدا لانك ذكرتنى فى البوست اللى فات ولو ان ده كثير عليا او ى وعايزه اقولك انك أثبت وجودك فى عالمنا بجداره وانت بالفعل مبدع يا مصطفى
شكرا لك واسفه على التأخير فى الرد لسه راجعه من السفر حالا
تحياتى لسيف التدوين
السلام عليكم...
هذه النوعية من الكائنات التي يطلقون عليها "الأطفال" والتي تفاجئنا دوما برؤية ثاقبة تخفى على كثير منا نحن معشر الكبار، هؤلاء الكائنات ليس لها عندي سوى طريقة واحدة في التعامل...
الرفع على الأكتاف وقلب الرأس إلى أسفل والدوران بشدة حتى يظهر من يخلصه من يدي وسط تعالي القهقات والصيحات!
أحسنت الاختيار (أو لنقل أحسن ابن أختك الاختيار)
أخيرا أقول لهذا الكائن الصغير (ابن أختك): احلم.. فالحلم حياة!
تحياتي لك ولهذا الكائن ولكل هذه النوعية من الكائنات التي أعشقها
إرسال تعليق